1967في مثل هذا اليوم توفي المشير محمد عبد الحكيم عامر أحد رجال ثورة يوليو 1952 في مصر. والصديق المقرب للرئيس جمال عبد الناصر وصلاح نصر ووزير الحربية حتى حرب 1967. وقائد عام للقوات المسلحة المصرية ونائب رئيس الجمهورية. ولد عامر1919 في محافظة المنيا وتخرج من الكلية الحربية 1939. شارك في حرب 1948 ولعب دوراً كبيراً في القيام بالثورة عام 1952. رقي في العام التالي الي رتبة لواء وأصبح رئيساً للأركان. قاد القوات المصرية والمقاومة في حرب العدوان الثلاثي عام 1956 وأصبح القائد الأعلى للقوات المشتركة 1958، .ونائباً أول لرئيس الجمهورية 1964 وقد وضعت حرب 67 نهاية لمستقبله، فأعفي من كافة مناصبه واحيل للتقاعد. وقيل انه اقدم علي الانتحار في هذا اليوم بسبب تأثره بهزيمة حرب 1967، ولكن جهات تقول أنه مات مسموما.١٤/ ٩/ ١٩٦٧ الإعلان عن وفاة المشير عبدالحكيم عامر فى قرية أسطال بمحافظة المنيا فى صعيد مصر عام ١٩١٩، لأسرة ميسورة ولأب كان هو عمدة القرية ولد المشير عبدالحكيم عامر وبعد حصوله على الثانوية عام ١٩٣٥ التحق بالكلية الحربية وتخرج فيها عام ١٩٣٨ ثم فى كلية أركان الحرب عام ١٩٤٨. وفور تخرجه خدم فى الجيش المصرى فى السودان عام ١٩٤١، والتقى هناك عبدالناصر وتوثقت الصداقة بينهما وحينما اندلعت حرب فلسطين عام ١٩٤٨ كان عامر وناصر ضمن التشكيلات المصرية هناك. وبعد الحرب وما لحق بالعرب فيها من هزيمة وقيام إسرائيل عاد عامر إلى مصر ونقل إلى أحد مراكز التدريب فى منقباد بصعيد مصر. وحين كانت الحالة السياسية فى مصر تزداد سوءا وتفاقم الغضب الشعبى بسبب الهزيمة وسوء الأوضاع فى الداخل برز تيار داخل القوات المسلحة المصرية ير غب فىالتغيير وتشكل ما عرف بتنظيم الضباط الأحرار، وكان عامر عضوا فى هيئته التأسيسية ولعب دورا مهما فى حشد عدد ضخم من الضباط الذين انضموا للتنظيم وبعد نجاح ثورة يوليو تمت ترقيته إلى رتبة لواء وصار قائدا للقوات المسلحة. وبعد عام واحد أيضا عين وزيرا للحربية مع احتفاظه بمنصبه فىالقيادة العامة للقوات المسلحة، ثم رقى إلى رتبة فريق عام ١٩٥٨ وقد مرت العلاقة الحميمة بين ناصر وعامر- والتى وصلت لحد المصاهرة- بأربع منعطفات مهمة أدت لتدهور العلاقة تدريجيا وهذه المنعطفات تمثلت فى العدوان الثلاثى ثم فشل مشروع الوحدة مع سوريا ثم حرب اليمن ثم كانت القاصمة فى نكسة ٥ يونيو ١٩٦٧ وكان عامر رقى إلى رتبة المشير عام ١٩٥٨ أثناء الوحدة وكانت الترقية الأخرى التى رفعته إلى رتبة نائب رئيس جمهورية فى ٦ مارس ١٩٥٨، واستمر فى هذا المنصب حتى أغسطس ١٩٦١ حيث أضيفت إليه مهمة رئاسة اللجنة العليا للسد العالى كما تولى رئاسة اللجنة العليا لتصفية الإقطاع وكان المشير عامر بعد هزيمة يونيو قد تنحى عن جميع مناصبه واعتصم فى منزله بمحافظة الجيزة واستدعاه عبدالناصر إلى بيته وأثناء وجوده هناك لنحو ثمانى ساعات توجه وزير الحربية ورئيس الأركان الجديدان محمد فوزى وعبدالمنعم رياض إلى بيت المشير لفض ما وصف بأنه اعتصام ثم حددت إقامته فى فيلا بالمريوطية إلى أن أعلنت الصحف عن وفاته فى مثل هذا اليوم ١٤ سبتمبر ١٩٦٧ ودفن فى أسطال ومازال الجدل مستمرا حول ما إذا كان المشير انتحر أو مات مسموما. 1960في مثل هذا اليوم تأسست منظمة الدول المصدرة للنفط اوبك. كان الغرض من تأسيس المنظمة هو تنسيق العمل فيما يخص احجام استخراج النفط وتحديد اسعاره. هي منظّمة عالمية تضم إثناعشرة دولة تعتمد على صادراتها النفطية اعتمادا كبيرا لتحقيق مدخولها. ويعمل أعضاء الأوبك لزيادة العائدات من بيع النّفط في السّوق العالمية. تملك الدّول الأعضاء في هذه المنظّمة ما يتراوح بين ثلثي وثلاثة أرباع الاحتياطي العالمي المستخلص من النّفط. تأسّست في بغداد من طرف السعودية، إيران، العراق، الكويت وفنزويلا. مقرّها في فيينا.وبمرور الزمن باتت اوبك تسيطر على ما لا يقل عن نصف التجارة البترولية العالمية ، ما وفر للمنظمة امكانية التأثير الكبير في مستوى اسعار النفط العالمية. ١٤ سبتمبر عام ١٩٨٠ وفاة الفنان الكوميدى حسن فايق
