د.كمال الجنزوري
(12 يناير 1933 -)،
رئيس وزراء مصر. تولى رئاسة الوزارة بالفترة من 4 يناير 1996 إلى 5 أكتوبر 1999[1]، صاحب فكرة الخطة العشرينية التي بدأت في 1983 وانتهت عام 2003، تجاوزت مصر خلال ثلاث خطط خمسية مرحلة الانهيار ودخلت في منتصف الثالثة مرحلة الانطلاق [2]. لُقب بوزير الفقراء و الوزير المعارض لما ظهر منه في وقت رئاسته الوزراء و عمله الذي اختص برعاية محدودي الدخل. كلفه المجلس العسكري الحاكم برئاسة الوزراء في 25 نوفمبر 2011حياته الخاصة
ولد الدكتور كمال الجنزوري في قرية جروان - مركز الباجور - محافظة المنوفية في 12 يناير 1933، متزوج وله ثلاثة من البنات، بنتان خريجتا كلية الهندسة، والأخيرة خريجة كلية التجارة الخارجية قسم "إنجليزي"، وكان لاعبا لكرة القدم منذ كان طالبا في المرحلة الثانوية، ثم الجامعة، ومن هواياته الكرة الطائرة وتنس الطاولة
الدراسة الأكاديمية
حاصل على دكتوراه في الاقتصاد من جامعة ميتشجان الأمريكية.
المناصب
شغل منصب عضو مجلس إدارة أكاديمية السادات للعلوم الأدارية
شغل منصب عضو مجلس إدارة أكاديمية البحث العلمي والتكنلوجيا
شغل منصب مستشار اقتصادي بالبنك العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا
شغل منصب عضو هيئة مستشاري رئيس الجمهورية
شغل منصب عضو المجالس القومية المتخصصة للإنتاج والتعليم والخدمات.
قام بالتدريس في الجامعات المصرية ومعاهد التدريب.
أستاذ بمعهد التخطيط القومي 1973
وكيل وزارة التخطيط 1974-1975
محافظ الوادي الجديد 1976
محافظ بني سويف 1977
مدير معهد التخطيط 1977
وزير التخطيط 1982
وزير التخطيط والتعاون الدولي يونيو 1984
نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط والتعاون الدولي أغسطس 1986
نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط نوفمبر 1987
رئيس مجلس الوزراء يناير 1996 - أكتوبر 1999
فترة رئاسته للوزراء
1996 - 1999
بدأ في عهده عدة مشاريع ضخمه بهدف تسيير عجلة الإنتاج والزراعه معتمدا علي تربة مصر الخصبه ولكي يتم التوسع بعيدا عن منطقة الدلتا المزدحمه بالكثافه السكانيه، من ضمنها مشروع مفيض توشكى الذي يقع في أقصي جنوب مصر، وشرق العوينات وتعمير سيناء بالإضافة إلي الخط الثاني لمترو الأنفاق الذي يربط بين منطقتي شبرا الخيمه في محافظة القليوبيه والمنيب في محافظة الجيزه مرورا بمحافظة القاهرة عند محطتي أنور السادات والشهداء (تغير إسم المحطه من حسني مبارك إلى الشهداء بعد ثورة 25 يناير) بالخط الأول وقد كان الهدف من هذا المشروع الحد من الازدحام المروري بمحافظات القاهرة الكبري.
