29/12/2011
قامت لجنة من وزارة الاثار بجرد القصور الرئاسية بالقاهرة والإسكندرية فيما عدا قصر عابدين الذي مازال تحت الجرد حتي الآن أثبت عدم وجود عجز بالعهدة وأن المقتنيات والتحف واللوحات الفنية أصلية وليست مقلدة فيما عدا بعض اللوحات الفنية التي جري ترميمها في حقبة زمنية معينة وعثر لها علي شهادات ترميم.
وأكد الخبراء الفنيون من الآثار من أعضاء اللجنة أنها أصلية. وقد تمت في أثناء الجرد المطابقة علي الواقع لجميع محتويات القصور الرئاسية من سجاد ومفروشات ونجف وتحف ومقتنيات وأثاث وآثار وفضيات وكريستالات بالمستندات الخاصة ودفاتر العهدة لكل قصر علي حدة.
حيث تبين من الجرد وجود توثيق تاريخي لحفظ آثار القصور الرئاسية بعد ثورة23 يوليو1952 وتم تكليف نائب رئيس الديوان الرئاسي ومعه فريق من العاملين بالإدارة والإشراف والصيانة للقصور الرئاسية.
وصرح مصدر رفيع المستوي اطلع علي عمليات جرد القصور الرئاسية بأن جميع المقتنيات لم تمس ولم يتم التلاعب بأي منها أو استبدالها بأخري مقلدة وأنها تضم تحفا ومقتنيات وآثارا نادرة وفريدة لا تقدر بمال وتسرد تاريخ مصر العظيم وأنها ترجع إلي أيام أسرة محمد علي والملوك المتعاقبين بالأسرة العلوية, كما تضم تلك القصور الرئاسية لوحات فنية فريدة في العالم لفنانين مشهورين إيطاليين وإسبان.
قامت لجنة من وزارة الاثار بجرد القصور الرئاسية بالقاهرة والإسكندرية فيما عدا قصر عابدين الذي مازال تحت الجرد حتي الآن أثبت عدم وجود عجز بالعهدة وأن المقتنيات والتحف واللوحات الفنية أصلية وليست مقلدة فيما عدا بعض اللوحات الفنية التي جري ترميمها في حقبة زمنية معينة وعثر لها علي شهادات ترميم.
وأكد الخبراء الفنيون من الآثار من أعضاء اللجنة أنها أصلية. وقد تمت في أثناء الجرد المطابقة علي الواقع لجميع محتويات القصور الرئاسية من سجاد ومفروشات ونجف وتحف ومقتنيات وأثاث وآثار وفضيات وكريستالات بالمستندات الخاصة ودفاتر العهدة لكل قصر علي حدة.
حيث تبين من الجرد وجود توثيق تاريخي لحفظ آثار القصور الرئاسية بعد ثورة23 يوليو1952 وتم تكليف نائب رئيس الديوان الرئاسي ومعه فريق من العاملين بالإدارة والإشراف والصيانة للقصور الرئاسية.
وصرح مصدر رفيع المستوي اطلع علي عمليات جرد القصور الرئاسية بأن جميع المقتنيات لم تمس ولم يتم التلاعب بأي منها أو استبدالها بأخري مقلدة وأنها تضم تحفا ومقتنيات وآثارا نادرة وفريدة لا تقدر بمال وتسرد تاريخ مصر العظيم وأنها ترجع إلي أيام أسرة محمد علي والملوك المتعاقبين بالأسرة العلوية, كما تضم تلك القصور الرئاسية لوحات فنية فريدة في العالم لفنانين مشهورين إيطاليين وإسبان.