اسمه كاملاً حسن فايق محمد الخولى وشهرته حسن فايق، وقد برع فى أدوار الكوميديا فى دور الممثل المساعد وبخاصة مع قرينه إسماعيل يس، وحسن فايق واحد من أقطاب الكوميديا فى السينما المصرية وواحد من أصحاب الضحكات المميزة وأحد رموز الأداء التلقائى فى الكوميديا المصرية بين السينما والمسرح وهو مولود فى السابع من يناير ١٨٩٨، وقد بدأ مسيرته الفنية مبكراً حين كان عمره ١٦ عاماً مع إحدى فرق الهواة، وفى عام ١٩١٤ بدأ فايق عمله الاحترافى مع فرقة روز اليوسف فى مسرحية «فران البندقية»، ثم انضم بعدها إلى فرقه عزيز عيد واستمر معها حتى عام ١٩١٧، حيث قرر أن يؤسس فرقة مسرحية، خاصة به وقد اشترك للعمل فيها الممثل يوسف وهبى، وقام حسن فايق بتأليف عرض مسرحى عرضه فى افتتاحها وكان بعنوان «ملكة الجمال»، وفى عام ١٩١٩م بدأ حسن فايق فى إلقاء المونولوجات
وكان يقوم بتأليفها، وكانت ذات طابع نقدى اجتماعى كما قام أيضا بتأليف وتلحين مونولوجات لغيره من الفنانين أما عن مسيرته السينمائية فقد بدأها فى ١٩٣٢، وكانت أول مشاركة له فى فيلم «أولاد الذوات» ومن بعده فيلم «عنتر أفندى» إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٤ سبتمبر عام ١٩٨٠ ومن أعماله السينمائية «عريس الهنا» و«لعبة الست» و«أبوحلموس» و«العيش والملح» و«قمر ١٤» و«نشالة هانم» و«حسن ومرقص وكوهين» و«إسماعيل ياسين فى جنينة الحيوان» و«سكر هانم» و«خطيب ماما» و«الزوجة ١٣» و«ليلة الدخلة» و«شارع الحب» ومن مسرحياته «حكم قراقوش» و«الدنيا لما تضحك» و«الستات مابيعرفوش يكدبوا» و«إلا خمسة».
اسمه كاملاً حسن فايق محمد الخولى وشهرته حسن فايق، وقد برع فى أدوار الكوميديا فى دور الممثل المساعد وبخاصة مع قرينه إسماعيل يس، وحسن فايق واحد من أقطاب الكوميديا فى السينما المصرية وواحد من أصحاب الضحكات المميزة وأحد رموز الأداء التلقائى فى الكوميديا المصرية بين السينما والمسرح وهو مولود فى السابع من يناير ١٨٩٨، وقد بدأ مسيرته الفنية مبكراً حين كان عمره ١٦ عاماً مع إحدى فرق الهواة، وفى عام ١٩١٤ بدأ فايق عمله الاحترافى مع فرقة روز اليوسف فى مسرحية «فران البندقية»، ثم انضم بعدها إلى فرقه عزيز عيد واستمر معها حتى عام ١٩١٧، حيث قرر أن يؤسس فرقة مسرحية، خاصة به وقد اشترك للعمل فيها الممثل يوسف وهبى، وقام حسن فايق بتأليف عرض مسرحى عرضه فى افتتاحها وكان بعنوان «ملكة الجمال»، وفى عام ١٩١٩م بدأ حسن فايق فى إلقاء المونولوجات
وكان يقوم بتأليفها، وكانت ذات طابع نقدى اجتماعى كما قام أيضا بتأليف وتلحين مونولوجات لغيره من الفنانين أما عن مسيرته السينمائية فقد بدأها فى ١٩٣٢، وكانت أول مشاركة له فى فيلم «أولاد الذوات» ومن بعده فيلم «عنتر أفندى» إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٤ سبتمبر عام ١٩٨٠ ومن أعماله السينمائية «عريس الهنا» و«لعبة الست» و«أبوحلموس» و«العيش والملح» و«قمر ١٤» و«نشالة هانم» و«حسن ومرقص وكوهين» و«إسماعيل ياسين فى جنينة الحيوان» و«سكر هانم» و«خطيب ماما» و«الزوجة ١٣» و«ليلة الدخلة» و«شارع الحب» ومن مسرحياته «حكم قراقوش» و«الدنيا لما تضحك» و«الستات مابيعرفوش يكدبوا» و«إلا خمسة».