١٣/ ١٢/ ٢٠١١
أنهى سائق وعاطل حياة أب، بطلق نارى من بندقية آلية كانت بحوزتهما، أثناء استقلاله سيارته، وتبين أن الضحية كان بجوار زوجته وابنيه الطفلين بالطريق الدائرى بمنطقة ١٥ مايو، أفادت التحقيقات بأن المتهمين اتفقا على غلق الطريق واستوليا على سيارة نصف نقل من قائدها وعند محاولتهم استيقاف المجنى عليه حاول الهرب فأطلق عليه أحدهما أعيرة نارية، أصابه أحدها فى الرقبة مما أدى إلى وفاته فى الحال، ألقى القبض على المتهمين وأحالهما اللواء محسن مراد، مساعد الوزير لأمن القاهرة، إلى النيابة.
تلقى مأمور قسم ١٥ مايو بلاغاً من منار أبوالعلا شعبان، أنه أثناء سيرها بصحبة زوجها خالد عبدالحميد محمد وأبنائهما بالسيارة رقم «ب ى ن ٥٦٧ مصر»، بالطريق الدائرى أمام منطقة المقابر، فوجئوا بسيارة نصف نقل «ثلاجة» تحاول استيقافهم، وعندما حاول زوجها الهرب بالسيارة، أطلق مستقلاها عدة أعيرة نارية أحدثت إصابته بطلق نارى فى الرقبة أدى إلى وفاته فى الحال.
وأثناء فحص البلاغ تلقى القسم بلاغاً من وليد مجدى محمد أنه أثناء سيره أعلى الطريق الدائرى استوقفه شخصان وقاما بالاستيلاء على السيارة قيادته رقم ف ر ب ٧٦٦ «ثلاجة» ووضعوه داخل صندوقها وقاما بارتكاب الواقعة السابقة، ثم توجها إلى منطقة المقابر وتركاه داخل السيارة وفرا هاربين.
تشكل فريق بحث بإشراف اللواء مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة وبإجراء التحريات وجمع المعلومات توصل إلى أن مرتكبى الواقعة فاضل.ا.م «١٨ سنة» سائق لودر، ومحمد.ع.ش «١٩ سنة» عاطل، سبق اتهامه فى قضية سرقة مسكن، مقيمين فى ١٥ مايو، بتقنين الإجراءات تم ضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بأنهما اتفقا على سرقة السيارات المارة بالطريق الدائرى بالإكراه مستخدمين بندقية آلية كانت بحوزة الأول، وأنهما أغلقا الطريق الدائرى بالقرب من منطقة المقابر وتمكنا من استيقاف السيارة النقل واستوليا على هاتفه المحمول وطلبا منه مبلغ ٢٠ ألف جنيه نظير إطلاق سراحه، إلا أنهما استشعرا عدم قدرته على دفع المبلغ، فقاما بوضعه داخل صندوق السيارة واستخدما السيارة فى قطع الطريق بالمنطقة المواجهة للمقابر.
وأضافا أنهما شاهدا القتيل عند محاولته العودة بسيارته للخلف، فقام الأول بإطلاق عدة أعيرة نارية لإجباره على التوقف أصابه أحدها وانصرفا بالسيارة المسروقة لمنطقة المقابر وتخليا عنها وأطلقا سراح قائدها وفرا هاربين، وأضاف المتهم الأول أنه قام بإخفاء السلاح المستخدم بمنطقة المقابر، وكذلك بتحطيم الهاتف المحمول الخاص بقائد السيارة. تحرر محضر بالواقعة وجار عرضهما على النيابة.
تعليق أرجو أن يتم تطبيق قانون الله ولو مرة واحدة لهؤلاء الفاسدين الذين يحاربون الله ويفسدون في الأرض.....أرجو أن تتم محاكمة فورية لهم في نفس مكان الجريمة وتطبيق قانون الله الواضح والصريح في الحال في نفس مكان الجريمة لكي تهدئ نفس أصحاب الدو ولكي يكون ذلك رادعا لمن تسول له نفسه فعل ذلك أو الاستسهال بفعله... لقد اقترحت كثيرا أن يتم اشعال النار بالبلطجية في مكان عام عقابا لكل من يقتل انسانا بريئا بقصد السرقة وأن يتم ذلك بعد محاكمةسريعة,,,وأعتقد أن ظاهرة البلطجة التي روعت مصر ستختفي في غضون أسابيع قليلة,,, وان تقاعست الدولة عن فعل ذلك أرجو من الأهالي بتطبيق ذلك كما فعل أهالي قرية ببنها حين أمسكو ببعض البلطجية وقتلوهم ضربا.,,,,, فلندافع عن أنفسنا وأموالنا وأعراضنا ما دامت الدولة عاجزة أو متعاجزة عن فعل ذلك.......وشكرا
أنهى سائق وعاطل حياة أب، بطلق نارى من بندقية آلية كانت بحوزتهما، أثناء استقلاله سيارته، وتبين أن الضحية كان بجوار زوجته وابنيه الطفلين بالطريق الدائرى بمنطقة ١٥ مايو، أفادت التحقيقات بأن المتهمين اتفقا على غلق الطريق واستوليا على سيارة نصف نقل من قائدها وعند محاولتهم استيقاف المجنى عليه حاول الهرب فأطلق عليه أحدهما أعيرة نارية، أصابه أحدها فى الرقبة مما أدى إلى وفاته فى الحال، ألقى القبض على المتهمين وأحالهما اللواء محسن مراد، مساعد الوزير لأمن القاهرة، إلى النيابة.
