mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 68 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 68 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ١١/ ٩/

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ١١/ ٩/  Empty ١١/ ٩/

    مُساهمة من طرف  الجمعة سبتمبر 30, 2011 2:03 am

    ١١/ ٩/١٩٧٣ بينوشيه يقود انقلاباً على سلفادور الليندى فى تشيلى فى نوفمبر من العام ١٩٧٠ وصل الزعيم الاشتراكى سلفادور الليندى إلى رئاسة تشيلى فى انتخابات حرة ومباشرة لكنها لم تعجب الولايات المتحدة، حيث كانت أمريكا اللاتينية تمور وقتها بالنزعات الاشتراكية، المعادية للرأسمالية، اتخذ طبيب الفقراء سياسات شجاعة ضربت مصالح الإمبراطورية الأمريكية فى تشيلى بانتصارها للفقراء، ولتوجهاتها الاشتراكية فرأت أمريكا فى الليندى وسياساته خطراً يتهدد مصالحها، لكنها لم تستطع الطعن والتشكيك فى شرعيته فقررت استثمار رجلها المختار الجنرال أوجستو بينوشيه قائد الجيش فدعمته إلى أن أمكنه القيام بانقلاب على الليندى فى مثل هذا اليوم ١١ سبتمبر ١٩٧٣، وحاصر القصر الرئاسى بدباباته مطالباً سلفادور الليندى بالاستسلام والهروب، لكن الليندى رفض وارتدى الوشاح الرئاسى ليسقط قتيلاً فى القصر الرئاسى ويستولى بينوشيه على المقعد الرئاسى، ليستمر حاكماً لسبعة وعشرين عاماً كان فيها مخلب القط الأمريكى فى المنطقة، العدو الأول لكل مفكرى وكتاب وأحرار أمريكا اللاتينية، وهنا أكثر من رواية عن مقتل الليندى الأولى رسمية تقول إنه انتحر بطلقات مسدس رشاش كتب على كعبه المذهب: (إلى صديقى الطيب سلفادور من فيديل كاسترو)، والأخرى أطلقها مؤيدوه وهى، تفيد بقتله على أيدى الانقلابيين، أما الرواية الثالثة فتقول إنه قتل فى معركة على بعد خطوات من القصر الرئاسى، وقد تضمنت رواية إيزابيل الليندى بيت الأرواح الكثير من تفاصيل هذه الأحداث، وفى ١٩٨٠ بدأ نظام بينوشيه يتهاوى مع إقرار دستور جديد للبلاد، واستفتاء بمرشح واحد للسلطة، لكن البلاد كانت تمور بالكراهية لنظام بينوشيه، وبدءاً من مايو ١٩٨٣ تزايدت المعارضة والحركات العمالية التى نظمت العصيان والإضرابات المدنية، والضغوط الدولية المتزايدة، وفى ١٩٨٨، رفض الكونجرس إقرار دستور يتيح لـ«بينوشيه» حكم البلاد طوال حياته وفضل بينوشيه، الذى كان لايزال محتفظاً بنفوذه الكبير سياسياً وعسكرياً، أن يتنازل عن رئاسة البلاد لـ«باتريشيو أيلوين» الرئيس المنتخب ديمقراطياً عام ١٩٨٩، وذلك فى العام ١٩٩٠، لكنه حافظ على منصبه كقائد للجيش حتى ١٩٩٨، حين أخذ مقعداً فى مجلس الشيوخ، مما أعطاه حصانة ضد المحاكمة، لكنها سقطت باعتقاله فى لندن، وبدء محاكمته والتنقيب فى حساباته فى الخارج، حيث اكتشفت حساباته فى الولايات المتحدة بملايين الدولارات، وفى صباح ٣ ديسمبر ٢٠٠٦ تعرض لنوبة قلبية حين كان رهن الإقامة الجبرية، وفى ١٠ ديسمبر ٢٠٠٦ أودع وحدة العناية المركزة وفيها توفى. ١١/ ٩/  ThisDayInHitoryImage12837775328232001في مثل هذا اليوم وقع هجوم بالطائرات استهدف مبني مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبني وزارة الدفاع الأمريكية في فيرجينيا. حيث تم تحويل اتجاه أربع طائرات نقل مدني تجارية وتوجيهها لتصطدم بأهدافها نجحت في ذلك ثلاث منها. سقط نتيجة لهذه الأحداث 2973 ضحية 24 مفقودا، بالإضافة لآلاف الجرحى والمصابين بأمراض جراء استنشاق دخان الحرائق والأبخرة السامة.قام بتنفيذها 19 شخصا وأشارت اصابع الإتهام إلي تنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن وأيمن الظواهري. ١١/ ٩/  ThisDayInHitoryImage12837769041801950في مثل هذا اليوم نجحت الأمريكية فلورانس تشادويك في عبور بحر المانش وهي سباحة أمريكية ولدت في عام 1918 ومارست السباحة في سن مبكرة حيث شاركت في أول سباق لها قبل أن تبلغ العاشرة من عمرها وعندما بلغت الحادية عشرة من عمرها خاضت سباق التحدي في مياه مفتوحة وبمشاركة سباحين كبار وتمكنت من تحقيق المركز الرابع. وفي 8 أغسطس عام 1950م كانت أول مغامرة لها في بحر المانش عندما تمكنت من عبوره في اتجاه واحد في رحلة استغرقت 13 ساعة وعشرين دقيقة لتحطم الرقم القياسي العالمي في ذلك الوقت وكان مسجلاً باسم السباحة الأمريكية جريترود إيلديري. وفي 11 سبتمبر قامت برحلة العودة من إنجلترا إلى فرنسا وأتمتها بنجاح حيث استغرقت رحلة العودة ست عشرة ساعة وتسع عشرة دقيقة، لتصبح أول سيدة في العالم تتمكن من عبور المانش من فرنسا إلى إنجلترا وبالعكس. فى مثل هذا اليوم ١١ سبتمبر ١٩٤٨.وفاة مؤسس باكستان محمد على جناح
    محمد على جناح، هو مؤسس باكستان بجناحيها، وإن شاركه فى هذه الفكرة دعاة آخرون فى مقدمتهم الشاعر الكبير محمد إقبال، الذى كان يحلم بإنشاء وطن للمسلمين فى شبه القارة الهندية، ويعد «نجاح» أحد أبرز شخصيات شبه القارة الهندية فى النصف الأول من القرن العشرين، وهو مولود فى ٢٥ ديسمبر ١٨٧٦ بمدينة كراتشى. تلقى تعليمه الأولى فى مدرسة الإسلام، ثم فى مدرسة البعثة المسيحية، وفى ١٨٩٣ التحق بكلية «لينكون إن» لدراسة القانون وعمل بالمحاماة فور تخرجه، وأصبح من أشهر محامى كراتشى.

