اسمها الأصلي وردة محمد فتوكي، ولدت في فرنسا في صيف 1932 لأب جزائري وأم لبنانية، ولها ابنان رياض ووداد .
بدعوة من المخرج حلمي رفلة، واجهت وردة الجمهور المصري للمرة الأولى عام 1960 ، حيث قدمها للسينما من خلال بطولتها لفيلم «ألمظ وعبده الحامولي».
حينها طلب الرئيس جمال عبد الناصر منها أن تغنى في أوبريت «وطني الأكبر».
في مطلع الستينات انتشرت شائعات عن وجود علاقة بين وردة والمشير عبد الحكيم عامر، ووصلت هذه الشائعات الى الرئيس عبد الناصر، لتصدر القيادة السياسية قراراً بمنعها من دخول مصر، ولم ترجع إلا مطلع السبعينات خلال حكم الرئيس السادات.
بعد زواجها من الجزائري جمال قصيري، وكيل وزارة الاقتصاد، اعتزلت الغناء لسنوات، إلى أن طلب منها الرئيس الجزائري هواري بومدين أن تغني في عيد الاستقلال العاشر للجزائر عام 1972، وبعدها انفصلت عن زوجها.
عادت وردة الى القاهرة والى الغناء، وتزوجت الموسيقار بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية وسينمائية، وتشارك في العديد من الأفلام منها «أميرة العرب» و»حكايتي مع الزمان» و»صوت الحب».
قدمت عشرات الأغاني وتعاملت مع كبار الملحنين والشعراء، وإن كان معظم النقاد يتفقون على أن ميلادها الفني الحقيقي جاء من خلال أغنية «أوقاتي بتحلَوّ» ألحان سيد مكاوي بليغ حمديالتي قدمتها في حفلة عام 1979.
في الفترة الأخيرة خضعت لعملية زراعة كبد في المستشفى الأميركي بباريس.
بدعوة من المخرج حلمي رفلة، واجهت وردة الجمهور المصري للمرة الأولى عام 1960 ، حيث قدمها للسينما من خلال بطولتها لفيلم «ألمظ وعبده الحامولي».
حينها طلب الرئيس جمال عبد الناصر منها أن تغنى في أوبريت «وطني الأكبر».
في مطلع الستينات انتشرت شائعات عن وجود علاقة بين وردة والمشير عبد الحكيم عامر، ووصلت هذه الشائعات الى الرئيس عبد الناصر، لتصدر القيادة السياسية قراراً بمنعها من دخول مصر، ولم ترجع إلا مطلع السبعينات خلال حكم الرئيس السادات.
بعد زواجها من الجزائري جمال قصيري، وكيل وزارة الاقتصاد، اعتزلت الغناء لسنوات، إلى أن طلب منها الرئيس الجزائري هواري بومدين أن تغني في عيد الاستقلال العاشر للجزائر عام 1972، وبعدها انفصلت عن زوجها.
عادت وردة الى القاهرة والى الغناء، وتزوجت الموسيقار بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية وسينمائية، وتشارك في العديد من الأفلام منها «أميرة العرب» و»حكايتي مع الزمان» و»صوت الحب».
قدمت عشرات الأغاني وتعاملت مع كبار الملحنين والشعراء، وإن كان معظم النقاد يتفقون على أن ميلادها الفني الحقيقي جاء من خلال أغنية «أوقاتي بتحلَوّ» ألحان سيد مكاوي بليغ حمديالتي قدمتها في حفلة عام 1979.
في الفترة الأخيرة خضعت لعملية زراعة كبد في المستشفى الأميركي بباريس.