٢٥/ ١٠/ ١٩٦٦ وفاة محمد كمال المصرى (شرفنطح اسمه الأصلى محمد كمال المصرى واسم شهرته «شرفنطح»، وهو الذى اختار لنفسه هذا الاسم، وهو اسم شخصية جسدها فى إحدى المسرحيات، وهو مولود فى القاهرة عام ١٨٨٦، ولما ظهرت موهبته انضم إلى فرقة سلامة حجازى، ثم عمل فى فرقة سيد درويش، ثم فرقة نجيب الريحانى،
كما عمل مع جورج أبيض، ومن أشهر مسرحياته «مملكة الحب» و«آه من الستات»، وبدأ مسيرته السينمائية فى ١٩٢٨ فى فيلم «سعاد الغجرية»، ثم تتابعت أفلامه ومنها «سلامة فى خير» و«سى عمر» و«أبو حلموس» مع نجيب الريحانى و«أحلام الشباب» مع فريد الأطرش ومديحة يسرى وتحية كاريوكا و«السوق السوداء» مع عقيلة راتب وعماد حمدى وسلامة و«فاطمة» مع أم كلثوم
و«تاكسى حنطور» مع محمد عبدالمطلب وسامية جمال و«ملكة الجمال» مع ليلى فوزى وكارم محمود و«حبيب العمر» مع سامية جمال وفريد الأطرش و«جوز الاثنين» مع ليلى فوزى وعزيز عثمان و«بنت المعلم» مع هاجر حمدى وسعاد مكاوى و«الفرسان الثلاثة» مع مارى منيب وسامية جمال و«حمامة السلام» مع شادية وكمال الشناوى وهاجر حمدى و«ليالى الأنس» مع ببا عزالدين وعبدالغنى السيد و«شارع محمد على» مع حورية حسن وعبدالغنى السيد
و«الهوى والشباب» مع ليلى مراد وعزيز عثمان وأنور وجدى و«الصيت ولا الغنى» مع على الكسار وهاجر حمدى ومحمد عبدالمطلب و«ابن الفلاح» مع تحية كاريوكا ومحمد الكحلاوى و«جواهر مع هاجر» حمدى ومحمود المليجى و«الستات كده» مع كاميليا و«هدى» مع نور الهدى وكمال الشناوى و«إجازة فى جهنم» مع سامية جمال وحسن فايق و«أنا وأنت» مع فايدة كامل وإسماعيل يس و«آه من الرجالة» مع مديحة يسرى ومحمد فوزى و«الآنسة ماما» مع صباح ومحمد فوزى و«عينى بترف» مع تحية كاريوكا ومحمود المليجى و«البطل» مع تحية كاريوكا وإسماعيل يس وشادية
و«سماعة التليفون» مع شادية وعماد حمدى و«خبر أبيض» مع ليلى فوزى وسعاد مكاوى وكارم محمود و«بيت النتاش» مع شادية و«السر فى بير» مع إلياس مؤدب وداوود حمدى ومحمود شكوكو و«حسن ومرقص وكوهين» مع عبدالفتاح القصرى و«عفريتة إسماعيل يس» وكيتى إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٥ أكتوبر ١٩٦٦.
