٢٠/ ١٠/ ١٩٨٦ مقتل المخرج السينمائى نيازى مصطفى
يمكن اعتبار المخرج نيازى مصطفى مخرجا حرفيا من مخرجى الترسو، إذ كانت أكثر أعماله مرتبطة بالعنف والمعارك والمطاردات، بينما أعماله الأخرى غير المرتبطة بالأكشن فهى قليلة مثل: «رصيف نمرة ٥»، و«فتوات الحسينية»، و«سواق نص الليل».
كما أنه كان غزير الإنتاج حيث بلغت أعماله نحو ١٥٢ فيلما، وهو مولود فى الحادى عشر من نوفمبر ١٩١٠ فى محافظة أسيوط لأب من أصل سودانى، وأم تركية، وكان نيازى مصطفى قد أخرج فيلما للسينما العراقية بعنوان «ابن المشرق» عام ١٩٤٩، أما عن رصيده فى السينما المصرية فهو حافل ومن أشهر أفلامه من أين لك هذا؟
وأرض الأبطال، وفتوات الحسينية، وسيجارة وكاس، وإسماعيل يس طرزان، وسلطان، وحبيب حياتى، وأبوحديد، وجوز مراتى، وأنا الهارب، ورابعة العدوية، والعريس يصل غداً، و٣٠ يوم فى السجن، وصغيرة على الحب، وفارس بنى حمدان، وأخطر رجل فى العالم، والقرداتى، والبحث عن فضيحة. وكان أول فيلم له فى ١٩٣٧ وهو «سلامة فى خير» بطولة نجيب الريحانى.
كان نيازى مصطفى متزوجا من الفنانة كوكا التى لعبت دور عبلة فى فيلم عنتر بن شداد والتى توفيت فى ٢٩ يناير ١٩٧٩، وفى مثل هذا اليوم ٢٠ أكتوبر ١٩٨٦ مات نيازى مصطفى مقتولاً فى شقته بالطابق الثالث بالعمارة رقم ١ بشارع قرة بن شريك ولم يعثر على قاتله أو يحل اللغز حتى الآن، وكان آخر الأفلام التى أخرجها فيلم «القرداتى» بطولة فاروق الفيشاوى.
2011مقتل العقيد معمر القذافي خلال محاولته الهروب عندما احتاجت قوات الثوار مسقط رأسه في سرت، آخر معقل رئيسي للمقاومة بعد شهرين من سقوط النظام. ووسط القتال استهدفت غارة جوية للناتو قافلة كانت تقل القذافي.كما قتل الثوار الليبيون المعتصم ابن الزعيم الليبي المخلوع معمر القذافي في حين هرب سيف الاسلام القذافي من مدينة سرت . وبهذا انتهي القتال في المدينة ومدن ليبية اخري تمهيدا لاعلان تحرير البلاد من 42 عاما من حكم القذافي وليمثل هذا اليوم انتقالا تاريخيا في ليبيا.
1966في مثل هذا اليوم توفي محمد فوزي أحد أشهر المطربين والملحنين المصريين في القرن العشرين. ولد محمد فوزي في قرية تابعة لمركز طنطا في 28 أغسطس 1918، تلقي تعليمه الاساسي هناك وتعلم أصول الموسيقى، غني في الموالد والليالي والأفراح. إنتقل الي القاهرة عام 1938، وعمل في فرقة بديعة مصابني ثم فرقة فاطمة رشدي ثم الفرقة القومية للمسرح.في 1944 دخل عالم السينما في فيلم سيف الجلاد، وخلال ثلاث سنوات استطاع فوزي التربع على عرش السينما الغنائية والاستعراضية طيلة الأربعينيات والخمسينيات.في 1958 استطاع فوزي تأسيس شركة مصرفون لإنتاج الإسطوانات فأنتجت شركته أغاني كبار المطربين في ذلك العصر مثل أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وغيرهما. كما لحن للعديد من مطربي عصره أمثال محمد عبد المطلب وليلى مراد ونازك وهدى سلطان أخته ونجاح سلام، وقد بلغ رصيد محمد فوزي من الاغنيات 400 اغنية منها حوالي 300 في الافلام من اشهرها "حبيبي وعينيه" و"شحات الغرام" و"اللي يهواك اهواه" ومجموعة من أجمل اغنيات الأطفال أشهرها "ماما زمانها جاية" و"ذهب الليل طلع الفجر".
