الجمعة، 21 أكتوبر 2011 - 17:08
تشهد محافظة شمال سيناء، منذ فجر اليوم، إجراءات أمنية مشددة من قبل قوات الشرطة المصرية مدعومة بقوات من الجيش، وسط أنباء عن استكمال الخطة "نسر"، التى بدأتها القوات المسلحة والشرطة الفترة الماضية لمطاردة العناصر الهاربة من العدالة، وفى ظل ما يشهده وسط سيناء من انفلات أمنى أدى إلى تعطيل مصانع الأسمنت واحتجاز الشاحنات واختطاف بعض العاملين.
وقالت مصادر وشهود عيان، إن إجراءات أمنية مشددة اتخذتها قوات الأمن المصرية على مداخل ومخارج سيناء وعلى الطرق المؤدية إليها، ونفق الشهيد أحمد حمدى أسفل قناة السويس، وكوبرى السلام الذى يربط بين الإسماعيلية وسيناء.
وأضافت المصادر، أنه تم عمل عدد من الأكمنة الثابتة والمتحركة من قبل قوات الأمن، حيث تقوم بالتفتيش على هويات المسافرين والمارين على الطرق وتفتيش السيارات.
ورجحت المصادر أن تكون الإجراءات الأمنية ضمن الخطة "نسر" التى تقوم فيها قوات الشرطة المصرية، بالتعاون مع رجال الجيش، بتعقب الخارجين على القانون والمتشددين، كانت السلطات الأمنية قد بدأت قبل شهرين حملة أمنية موسعة على مدار عدة أيام.
القوات الأمنية تواصل تعزيز انتشارها فى سيناء
تشهد محافظة شمال سيناء، منذ فجر اليوم، إجراءات أمنية مشددة من قبل قوات الشرطة المصرية مدعومة بقوات من الجيش، وسط أنباء عن استكمال الخطة "نسر"، التى بدأتها القوات المسلحة والشرطة الفترة الماضية لمطاردة العناصر الهاربة من العدالة، وفى ظل ما يشهده وسط سيناء من انفلات أمنى أدى إلى تعطيل مصانع الأسمنت واحتجاز الشاحنات واختطاف بعض العاملين.
وقالت مصادر وشهود عيان، إن إجراءات أمنية مشددة اتخذتها قوات الأمن المصرية على مداخل ومخارج سيناء وعلى الطرق المؤدية إليها، ونفق الشهيد أحمد حمدى أسفل قناة السويس، وكوبرى السلام الذى يربط بين الإسماعيلية وسيناء.
وأضافت المصادر، أنه تم عمل عدد من الأكمنة الثابتة والمتحركة من قبل قوات الأمن، حيث تقوم بالتفتيش على هويات المسافرين والمارين على الطرق وتفتيش السيارات.
ورجحت المصادر أن تكون الإجراءات الأمنية ضمن الخطة "نسر" التى تقوم فيها قوات الشرطة المصرية، بالتعاون مع رجال الجيش، بتعقب الخارجين على القانون والمتشددين، كانت السلطات الأمنية قد بدأت قبل شهرين حملة أمنية موسعة على مدار عدة أيام.
القوات الأمنية تواصل تعزيز انتشارها فى سيناء