٢٥/ ١٠/ ١٩٧٦ انعقاد مؤتمر القمة العربى الثامن فى القاهرة
عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية، أعربت بريطانيا عن تشجيعها لأى اتجاه نحو الوحدة العربية كما جاء على لسان وزير خارجيتها أنتونى إيدن فى ١٩٤١، واستثمر بعض القادة العرب هذه الفرصة باتجاه إنشاء جامعة الدول العربية، فدعا مصطفى النحاس باشا، رئيس الوزراء المصرى، كلاً من جميل مردم، رئيس وزراء سوريا، والشيخ بشارة الخورى، فيما بعد إلى زيارة لمصر للتداول والبحث فى هذا المشروع، وألقى مصطفى النحاس خطاباً فى مجلس الشيوخ المصرى ١٩٤٢ أعلن فيه سعى مصر إلى عقد مؤتمر للقادة العرب لبحث هذا الأمر،
وفى سبتمبر ١٩٤٣ بدأت المشاورات بين مصر والأردن والعراق وسوريا، وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية كان الرأى العام العربى قد تهيأ لقيام وحدة عربية وبدأ فى هذا الاتجاه، فوجه مصطفى النحاس باشا فى ١٢ يوليو ١٩٤٤ الدعوة إلى الحكومات العربية التى شاركت فى المشاورات التمهيدية لإرسال مندوبيها للاشتراك فى اللجنة التحضيرية للمؤتمر العربى العام التى ستتولى صياغة الاقتراحات المقدمة لتحقيق الوحدة العربية، واجتمعت تلك اللجنة فى الإسكندرية فى ٢٥ سبتمبر ١٩٤٤، وأصدر المندوبون العرب الذين حضروا اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر العربى العام بالإسكندرية بروتوكول الإسكندرية الذى نص على موافقتهم على إنشاء جامعة للدول العربية. وحتى ٢٠٠١، حيث مؤتمر القمة فى بغداد عقدت الجامعة ٣٤ مؤتمراً للقمة العربية كان من بينها مؤتمر القمة العربى الثامن الذى انعقد فى القاهرة، فى مثل هذا اليوم مصر ٢٥ اكتوبر ١٩٧٦ على مدى يومين.
1994في مثل هذا اليوم تم اطلاق مياه النيل عبر ترعة السلام الي سيناء في اطار مشروع تنمية سيناء واستصلاح اراضيها وزراعتها لتصبح منطقة جذب سكاني من وادي النيل اليها. وتبدأ ترعة السلام غرب قناة السويس عند الكيلو 219 علي فرع دمياط أمام سد وهويس دمياط وتمتد جنوب شرق في اتجاه بحيرة المنزلة ثم جنوبا حتي تتلقي مياه مصرف السرو – ثم تتجه شرقا فجنوبا علي حواف بحيرة المنزلة حتي تتلقي مياه مصرف حادوس– ثم تتجه شرقا حتي قناة السويس عند الكيلو 27.800 جنوب بورسعيد – ثم تعبر أسفل قناة السويس عن طريق السحارة.
1983في مثل هذا اليوم قام الفان من مشاة البحرية الأمريكية بإنزال في جزيرة جرينادا الصغيرة الواقعة في البحر الكاريبي وأسقطوا حكومتها. جرى اقتحام الجزيرة تحت شعار اقامة "الديمقراطية على الطراز الأمريكي". ورغم التفوق الكبير للعدو صمد حماة الجزيرة يوما وليلة او يزيد. وقد جاء النصر اليسير في جرينادا ليساعد الأمريكيين في التعويض الجزئي عن الخسارة المعنوية التي لحقت بهم بعد العمليات الفاشلة في الفيتنام.
فى مثل هذا اليوم ٢٥ أكتوبر ١٩٨٣.وفاة الكاتب المسرحى محمود دياب
يعد محمود ديـاب واحداً من رموز نهضة المسرح المصرى فى الستينيات، وهو مولود فى الإسماعيلية فى ٢٥ أغسطس ١٩٣٢. حصل على البكالوريا وانتقل للقاهرة والتحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة عام ١٩٥١، وحصل على الليسانس فى ١٩٥٥، وعين نائباً بهيئة قضايا الدولة وظل يتنقل بين الوظائف القضائية بالهيئة حتى وصل إلى درجة مستشار بالهيئة لكنه انخرط فى الأدب،
وصدرت أول قصة له بعنوان «المعجزة» فى ١٩٦٠ ثم أتبعها بمجموعة من القصص القصيرة، وقد قدمت أعمال دياب القصصية والمسرحية طرحاً للمأزق العربى واستلهمت التاريخ ثم قدم مسرحية الزوبعة عام ١٩٦٦ التى حاز عنها جائزة منظمة اليونسكو لأحسن كاتب مسرحى عربى، وترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية، ثم تتابعت مسرحياته منها الغريب وليالى الحصاد وباب الفتوح والغرباء لا يشربون القهوة التى ترجمت إلى الإنجليزية، وعرضت على أحد مسارح لندن، وأرض لا تنبت الزهور، وكان بعض من قصصه قد حول لأفلام ودراما تليفزيونية مثل رحلة عم مسعود والغرباء لا يشربون القهوة واضبطوا الساعات ومن الأفلام التى كتبها سيناريو سونيا والمجنون والشياطين، وقد تم تكريمه فى اليوبيل الفضى للتليفزيون عام ١٩٨٥، وحاز جائزة أحسن كاتب عربى من بغداد، وقد توفى فى مثل هذا اليوم ٢٥ أكتوبر ١٩٨٣.
