mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 70 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 70 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١٢/ ٩/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١٢/ ٩/  Empty ١٢/ ٩/

    مُساهمة من طرف  الجمعة سبتمبر 30, 2011 2:00 am

    ١٢/ ٩/١٩٩٣ توفى الفنان بليغ حمدى . فى حى شبرا بالقاهرة، وفى السابع من أكتوبر ١٩٣١، ولد بليغ عبدالحميد حمدى مرسى، الذى نعرفه اختصارا باسم بليغ حمدى. أتقن بليغ العزف على العود وهو فى التاسعة من العمر. وفى سن الثانية عشرة حاول الالتحاق بمعهد فؤاد الأول للموسيقى إلا أن سنه الصغيرة حالت دون ذلك. فالتحق بمدرسة شبرا الثانوية، فى الوقت الذى كان يدرس فيه أصول الموسيقى فى مدرسة عبدالحفيظ إمام للموسيقى الشرقية، ثم تتلمذ بعد ذلك على يد درويش الحريرى. التحق بليغ حمدى بعد ذلك بكلية الحقوق، وفى نفس الوقت التحق بمعهد فؤاد الأول للموسيقى (معهد الموسيقى العربية حاليا). إلى أن أقنع السيد (محمد حسن الشجاعى) مستشار الإذاعة المصرية وقتها بليغ حمدى باحتراف الغناء، وبالفعل سجل بليغ للإذاعة أربع أغنيات. لكن تفكيره كان متجها للتلحين وبالفعل لحن أغنيتين لفايدة كامل هما ليه لأ- ليه فاتنى ليه. توطدت علاقته بالفنان محمد فوزى، الذى أعطاه فرصة التلحين لكبار المطربين والمطربات من خلال شركة (مصر فون) التى كان يملكها فوزى- وفى عام ١٩٥٧ قدم أول ألحانه لعبدالحليم حافظ (تخونوه). أما عن تجربته مع كوكب الشرق فيعد الفنان محمد فوزى هو صاحب الفضل فى تقديمه لها حيث قال لها محمد فوزى: «ح أعرفك على حتة ملحن حيجنن مصر، حتغنى ألحانه أكتر من ٦٠ سنة قدام». ولحن بليغ لها لها حب إيه، ورغم أنه كان مقررا لمحمد فوزى أن يلحن لها أغنية أنساك، فإن بليغ كان فى زيارة لفوزى الذى قام لمقابلة أحد الضيوف، وترك بليغ يقرأ كلمات أغنية أنساك التى أعجبته، وأخذ يلحنها ولما عاد فوزى كان بليغ قد انتهى من تلحين الأغنية، فقام فوزى بالاتصال بكوكب الشرق وأطلعها على الأمر، ثم لحن بليغ لها بعد ذلك عدداً من الأغانى كما لحن بليغ أيضا لعبدالحليم ولوردة الجزائرية ولشادية، ولحن لنجاة ولصباح وعزيزة جلال وميادة الحناوى وسميرة سعيد وهانى شاكر وفايزة أحمد ومحمد الحلو وعلى الحجار وعفاف راضى وفهد بلان ومحمد العزبى وطلال مداح وذكرى وسوزان عطية وهدى سلطان ومحرم فؤاد ولطيفة ومحمد رشدى وألبوم (مولاى) للنقشبندى. قضى بليغ أربع سنوات متنقلاً بين باريس ولندن ودول أخرى بعد اتهامه بمقتل الفنانة المغربية الصاعدة سميرة مليان عام ١٩٨٤، حيث لقيت حتفها إثر السقوط من شرفة شقته. ثم برئ بليغ لاحقا من هذه القضية عام ١٩٨٩ وقيدت ضد مجهول إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٢ سبتمبر ١٩٩٣. ١٢/ ٩/  ThisDayInHitoryImage12837777939122005في مثل هذا اليوم غادر آخر جندي اسرائيلي قطاع غزة. وانتهى الإحتلال الذي استمر ثمانية وثلاثين عاما. وتم آنذاك إخلاء المستوطنات الإسرائيلية الإحدٍى وعشرين بأجمعها. وقبيل إخلائها فجر الإسرائيليون ونسفوا كل مواقع البنية التحتية تقريبا، بما فيها الجسر الإستراتيجي عبر الطريق الرئيسي الذي يربط غزة بإسرائيل. ١٢/ ٩/  ThisDayInHitoryImage13158329284721970اول رحلة لطائرة الكونكورد كانت هذه الرحلة من تولوز الفرنسية وهبطت في مطار هيثرو في لندن. ظهرت الكونكورد بعد اتفاقية وقعت في 29 نوفمبر 1962 بين فرنسا وبريطانيا لتصميم وتشييد أول طائرة مدنية أسرع من الصوت وقامت بتصنيعها شركة إيرباص. وعلى مدى الربع قرن كانت الكونكورد تقوم بخمس رحلات أسبوعية بين باريس ونيويورك في سرعة قياسية تقل عن 4 ساعات، في الوقت الذي تقطع فيه أفضل الطائرات التقليدية نفس المسافة في 8 ساعات، ولكن في 23 يوليو 2000 تلقت الكونكورد ضربة قاصمة بسقوط احدي رحلاتها بعد اقلاعها من مطار شارل ديجول بباريس واصطدامها ليموت كل من على متنها وتتوقف رحلاتها لمدة تزيد عن عام. وفي 31 مايو2003 كان قرار ايقاف رحلاتها الي الابد بسبب ارتفاع تكاليف تشغيلها وتراجع الطلب عليها. ١٢ سبتمبر ١٩٨١.وفاة الشاعر الإيطالى صاحب نوبل أوجينيو مونتالى


