في مصر المحروسة منذ اكثر من 100 سنة وبالتحديد في سنة 1885 م كانت الادارة المحلية تمنح رخصا لمن يريد افتتاح محلات منافية للاداب تمارس فيها الدعارة بشكل مشروع دون تتبع قانوني لمرتكبي هذه الجريمة .
وكانت الادارة المحلية تمنح رخصة لمن تطلب ممارسة هذه المهنة وتدون فيها كامل مواصفاتها الجسدية والحي الذي تسكن فيه .
وفي سنة 1877 م تم منح الحمار المملوك لمحمود مرسي بك رخصة للمرور في شوارع المحروسة في بولاق وتضمنت رخصة تسيير الحمار ان لونه اسود ورمادي وايضا تضمنت الرخصة صورة مرسومة للحمار .
وفي 1886 حصل مرزوق على محمد المقيم في باب الشعرية على تصريح بالعمل سقا بعد تدوين مواصافته فهو ابيض وطويل وله شارب ويقيم في باب الشعرية .
ومن اشهر الاعلانات في مصر القديمة الاعلان الذي يدعي ان شرب البيرة واجب وطني، حيث دعت شركة الاهرام والابراهيمية الوطنية الى دعم الاقتصاد المصري عن طريق شرب البيرة المصرية والامتناع عن شرب الانواع الاخرى تدعيما للاقتصاد المصري .
وفي 26 مارس 1904 حصلت حوانيت عبدالله الشروح على مستند يفيد باعتاقها من الرق والعبودية وتحولها الى حياة الاحرار.
وفي سنة 1833 صدرت مستندات بميزانية الحكومة المصرية مشتملة مصاريف الجيش الذي كان يتألف من 150000 جندي ورواتب كبار القادة والضباط فيه .
وكانت الادارة المحلية تمنح رخصة لمن تطلب ممارسة هذه المهنة وتدون فيها كامل مواصفاتها الجسدية والحي الذي تسكن فيه .
وفي سنة 1877 م تم منح الحمار المملوك لمحمود مرسي بك رخصة للمرور في شوارع المحروسة في بولاق وتضمنت رخصة تسيير الحمار ان لونه اسود ورمادي وايضا تضمنت الرخصة صورة مرسومة للحمار .
وفي 1886 حصل مرزوق على محمد المقيم في باب الشعرية على تصريح بالعمل سقا بعد تدوين مواصافته فهو ابيض وطويل وله شارب ويقيم في باب الشعرية .
ومن اشهر الاعلانات في مصر القديمة الاعلان الذي يدعي ان شرب البيرة واجب وطني، حيث دعت شركة الاهرام والابراهيمية الوطنية الى دعم الاقتصاد المصري عن طريق شرب البيرة المصرية والامتناع عن شرب الانواع الاخرى تدعيما للاقتصاد المصري .
وفي 26 مارس 1904 حصلت حوانيت عبدالله الشروح على مستند يفيد باعتاقها من الرق والعبودية وتحولها الى حياة الاحرار.
وفي سنة 1833 صدرت مستندات بميزانية الحكومة المصرية مشتملة مصاريف الجيش الذي كان يتألف من 150000 جندي ورواتب كبار القادة والضباط فيه .