كما عمل مع جورج أبيض، ومن أشهر مسرحياته «مملكة الحب» و«آه من الستات»، وبدأ مسيرته السينمائية فى ١٩٢٨ فى فيلم «سعاد الغجرية»، ثم تتابعت أفلامه ومنها «سلامة فى خير» و«سى عمر» و«أبو حلموس» مع نجيب الريحانى و«أحلام الشباب» مع فريد الأطرش ومديحة يسرى وتحية كاريوكا و«السوق السوداء» مع عقيلة راتب وعماد حمدى وسلامة و«فاطمة» مع أم كلثوم
و«تاكسى حنطور» مع محمد عبدالمطلب وسامية جمال و«ملكة الجمال» مع ليلى فوزى وكارم محمود و«حبيب العمر» مع سامية جمال وفريد الأطرش و«جوز الاثنين» مع ليلى فوزى وعزيز عثمان و«بنت المعلم» مع هاجر حمدى وسعاد مكاوى و«الفرسان الثلاثة» مع مارى منيب وسامية جمال و«حمامة السلام» مع شادية وكمال الشناوى وهاجر حمدى و«ليالى الأنس» مع ببا عزالدين وعبدالغنى السيد و«شارع محمد على» مع حورية حسن وعبدالغنى السيد
و«الهوى والشباب» مع ليلى مراد وعزيز عثمان وأنور وجدى و«الصيت ولا الغنى» مع على الكسار وهاجر حمدى ومحمد عبدالمطلب و«ابن الفلاح» مع تحية كاريوكا ومحمد الكحلاوى و«جواهر مع هاجر» حمدى ومحمود المليجى و«الستات كده» مع كاميليا و«هدى» مع نور الهدى وكمال الشناوى و«إجازة فى جهنم» مع سامية جمال وحسن فايق و«أنا وأنت» مع فايدة كامل وإسماعيل يس و«آه من الرجالة» مع مديحة يسرى ومحمد فوزى و«الآنسة ماما» مع صباح ومحمد فوزى و«عينى بترف» مع تحية كاريوكا ومحمود المليجى و«البطل» مع تحية كاريوكا وإسماعيل يس وشادية
و«سماعة التليفون» مع شادية وعماد حمدى و«خبر أبيض» مع ليلى فوزى وسعاد مكاوى وكارم محمود و«بيت النتاش» مع شادية و«السر فى بير» مع إلياس مؤدب وداوود حمدى ومحمود شكوكو و«حسن ومرقص وكوهين» مع عبدالفتاح القصرى و«عفريتة إسماعيل يس» وكيتى إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٥ أكتوبر ١٩٦٦.
٢٥/ ١٠/ ١٩٧٦ انعقاد مؤتمر القمة العربى الثامن فى القاهرة
عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية، أعربت بريطانيا عن تشجيعها لأى اتجاه نحو الوحدة العربية كما جاء على لسان وزير خارجيتها أنتونى إيدن فى ١٩٤١، واستثمر بعض القادة العرب هذه الفرصة باتجاه إنشاء جامعة الدول العربية، فدعا مصطفى النحاس باشا، رئيس الوزراء المصرى، كلاً من جميل مردم، رئيس وزراء سوريا، والشيخ بشارة الخورى، فيما بعد إلى زيارة لمصر للتداول والبحث فى هذا المشروع، وألقى مصطفى النحاس خطاباً فى مجلس الشيوخ المصرى ١٩٤٢ أعلن فيه سعى مصر إلى عقد مؤتمر للقادة العرب لبحث هذا الأمر،
وفى سبتمبر ١٩٤٣ بدأت المشاورات بين مصر والأردن والعراق وسوريا، وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية كان الرأى العام العربى قد تهيأ لقيام وحدة عربية وبدأ فى هذا الاتجاه، فوجه مصطفى النحاس باشا فى ١٢ يوليو ١٩٤٤ الدعوة إلى الحكومات العربية التى شاركت فى المشاورات التمهيدية لإرسال مندوبيها للاشتراك فى اللجنة التحضيرية للمؤتمر العربى العام التى ستتولى صياغة الاقتراحات المقدمة لتحقيق الوحدة العربية، واجتمعت تلك اللجنة فى الإسكندرية فى ٢٥ سبتمبر ١٩٤٤، وأصدر المندوبون العرب الذين حضروا اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر العربى العام بالإسكندرية بروتوكول الإسكندرية الذى نص على موافقتهم على إنشاء جامعة للدول العربية. وحتى ٢٠٠١، حيث مؤتمر القمة فى بغداد عقدت الجامعة ٣٤ مؤتمراً للقمة العربية كان من بينها مؤتمر القمة العربى الثامن الذى انعقد فى القاهرة، فى مثل هذا اليوم مصر ٢٥ اكتوبر ١٩٧٦ على مدى يومين.