كما أقر مجموعة من القوانين والخطوات الجريئة من بينها قانون الإستئجار الجديد محدود المدة، كما ساهم في تحسين علاقة مصر بصندوق النقد الدولي وكذلك بالبنك الدولي [4]. كما شهد في عصرة تعثر بنك الاعتماد والتجارة، وتدخلت الحكومة لحل الأزمة وضم البنك إلى بنك مصر. ويوجد انباء عن قيام المجلس العسكري الحاكم لمصر بتكليف الدكتور كمال الجنزوري برئاسه الوزارء مرة اخري في 24/11/2011
كمال الجنزورى لمكن لا يعرفه ... صاحب فكرة الخطة العشرينية التي بدأت في 1983 وانتهت عام 2003، تجاوزت مصر خلال ثلاث خطط خمسية مرحلة الانهيار ودخلت في منتصف الثالثة مرحلة الانطلاق لقب بوزير الفقراء و الوزير المعارض لما ظهر منه في وقت رئاسته الوزراء و عمله الذي اختص به برعاية محدودي الدخل. بدأ في عهده عدة مشاريع ضخمه بهدف تسيير عجلة الإنتاج والزراعه معتمدا علي تربة مصر الخصبه منها تعمير سيناء بالإضافة إلي الخط الثاني لمترو الأنفاق الذي يربط بين منطقتي شبرا الخيمه في محافظة القليوبيه والمنيب في محافظة الجيزه مرورا بمحافظة القاهرة عند محطتي أنور السادات والشهداء (تغير إسم المحطه من حسني مبارك إلى الشهداء بعد ثورة 25 يناير) بالخط الأول وقد كان الهدف من هذا المشروع الحد من الازدحام المروري بمحافظات القاهرة الكبري.
كما أقر مجموعة من القوانين والخطوات الجريئة من بينها قانون الإستئجار الجديد محدود المدة، كما ساهم في تحسين علاقة مصر بصندوق النقد الدولي وكذلك بالبنك الدولي .تم ترشيحه من قبل المشير محمد حسين طنطاوى رئيس المجلس العسكرى المصرى المعين بعد خلع الرئيس مجمد حسنى مبارك عقب ثورة 25 يناير 2011 رشح لتشكيل حكومة الانقاذ وقيل أنه سيتم منحه كافة الصلاحيات فى 25 نوفمبر 2011 جراء قيام الشعب المصرى بعمل جمعه مليونيه اسموها جمعة الغضب الثانيه او جمعة الفرصه الاخيره
(12 يناير 1933 -)،
رئيس وزراء مصر. تولى رئاسة الوزارة بالفترة من 4 يناير 1996 إلى 5 أكتوبر 1999[1]، صاحب فكرة الخطة العشرينية التي بدأت في 1983 وانتهت عام 2003، تجاوزت مصر خلال ثلاث خطط خمسية مرحلة الانهيار ودخلت في منتصف الثالثة مرحلة الانطلاق [2]. لُقب بوزير الفقراء و الوزير المعارض لما ظهر منه في وقت رئاسته الوزراء و عمله الذي اختص برعاية محدودي الدخل. كلفه المجلس العسكري الحاكم برئاسة الوزراء في 25 نوفمبر 2011حياته الخاصة
ولد الدكتور كمال الجنزوري في قرية جروان - مركز الباجور - محافظة المنوفية في 12 يناير 1933، متزوج وله ثلاثة من البنات، بنتان خريجتا كلية الهندسة، والأخيرة خريجة كلية التجارة الخارجية قسم "إنجليزي"، وكان لاعبا لكرة القدم منذ كان طالبا في المرحلة الثانوية، ثم الجامعة، ومن هواياته الكرة الطائرة وتنس الطاولة
الدراسة الأكاديمية
حاصل على دكتوراه في الاقتصاد من جامعة ميتشجان الأمريكية.
المناصب
شغل منصب عضو مجلس إدارة أكاديمية السادات للعلوم الأدارية
شغل منصب عضو مجلس إدارة أكاديمية البحث العلمي والتكنلوجيا
شغل منصب مستشار اقتصادي بالبنك العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا
شغل منصب عضو هيئة مستشاري رئيس الجمهورية
شغل منصب عضو المجالس القومية المتخصصة للإنتاج والتعليم والخدمات.
قام بالتدريس في الجامعات المصرية ومعاهد التدريب.
