قررت محكمة جنايات الإسماعيلية تأجيل النظر في قضية الاعتداء على قسم ثان العريش، والمتهم فيها 25 شخصا، وأدت إلى استشهاد ضباط وأفرد من الجيش والشرطة المكلفين بتأمين مبنى القس...م، ومبنى بنك الإسكندرية فرع العريش، وإصابة آخرون في يونيو ويوليو من العام الماضي، إلى جلسة 23 أبريل المقبل للاطلاع وسماع شهود الاثبات مع استمرار حبس المتهمين.
بدأت وقائع الجلسة بحضور المتهمين تحت حراسة أمنية مشددة بمقر مجمع محاكم الإسماعيلية من الداخل والخارج وقوات مكثفة وبوابات كشف المعادن والمفرقعات برئاسة العقيد محمد خالد، قائد حرس مجمع المحاكم، وأشرف عليها اللوائين إبراهيم هوديب، حكمدار الإسماعيلية، ومحمد العناني، مساعد المدير للأمن العام.
دخل المتهمون إلى القفص وهم يرددون «حسبي الله ونعم الوكيل»، ممسكين بالمصاحف، ثم أمرت المحكمة بالنداء على المتهمين المحبوسين وحضرو جميعا باستثناء " م ع ح" الذى توفي، وقال المتهمون إنه قتل من التعذيب بتاريخ 3 فبراير الماضي.
وطلب الدفاع من المحكمة التأجيل للاطلاع وسماع الشهود الواردين بقرار الاتهام في دعوى الشروع في القتل، وطلب الدفاع السماع لشهادة عدد من ضباط وجنود وأفراد الأمن بالقوات المسلحة والشرطة، كما طلب سماع شهاده كل من قائد مكتب المخابرات الحربية بالعريش، ومدير أمن شمال سيناء، واللواء علي أبوزيد، رئيس مباحث شمال سيناء السابق، بالإضافة إلى أصحاب الممتلكات الخاصة التي تم الإضرار بها.
بدأت وقائع الجلسة بحضور المتهمين تحت حراسة أمنية مشددة بمقر مجمع محاكم الإسماعيلية من الداخل والخارج وقوات مكثفة وبوابات كشف المعادن والمفرقعات برئاسة العقيد محمد خالد، قائد حرس مجمع المحاكم، وأشرف عليها اللوائين إبراهيم هوديب، حكمدار الإسماعيلية، ومحمد العناني، مساعد المدير للأمن العام.
دخل المتهمون إلى القفص وهم يرددون «حسبي الله ونعم الوكيل»، ممسكين بالمصاحف، ثم أمرت المحكمة بالنداء على المتهمين المحبوسين وحضرو جميعا باستثناء " م ع ح" الذى توفي، وقال المتهمون إنه قتل من التعذيب بتاريخ 3 فبراير الماضي.
وطلب الدفاع من المحكمة التأجيل للاطلاع وسماع الشهود الواردين بقرار الاتهام في دعوى الشروع في القتل، وطلب الدفاع السماع لشهادة عدد من ضباط وجنود وأفراد الأمن بالقوات المسلحة والشرطة، كما طلب سماع شهاده كل من قائد مكتب المخابرات الحربية بالعريش، ومدير أمن شمال سيناء، واللواء علي أبوزيد، رئيس مباحث شمال سيناء السابق، بالإضافة إلى أصحاب الممتلكات الخاصة التي تم الإضرار بها.