٢٢/ ١٢/ ٢٠١١
شهدت قرية نوى فى شبين القناطر، أمس، معركة بالأسلحة الآلية، بين قوات الشرطة ومجموعة من الخطرين، قالت التحقيقات الأولية إن المتهمين تزعمهم الهارب «فرافيروا» من عدة أحكام قضائية، وإن التحريات أشارت إلى تواجده فى سرادق عزاء أحد أقاربه ومعه مجموعة من البلطجية وشقيقة وزوج شقيقتة فى قرية نوى، وأثناء خروجهم من العزاء فوجئوا بالشرطة تطوق المكان فأطلق المتهمون الرصاص عليهم، وتبادلت القوات إطلاق الرصاص معهم، وأسفرت الواقعة عن إصابة أحد الأهالى وفرد شرطة، وألقى القبض على شقيق «فرافيروا».
بعد الواقعة تجمع أعوان المتهم يحملون الأسلحة الآلية وأمطروا نقطة الشرطة بوابل من النيران لمدة ٧ ساعات وألقوا زجاجات المولوتوف عليها وأحرقوها وكسروا جميع منافذها لتهريب شقيق فرافيروا، وأصاب دوى طلقات الرصاص - طوال الليل - أهالى شبين القناطر بالرعب، وتمت الاستعانة بقوات الجيش لتعزيز قوات الشرطة والسيطرة على الموقف، وتم نقل المجند والمواطن المصابين إلى مستشفى شبين القناطر، وأحيل المتهم إلى محمد مرجان، مدير النيابة، الذى أمر بسرعة ضبط المتهمين الهاربين وطلب تحريات المباحث حول الواقعة.
كانت معلومات وردت إلى اللواء أحمد سالم الناغى، مدير أمن القليوبية، تفيد بتواجد المتهم «فرافيروا» وأعوانه من البلطجية فى سرادق عزاء بقرية «نوى»، تم التنسيق مع قيادات الأمن العام والأمن المركزى واستدعاء ٤ مجموعات من قوات الأمن الخاصة بإشراف اللواء محمد القصيرى، مدير المباحث، وقادها العميد أسامة عايش، رئيس المباحث.
تم عمل كردون أمنى حول السرادق لمنع هروب المتهم وأعوانه، وأثناء خروجهم من العزاء شاهدوا قوات الشرطة تحاصر المكان فقاموا بإطلاق وابل من الرصاص على القوات التى تبادلت معهم الرصاص.
وتمكن العقيد أحمد الشافعى، رئيس فرع البحث الجنائى بالخصوص، والمقدم محمد فوزى، رئيس مباحث شبين القناطر، من القبض على المتهم أدهم صبحى عبدالعزيز «شقيق فرافيروا» وأسفر الحادث عن إصابة أحمد عبدالحميد على، من قوات العمليات الخاصة، وعبدالمحسن محمد أحمد، من أهالى القرية، بلطقات نارية.
وبعد ضبط المتهم قام، زعيم التشكيل العصابى «فرافيروا» بتجميع أكثر من ٣٠٠ شقى يحملون الأسلحة الآلية وهاجموا نقطة شرطة «نوى» .
تعليق يارجال الأمن عليكم بالمواجهة الشاملة مع هؤلاء المجرمين ويمكن للقوات المسلحة أن تستخدم الطائرات الهليكوبتر في المطاردة وضبط المجرمين لمساعدة قوات الشرطة في التقدم تحت الغطاء النيراني ... بيقولك حوالي ثلاثمائة شخص مسلح يعني حوالي ثلاثة تشكيلات مسلحة .. المواجهة الشاملة حتى ولو أدى الأمر لحرق حديقة الفواكه بمن فيها .. المسألة الآن تحتاج إلى الردع العام قبل الردع الخاص .. وصلت الرسالة .. المطلوب الردع مع المجرمين وبشدة بالغة .هذا الخبر يؤكد أن للشرطة وجهان وجه قبحه الإعلام والثوار ووجه أبيض عندما نراه لا نعلق عليه كهذا الخبر مثلا .إن عدم وجود تعليقات يدل على الظلم الكبير الذى تعرض له الكثير من شرفاء الشرطة فهذا الجهاز الأمنى مثله مثل أى جهاز آخر بالدولة به الشريف وبه أيضا ماهو دون ذلك فكم موظف مرتشى وفاسد هل نسقط جهاز الموظفين مثلا ؟
شهدت قرية نوى فى شبين القناطر، أمس، معركة بالأسلحة الآلية، بين قوات الشرطة ومجموعة من الخطرين، قالت التحقيقات الأولية إن المتهمين تزعمهم الهارب «فرافيروا» من عدة أحكام قضائية، وإن التحريات أشارت إلى تواجده فى سرادق عزاء أحد أقاربه ومعه مجموعة من البلطجية وشقيقة وزوج شقيقتة فى قرية نوى، وأثناء خروجهم من العزاء فوجئوا بالشرطة تطوق المكان فأطلق المتهمون الرصاص عليهم، وتبادلت القوات إطلاق الرصاص معهم، وأسفرت الواقعة عن إصابة أحد الأهالى وفرد شرطة، وألقى القبض على شقيق «فرافيروا».