أستاذ بمعهد التخطيط القومي 1973
وكيل وزارة التخطيط 1974-1975
محافظ الوادي الجديد 1976
محافظ بني سويف 1977
مدير معهد التخطيط 1977
وزير التخطيط 1982
وزير التخطيط والتعاون الدولي يونيو 1984
نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط والتعاون الدولي أغسطس 1986
نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط نوفمبر 1987
رئيس مجلس الوزراء يناير 1996 - أكتوبر 1999
فترة رئاسته للوزراء
1996 - 1999
بدأ في عهده عدة مشاريع ضخمه بهدف تسيير عجلة الإنتاج والزراعه معتمدا علي تربة مصر الخصبه ولكي يتم التوسع بعيدا عن منطقة الدلتا المزدحمه بالكثافه السكانيه، من ضمنها مشروع مفيض توشكى الذي يقع في أقصي جنوب مصر، وشرق العوينات وتعمير سيناء بالإضافة إلي الخط الثاني لمترو الأنفاق الذي يربط بين منطقتي شبرا الخيمه في محافظة القليوبيه والمنيب في محافظة الجيزه مرورا بمحافظة القاهرة عند محطتي أنور السادات والشهداء (تغير إسم المحطه من حسني مبارك إلى الشهداء بعد ثورة 25 يناير) بالخط الأول وقد كان الهدف من هذا المشروع الحد من الازدحام المروري بمحافظات القاهرة الكبري.
كما أقر مجموعة من القوانين والخطوات الجريئة من بينها قانون الإستئجار الجديد محدود المدة، كما ساهم في تحسين علاقة مصر بصندوق النقد الدولي وكذلك بالبنك الدولي [4]. كما شهد في عصرة تعثر بنك الاعتماد والتجارة، وتدخلت الحكومة لحل الأزمة وضم البنك إلى بنك مصر. ويوجد انباء عن قيام المجلس العسكري الحاكم لمصر بتكليف الدكتور كمال الجنزوري برئاسه الوزارء مرة اخري في 24/11/2011
كمال الجنزورى لمكن لا يعرفه ... صاحب فكرة الخطة العشرينية التي بدأت في 1983 وانتهت عام 2003، تجاوزت مصر خلال ثلاث خطط خمسية مرحلة الانهيار ودخلت في منتصف الثالثة مرحلة الانطلاق لقب بوزير الفقراء و الوزير المعارض لما ظهر منه في وقت رئاسته الوزراء و عمله الذي اختص به برعاية محدودي الدخل. بدأ في عهده عدة مشاريع ضخمه بهدف تسيير عجلة الإنتاج والزراعه معتمدا علي تربة مصر الخصبه منها تعمير سيناء بالإضافة إلي الخط الثاني لمترو الأنفاق الذي يربط بين منطقتي شبرا الخيمه في محافظة القليوبيه والمنيب في محافظة الجيزه مرورا بمحافظة القاهرة عند محطتي أنور السادات والشهداء (تغير إسم المحطه من حسني مبارك إلى الشهداء بعد ثورة 25 يناير) بالخط الأول وقد كان الهدف من هذا المشروع الحد من الازدحام المروري بمحافظات القاهرة الكبري.
كما أقر مجموعة من القوانين والخطوات الجريئة من بينها قانون الإستئجار الجديد محدود المدة، كما ساهم في تحسين علاقة مصر بصندوق النقد الدولي وكذلك بالبنك الدولي .تم ترشيحه من قبل المشير محمد حسين طنطاوى رئيس المجلس العسكرى المصرى المعين بعد خلع الرئيس مجمد حسنى مبارك عقب ثورة 25 يناير 2011 رشح لتشكيل حكومة الانقاذ وقيل أنه سيتم منحه كافة الصلاحيات فى 25 نوفمبر 2011 جراء قيام الشعب المصرى بعمل جمعه مليونيه اسموها جمعة الغضب الثانيه او جمعة الفرصه الاخيره