٧/ ١١/ ٢٠١١
صقر
قال اللواء عبدالله صقر، مساعد وزير الداخلية، مدير الإدارة المركزية للسجون، إنه يتم تطبيق القانون على رموز النظام السابق، المحكوم عليهم بالسجن وجميع النزلاء داخل سجن مزرعة طرة، بـ«حذافيره» ودون أى تمييز.
وأضاف «صقر» لـ«المصرى اليوم» أن رموز نظام «مبارك» مريحون فى التعامل، ويخشون توقيع العقوبات عليهم بحرمانهم من الزيارة، وتتم مراقبة زيارة «جمال وعلاء»، نجلى الرئيس السابق، كإجراء تأمينى، ولا توجد أى استثناءات فى زيارات سوزان ثابت صالح، زوجة الرئيس السابق، وتخضع للتفتيش مثل غيرها من أسر المساجين.
وعن الحالات المرضية بين رموز النظام السابق، قال «صقر»: «بعض كبار السن منهم، مثل صفوت الشريف وفتحى سرور وآخرين، يعانون مشاكل صحية، ويتلقون العلاج من وقت لآخر داخل مستشفى السجن، وفى الظروف الصحية الحرجة يتم نقل الحالة خارج السجن مثل محمد إبراهيم سليمان وحبيب العادلى ويوسف خطاب، الذى يعانى مرضاً بالكبد، وجميعهم يخضعون لمتابعة صحية».
واعتبر «صقر» وفاة السجين عصام عطا، المودع سجن شديد الحراسة قبل أيام، مسألة مثيرة للدهشة، لكن بعض المنظمات الحقوقية استغلت الواقعة، دون التحقق منها، والقضية لا تزال فى يد النيابة العامة، ولا يجب التعليق عليها ـ على حد قوله.
وعن المتهم علاء عبد الفتاح، المحبوس عسكريا داخل سجن طرة، وما يتردد عبر مدونته «منال وعلاء» من أنه يكتب من داخل السجن، قال: «هذا الكلام غير صحيح، وهناك استحالة مطلقة أن تكون داخل السجن أى أجهزة اتصالات، وما يكتب فى المدونة لا علاقة لـ(علاء) به».
صقر
صقر
قال اللواء عبدالله صقر، مساعد وزير الداخلية، مدير الإدارة المركزية للسجون، إنه يتم تطبيق القانون على رموز النظام السابق، المحكوم عليهم بالسجن وجميع النزلاء داخل سجن مزرعة طرة، بـ«حذافيره» ودون أى تمييز.
وأضاف «صقر» لـ«المصرى اليوم» أن رموز نظام «مبارك» مريحون فى التعامل، ويخشون توقيع العقوبات عليهم بحرمانهم من الزيارة، وتتم مراقبة زيارة «جمال وعلاء»، نجلى الرئيس السابق، كإجراء تأمينى، ولا توجد أى استثناءات فى زيارات سوزان ثابت صالح، زوجة الرئيس السابق، وتخضع للتفتيش مثل غيرها من أسر المساجين.
وعن الحالات المرضية بين رموز النظام السابق، قال «صقر»: «بعض كبار السن منهم، مثل صفوت الشريف وفتحى سرور وآخرين، يعانون مشاكل صحية، ويتلقون العلاج من وقت لآخر داخل مستشفى السجن، وفى الظروف الصحية الحرجة يتم نقل الحالة خارج السجن مثل محمد إبراهيم سليمان وحبيب العادلى ويوسف خطاب، الذى يعانى مرضاً بالكبد، وجميعهم يخضعون لمتابعة صحية».
واعتبر «صقر» وفاة السجين عصام عطا، المودع سجن شديد الحراسة قبل أيام، مسألة مثيرة للدهشة، لكن بعض المنظمات الحقوقية استغلت الواقعة، دون التحقق منها، والقضية لا تزال فى يد النيابة العامة، ولا يجب التعليق عليها ـ على حد قوله.
وعن المتهم علاء عبد الفتاح، المحبوس عسكريا داخل سجن طرة، وما يتردد عبر مدونته «منال وعلاء» من أنه يكتب من داخل السجن، قال: «هذا الكلام غير صحيح، وهناك استحالة مطلقة أن تكون داخل السجن أى أجهزة اتصالات، وما يكتب فى المدونة لا علاقة لـ(علاء) به».
