يؤكد الأطباء أن شخصية الأم هى الأساس فى إنجاب إما طفل دون شخصية أو طفل عنيد غير مطيع، فالأم هى الأساس.. وعلى العكس تماما فإن الأطباء يؤكدون أنك عندما تقومين بإلقاء لفظ خارج أمام طفلك فإنه لابد أن يتعلمه ويكرره.. فشخصية الأم هى أساس تربية الطفل.. فالأم التى ربيت على أساس نفسى سليم تنجب طفلا سليما نفسيا.
وعن هذا الموضوع الهام تتحدث الدكتورة تسبيح ندا استشارى أمراض النساء والتوليد مؤكدة أن الأطباء يؤكدون مدى أهمية أن تكون الأم تتمتع بنفسية سليمة ولا تعانى من أى تشوش أو حقد أو سوء سلوك حتى لا تؤثر على طفلها وعلى نفسيته، فبالمعاملة السليمة نفسيا والطبيعية الهادئة مع طفلك يصبح مطيعا لكل ما تقولين أمامك وفى غيابك أيضا، ولذلك ينصح الأطباء هنا بضرورة مراعاة عملية التأدب نفسها فى الطفل، فيجب أن تقوم الأم بتنمية ما يطلق عليه من الضمير فى الداخل الطفل، أى أن يصبح طفلك قادرا على أن يقوم بما يجب أن يكون حتى أثناء وجوده بمفرده وليس أمام والدته.
فعلى الأم أولاً أن تراعى وجود طفلها فلا تتفوه أمامه بأى لفظ خارج لأنه سيقلدها حتما مهما قامت بردعه، وألا تأمره بشكل فيه تسلط شديد لأنه سينفذ أمامها، ومن ورائها سيقوم بالعكس تماما، وثانيا على الأم التى تعى مسئوليتها تجاه طفلها فى هذه مرحلة الطفولة، وألا تريد الطفل فقد طفلا طائعا طاعة عمياء بمجرد أن تلقى عليه الأوامر
وعن هذا الموضوع الهام تتحدث الدكتورة تسبيح ندا استشارى أمراض النساء والتوليد مؤكدة أن الأطباء يؤكدون مدى أهمية أن تكون الأم تتمتع بنفسية سليمة ولا تعانى من أى تشوش أو حقد أو سوء سلوك حتى لا تؤثر على طفلها وعلى نفسيته، فبالمعاملة السليمة نفسيا والطبيعية الهادئة مع طفلك يصبح مطيعا لكل ما تقولين أمامك وفى غيابك أيضا، ولذلك ينصح الأطباء هنا بضرورة مراعاة عملية التأدب نفسها فى الطفل، فيجب أن تقوم الأم بتنمية ما يطلق عليه من الضمير فى الداخل الطفل، أى أن يصبح طفلك قادرا على أن يقوم بما يجب أن يكون حتى أثناء وجوده بمفرده وليس أمام والدته.
فعلى الأم أولاً أن تراعى وجود طفلها فلا تتفوه أمامه بأى لفظ خارج لأنه سيقلدها حتما مهما قامت بردعه، وألا تأمره بشكل فيه تسلط شديد لأنه سينفذ أمامها، ومن ورائها سيقوم بالعكس تماما، وثانيا على الأم التى تعى مسئوليتها تجاه طفلها فى هذه مرحلة الطفولة، وألا تريد الطفل فقد طفلا طائعا طاعة عمياء بمجرد أن تلقى عليه الأوامر