بعد الواقعة تجمع أعوان المتهم يحملون الأسلحة الآلية وأمطروا نقطة الشرطة بوابل من النيران لمدة ٧ ساعات وألقوا زجاجات المولوتوف عليها وأحرقوها وكسروا جميع منافذها لتهريب شقيق فرافيروا، وأصاب دوى طلقات الرصاص - طوال الليل - أهالى شبين القناطر بالرعب، وتمت الاستعانة بقوات الجيش لتعزيز قوات الشرطة والسيطرة على الموقف، وتم نقل المجند والمواطن المصابين إلى مستشفى شبين القناطر، وأحيل المتهم إلى محمد مرجان، مدير النيابة، الذى أمر بسرعة ضبط المتهمين الهاربين وطلب تحريات المباحث حول الواقعة.
كانت معلومات وردت إلى اللواء أحمد سالم الناغى، مدير أمن القليوبية، تفيد بتواجد المتهم «فرافيروا» وأعوانه من البلطجية فى سرادق عزاء بقرية «نوى»، تم التنسيق مع قيادات الأمن العام والأمن المركزى واستدعاء ٤ مجموعات من قوات الأمن الخاصة بإشراف اللواء محمد القصيرى، مدير المباحث، وقادها العميد أسامة عايش، رئيس المباحث.
تم عمل كردون أمنى حول السرادق لمنع هروب المتهم وأعوانه، وأثناء خروجهم من العزاء شاهدوا قوات الشرطة تحاصر المكان فقاموا بإطلاق وابل من الرصاص على القوات التى تبادلت معهم الرصاص.
وتمكن العقيد أحمد الشافعى، رئيس فرع البحث الجنائى بالخصوص، والمقدم محمد فوزى، رئيس مباحث شبين القناطر، من القبض على المتهم أدهم صبحى عبدالعزيز «شقيق فرافيروا» وأسفر الحادث عن إصابة أحمد عبدالحميد على، من قوات العمليات الخاصة، وعبدالمحسن محمد أحمد، من أهالى القرية، بلطقات نارية.
وبعد ضبط المتهم قام، زعيم التشكيل العصابى «فرافيروا» بتجميع أكثر من ٣٠٠ شقى يحملون الأسلحة الآلية وهاجموا نقطة شرطة «نوى» .
تعليق يارجال الأمن عليكم بالمواجهة الشاملة مع هؤلاء المجرمين ويمكن للقوات المسلحة أن تستخدم الطائرات الهليكوبتر في المطاردة وضبط المجرمين لمساعدة قوات الشرطة في التقدم تحت الغطاء النيراني ... بيقولك حوالي ثلاثمائة شخص مسلح يعني حوالي ثلاثة تشكيلات مسلحة .. المواجهة الشاملة حتى ولو أدى الأمر لحرق حديقة الفواكه بمن فيها .. المسألة الآن تحتاج إلى الردع العام قبل الردع الخاص .. وصلت الرسالة .. المطلوب الردع مع المجرمين وبشدة بالغة .هذا الخبر يؤكد أن للشرطة وجهان وجه قبحه الإعلام والثوار ووجه أبيض عندما نراه لا نعلق عليه كهذا الخبر مثلا .إن عدم وجود تعليقات يدل على الظلم الكبير الذى تعرض له الكثير من شرفاء الشرطة فهذا الجهاز الأمنى مثله مثل أى جهاز آخر بالدولة به الشريف وبه أيضا ماهو دون ذلك فكم موظف مرتشى وفاسد هل نسقط جهاز الموظفين مثلا ؟