تلقى مأمور قسم ١٥ مايو بلاغاً من منار أبوالعلا شعبان، أنه أثناء سيرها بصحبة زوجها خالد عبدالحميد محمد وأبنائهما بالسيارة رقم «ب ى ن ٥٦٧ مصر»، بالطريق الدائرى أمام منطقة المقابر، فوجئوا بسيارة نصف نقل «ثلاجة» تحاول استيقافهم، وعندما حاول زوجها الهرب بالسيارة، أطلق مستقلاها عدة أعيرة نارية أحدثت إصابته بطلق نارى فى الرقبة أدى إلى وفاته فى الحال.
وأثناء فحص البلاغ تلقى القسم بلاغاً من وليد مجدى محمد أنه أثناء سيره أعلى الطريق الدائرى استوقفه شخصان وقاما بالاستيلاء على السيارة قيادته رقم ف ر ب ٧٦٦ «ثلاجة» ووضعوه داخل صندوقها وقاما بارتكاب الواقعة السابقة، ثم توجها إلى منطقة المقابر وتركاه داخل السيارة وفرا هاربين.
تشكل فريق بحث بإشراف اللواء مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة وبإجراء التحريات وجمع المعلومات توصل إلى أن مرتكبى الواقعة فاضل.ا.م «١٨ سنة» سائق لودر، ومحمد.ع.ش «١٩ سنة» عاطل، سبق اتهامه فى قضية سرقة مسكن، مقيمين فى ١٥ مايو، بتقنين الإجراءات تم ضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بأنهما اتفقا على سرقة السيارات المارة بالطريق الدائرى بالإكراه مستخدمين بندقية آلية كانت بحوزة الأول، وأنهما أغلقا الطريق الدائرى بالقرب من منطقة المقابر وتمكنا من استيقاف السيارة النقل واستوليا على هاتفه المحمول وطلبا منه مبلغ ٢٠ ألف جنيه نظير إطلاق سراحه، إلا أنهما استشعرا عدم قدرته على دفع المبلغ، فقاما بوضعه داخل صندوق السيارة واستخدما السيارة فى قطع الطريق بالمنطقة المواجهة للمقابر.
وأضافا أنهما شاهدا القتيل عند محاولته العودة بسيارته للخلف، فقام الأول بإطلاق عدة أعيرة نارية لإجباره على التوقف أصابه أحدها وانصرفا بالسيارة المسروقة لمنطقة المقابر وتخليا عنها وأطلقا سراح قائدها وفرا هاربين، وأضاف المتهم الأول أنه قام بإخفاء السلاح المستخدم بمنطقة المقابر، وكذلك بتحطيم الهاتف المحمول الخاص بقائد السيارة. تحرر محضر بالواقعة وجار عرضهما على النيابة.
تعليق أرجو أن يتم تطبيق قانون الله ولو مرة واحدة لهؤلاء الفاسدين الذين يحاربون الله ويفسدون في الأرض.....أرجو أن تتم محاكمة فورية لهم في نفس مكان الجريمة وتطبيق قانون الله الواضح والصريح في الحال في نفس مكان الجريمة لكي تهدئ نفس أصحاب الدو ولكي يكون ذلك رادعا لمن تسول له نفسه فعل ذلك أو الاستسهال بفعله... لقد اقترحت كثيرا أن يتم اشعال النار بالبلطجية في مكان عام عقابا لكل من يقتل انسانا بريئا بقصد السرقة وأن يتم ذلك بعد محاكمةسريعة,,,وأعتقد أن ظاهرة البلطجة التي روعت مصر ستختفي في غضون أسابيع قليلة,,, وان تقاعست الدولة عن فعل ذلك أرجو من الأهالي بتطبيق ذلك كما فعل أهالي قرية ببنها حين أمسكو ببعض البلطجية وقتلوهم ضربا.,,,,, فلندافع عن أنفسنا وأموالنا وأعراضنا ما دامت الدولة عاجزة أو متعاجزة عن فعل ذلك.......وشكرا