1827في مثل هذا اليوم دارت معركة نافارين البحرية بين الأسطول المصري بقيادة إبراهيم باشا مدعم بالأسطول العثماني والأسطول الجزائري من جهة وأساطيل بريطانيا فرنسا وروسيا من جهة أخرى. وقعت في خليج نافارين (فيلوس شرقي بيلوبونز) جنوب اليونان الحالية وكانت أهم أسبابها الخوف من التوسع العثماني في أوروبا الشرقية حيث استطاع الجيش العثماني الوصول إلى أسوار مدينة فيينا وأيضا الفتوحات الإسلامية التي وصلت إلى منطقة القوقاز بما يعرف اليوم بالشيشان وداغستان وكذلك بسبب رغبة التملك والتسلط التي كانت عند قياصرة روسيا، وانهزم العثمانيون هزيمة كبيرة كانت بداية الضعف في صفوف الإمبراطورية العثمانية. وبدأت مرحلة استقلال اليونان من الحكم العثماني.
٢٠/ ١٠/١٩٦٦ وفاة الفنان محمد فوزى اسمه الأصلى هو محمد الحو واسمه الفنى محمد فوزى، وهو أحد أشهر المطربين والملحنين والممثلين والمنتجين المصريين فى القرن العشرين، وهو مولود فى قرية كفر أبوجندى التابعة لمركز طنطا بمحافظة الغربية فى ٢٨ أغسطس عام ١٩١٨، وحصل على الابتدائية من مدرسة طنطا عام ١٩٣١، وكان قد تعلم أصول الموسيقى فى ذلك الوقت على يد عسكرى المطافى محمد الخربتلى، الذى كان يصحبه للغناء فى الموالد والليالى والأفراح.
ثم هبط القاهرة عام ١٩٣٨، واضطربت حياته فيها لفترة قبل العمل فى فرقة بديعة مصابنى ثم فرقة فاطمة رشدى ثم الفرقة القومية للمسرح، وفى عام ١٩٤٤ دخل عالم السينما لأول مرة من خلال دوره فى فيلم سيف الجلاد، وخلال ثلاث سنوات استطاع التربع على عرش السينما الغنائية والاستعراضية طيلة الأربعينيات والخمسينيات، وفى عام ١٩٥٨ أسس شركة «مصر فون» لإنتاج الأسطوانات، وتفرغ لإدارتها، وضرب بها شركات الأسطوانات الأجنبية، التى كانت تبيع الأسطوانة بتسعين قرشاً، بينما كان يبيعها هو بخمسة وثلاثين قرشاً، وأنتجت شركته أغانى كبار المطربين فى ذلك العصر مثل: أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب وغيرهما إلى أن تم تأميمها سنة ١٩٦١، وتم تعيينه مديراً لها براتب ١٠٠ جنيه، الأمر الذى أصابه باكتئاب حاد، كان مقدمة لمرضه. ومحمد فوزى هو صاحب لحن النشيد الوطنى للجزائر قسما الذى نظمه شاعر الثورة الجزائرية مفدى زكريا.
تزوج محمد فوزى عام ١٩٤٣ بزوجته الأولى السيدة هداية وأنجب منها نبيل وسمير ومنير، وانفصل عنها عام ١٩٥٢، ليتزوج بالفنانة مديحة يسرى وأنجب منها عمرو (وقد توفى لها ابنان من محمد فوزى)، وانفصل عنها عام ١٩٥٩، ثم تزوج عام ١٩٦٠ بزوجته الثالثة كريمة وأنجب منها ابنته الصغرى إيمان بعد عام وظلت معه حتى وفاته.