    وقد بدأت مسيرته السياسية فى ١٩٠٥ حين التحق بحزب المؤتمر الوطنى الهندى وطالب باستقلال الهند عن بريطانيا، وقد عمل «جناح» سكرتيراً لرئيس حزب المؤتمر الوطنى الهندى، وجهد فى المطالبة باستقلال الهند بدءاً من ١٩٠٦، وفى ١٩١٠ انتخب عضواً فى المجلس التشريعى الجديد، وبرز مطالباً بالاستقلال، وظل عضواً لأربعين عاماً، ثم قطع علاقته بحزب المؤتمر الوطنى الهندى فى ١٩٢٠ ليترأس العصبة الإسلامية، وحين أعلن فريق من زعماء الأقلية المسلمة فى الهند استياءهم من بعض توجهاته السياسية هاجر لبريطانيا لأربع سنوات، وعاد فى ١٩٣٤ ليطالب بالاستقلال التام للمسلمين ضمن اتحاد فيدرالى هندى إسلامى، وفى ١٩٤٠ دعا لتقسيم شبه القارة الهندية إلى كيانين هما الهند وباكستان التى تضم كل مسلمى الهند، وفى ١٤ أغسطس ١٩٤٧ أعلن قيام جمهورية باكستان الإسلامية وأصبح أول رئيس لها، وفى السنة الأولى لحكمه ١٩٤٧ اندلعت أول حرب بين الهند وباكستان فى محاولة من كلا البلدين لبسط سيطرته على كشمير. إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ١١ سبتمبر ١٩٤٨.
    ١١/ ٩/  Photo

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:28 pm