1994في مثل هذا اليوم تم اطلاق مياه النيل عبر ترعة السلام الي سيناء في اطار مشروع تنمية سيناء واستصلاح اراضيها وزراعتها لتصبح منطقة جذب سكاني من وادي النيل اليها. وتبدأ ترعة السلام غرب قناة السويس عند الكيلو 219 علي فرع دمياط أمام سد وهويس دمياط وتمتد جنوب شرق في اتجاه بحيرة المنزلة ثم جنوبا حتي تتلقي مياه مصرف السرو – ثم تتجه شرقا فجنوبا علي حواف بحيرة المنزلة حتي تتلقي مياه مصرف حادوس– ثم تتجه شرقا حتي قناة السويس عند الكيلو 27.800 جنوب بورسعيد – ثم تعبر أسفل قناة السويس عن طريق السحارة.1983في مثل هذا اليوم قام الفان من مشاة البحرية الأمريكية بإنزال في جزيرة جرينادا الصغيرة الواقعة في البحر الكاريبي وأسقطوا حكومتها. جرى اقتحام الجزيرة تحت شعار اقامة "الديمقراطية على الطراز الأمريكي". ورغم التفوق الكبير للعدو صمد حماة الجزيرة يوما وليلة او يزيد. وقد جاء النصر اليسير في جرينادا ليساعد الأمريكيين في التعويض الجزئي عن الخسارة المعنوية التي لحقت بهم بعد العمليات الفاشلة في الفيتنام. فى مثل هذا اليوم ٢٥ أكتوبر ١٩٨٣.وفاة الكاتب المسرحى محمود دياب
يعد محمود ديـاب واحداً من رموز نهضة المسرح المصرى فى الستينيات، وهو مولود فى الإسماعيلية فى ٢٥ أغسطس ١٩٣٢. حصل على البكالوريا وانتقل للقاهرة والتحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة عام ١٩٥١، وحصل على الليسانس فى ١٩٥٥، وعين نائباً بهيئة قضايا الدولة وظل يتنقل بين الوظائف القضائية بالهيئة حتى وصل إلى درجة مستشار بالهيئة لكنه انخرط فى الأدب،
وصدرت أول قصة له بعنوان «المعجزة» فى ١٩٦٠ ثم أتبعها بمجموعة من القصص القصيرة، وقد قدمت أعمال دياب القصصية والمسرحية طرحاً للمأزق العربى واستلهمت التاريخ ثم قدم مسرحية الزوبعة عام ١٩٦٦ التى حاز عنها جائزة منظمة اليونسكو لأحسن كاتب مسرحى عربى، وترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية، ثم تتابعت مسرحياته منها الغريب وليالى الحصاد وباب الفتوح والغرباء لا يشربون القهوة التى ترجمت إلى الإنجليزية، وعرضت على أحد مسارح لندن، وأرض لا تنبت الزهور، وكان بعض من قصصه قد حول لأفلام ودراما تليفزيونية مثل رحلة عم مسعود والغرباء لا يشربون القهوة واضبطوا الساعات ومن الأفلام التى كتبها سيناريو سونيا والمجنون والشياطين، وقد تم تكريمه فى اليوبيل الفضى للتليفزيون عام ١٩٨٥، وحاز جائزة أحسن كاتب عربى من بغداد، وقد توفى فى مثل هذا اليوم ٢٥ أكتوبر ١٩٨٣.