وحين داهمه المرض احتار أطباء العالم فى تشخيصه، وقرر السفر للعلاج بالخارج، وبالفعل سافر إلى لندن فى أوائل عام ١٩٦٥، ثم عاد إلى مصر، ولكنه سافر مرة أخرى إلى ألمانيا بعدها بشهرين، إلا أن المستشفى الألمانى أصدر بيانا قال فيه إنه لم يتوصل إلى معرفة مرضه الحقيقى ولا كيفية علاجه، ولم يكن هذا المرض سوى سرطان العظام، الذى توفى على إثره فى مثل هذا اليوم ٢٠ أكتوبر عام ١٩٦٦ عن ٤٨ عاما.1966في مثل هذا اليوم توفي محمد فوزي أحد أشهر المطربين والملحنين المصريين في القرن العشرين. ولد محمد فوزي في قرية تابعة لمركز طنطا في 28 أغسطس 1918، تلقي تعليمه الاساسي هناك وتعلم أصول الموسيقى، غني في الموالد والليالي والأفراح. إنتقل الي القاهرة عام 1938، وعمل في فرقة بديعة مصابني ثم فرقة فاطمة رشدي ثم الفرقة القومية للمسرح.في 1944 دخل عالم السينما في فيلم سيف الجلاد، وخلال ثلاث سنوات استطاع فوزي التربع على عرش السينما الغنائية والاستعراضية طيلة الأربعينيات والخمسينيات.في 1958 استطاع فوزي تأسيس شركة مصرفون لإنتاج الإسطوانات فأنتجت شركته أغاني كبار المطربين في ذلك العصر مثل أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وغيرهما. كما لحن للعديد من مطربي عصره أمثال محمد عبد المطلب وليلى مراد ونازك وهدى سلطان أخته ونجاح سلام، وقد بلغ رصيد محمد فوزي من الاغنيات 400 اغنية منها حوالي 300 في الافلام من اشهرها "حبيبي وعينيه" و"شحات الغرام" و"اللي يهواك اهواه" ومجموعة من أجمل اغنيات الأطفال أشهرها "ماما زمانها جاية" و"ذهب الليل طلع الفجر".
فى مثل هذا اليوم ٢٠ أكتوبر ١٩٩١ وفاة الفنانة نعيمة الصغير
فى الخامس والعشرين من ديسمبر ١٩٣١ وفى الإسكندرية ولدت الفنانة نعيمة الصغير وقد اكتسبت لقبها «الصغير» من زوجها محمد الصغير، أما اسمها كاملا فهو نعيمة عبدالمجيد عبدالجواد المشهورة ويرجع الفضل فى اكتشافها للمخرج حسن الإمام وكانت قد بدأت مسيرتها الفنية كمونولوجست مع زوجها محمد الصغير، ثم عملا معا فى فرقة إبراهيم حمودة، كما عملا مع إسماعيل يس.
ثم بدأت مسيرتها السينمائية فى الأربعينيات، واستولت السينما على كل حياتها، فلم يمثل المسرح أو التليفزيون إغواء فنيا لها ولم تهتم كثيرا بالعمل فى التليفزيون أو المسرح ومن الأدوار التى اشتهرت بأدائها الحماة القاسية المحرضة والعجوز المتصابية كما تميزت أيضا فى الأدوار الكوميدية، ومن أشهر أدوارها دور «نازلى» فى فيلم الشقة من حق الزوجة وتوفيت فى مثل هذا اليوم ٢٠ أكتوبر ١٩٩١.
ومن أشهر الأفلام التى شاركت فيها الرجال والقاهرة ٣٠، ومولد يا دنيا، وشلة الأنس، وسونيا والمجنون، والأقمر، ومكالمة بعد منتصف الليل وشفيقة ومتولى ومع سبق الإصرار وإسكندرية ليه وقصة الحى الغربى والمشبوه وقهوة المواردى وحب فى الزنزانة ونعيمة فاكهة محرمة وشهد الملكة ورمضان فوق البركان، الزمار والبدرون، ولعدم كفاية الأدلة وجرى الوحوش وأيام الرعب، وعليش دخل الجيش، وليل وخونة، وإلا أمى.