    أوجينيو مونتالى
    أوجينيو مونتالى، شاعر إيطالى حصل على جائزة نوبل فى الأدب عام ١٩٧٥، كما أنه مترجم ومحرر صحفى، وهو مولود فى جنوة فى ١٢ أكتوبر ١٨٩٦ لعائلة تعمل فى تجارة المواد الكيميائية وفى كتابها «سجل الحياة» الصادر عام ١٩٨٦ تصور ابنة أخت الشاعر، بيانكا مونتالى، الصفات العامة التى يتميز بها مونتالى مثلما سائر أفراد أسرته- ومن هذه الصفات الحياء والتوتر والإيجاز فى الكلام وروح الفكاهة الخاصة، والميل إلى إظهار أسوأ ما فى الأمور،

    عمل مونتالى محاسباً لفترة فى ١٩١٥، لكنه ترك المهنة ليلاحق عشقه للأدب فكان عصامى التعليم والثقافة، وكان يتردد على مكتبات المدينة، ويحرص على حضور دروس أخته ماريانا الفلسفية الخاصة، كما أنه درس غناء الأوبرا، وفى أول مسيرته الشعرية وفى شبابه كان مأخوذاً بالشاعر الإيطالى الكبير دانتى الليجيرى، وقد كان محرراً موسيقياً ومراسلاً صحفياً وذهب إلى فلسطين ليتابع تحركات البابا بولس السادس، وقد تم جمع أعماله الصحفية فى مجلد بعنوان «بعيداً عن الوطن» عام ١٩٦٩.

    وقد كان «العاصفة وأشياء أخرى» ١٩٥٦ آخر أعمال مونتالى الشعرية المحتفى بها وقد حظى مونتالى بكثير من أوجه التقدير المحلى والعالمى فقد حصل على شهادات فخرية من ميلان عام ١٩٦١ وكامبريدج عام ١٩٦٧ وروما عام ١٩٧٤، ومنح مقعداً مدى الحياة فى مجلس الشيوخ الإيطالى، ولمونتالى عدد محدود من الكتب منها مقتطفات من القصائد الغنائية القصيرة، بعض الترجمات الشعرية والنثرية والكتب النقدية إضافة لأعماله الإبداعية وعاش سنوات عمره الأخيرة فى مدينة ميلان إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١٢ سبتمبر ١٩٨١
    ١٢/ ٩/  Photo

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:26 pm