الثلاثاء، 25 سبتمبر 2012 - 01:35
اكتشفت إحدى السيدات بولاية أوهايو الأمريكية، أن زوجها المتوفى هو ذاته والدها، وهو الأمر الذى اعتبر سراً كبيراً داخل العائلة، إلى أن صارحها عمها بهذا السر بعد مضى ست سنوات على وفاة أخيه زوجها فى العام 1998.
وأدت معرفة هذا السر العائلى، بحسب (CNN) إلى تأثيرات شديدة على الصحة النفسية والجسدية للسيدة التى تدعى، فالارى سبرويل، حيث أشار تاريخها الطبى إلى إصابتها بجلطتين نجت منهما بأعجوبة بالإضافة إلى إصابتها بمرض السكرى.
وقالت فالارى سبرويل البالغة من العمر 60 عاما، فى مكالمة هاتفية مع CNN "هذا أمر فظيع، ومعرفة هذه المعلومات تؤدى إلى تدمير الشخص"، حيث لا تزال تعانى من تداعيات هذه القضية منذ أن أطلعها عمها على هذا السر فى العام 2004.
وأضافت سبرويل،" لا علم عندى فيما إذا كان أبى زوجى يعلم بهذه الحقيقة، وأعتقد أنه وإن كان يعلمها لم يكن ليخبرنى بها".
وأشارت إلى "كانت هناك سيدة تزورنا عندما كنت صغيرة فى سنتى الثامنة أو التاسعة، حيث قيل لى أنها صديقة للعائلة، لاكتشف بعد ذلك أنها أمى والتى كانت تعمل كعاهرة قبل وفاتها".
وألقت سبيرويل الضوء على حياتها الطبيعية مع زوجها أبيها حيث قالت "كنا نعيش حياة جيدة، واستقرينا بعد زواجنا فى منطقة آكرون".
وبينت سبرويل أنها عانت الكثير وخصوصا عندما أرادت إخبار أولادها الثلاث من زواجها السابق ومصارحتهم بالحقيقة، حيث لاقت استجابة ودعم جيدا ساعدها كثيرا على البدء بتقبل هذه الحقيق
اكتشفت إحدى السيدات بولاية أوهايو الأمريكية، أن زوجها المتوفى هو ذاته والدها، وهو الأمر الذى اعتبر سراً كبيراً داخل العائلة، إلى أن صارحها عمها بهذا السر بعد مضى ست سنوات على وفاة أخيه زوجها فى العام 1998.
وأدت معرفة هذا السر العائلى، بحسب (CNN) إلى تأثيرات شديدة على الصحة النفسية والجسدية للسيدة التى تدعى، فالارى سبرويل، حيث أشار تاريخها الطبى إلى إصابتها بجلطتين نجت منهما بأعجوبة بالإضافة إلى إصابتها بمرض السكرى.
وقالت فالارى سبرويل البالغة من العمر 60 عاما، فى مكالمة هاتفية مع CNN "هذا أمر فظيع، ومعرفة هذه المعلومات تؤدى إلى تدمير الشخص"، حيث لا تزال تعانى من تداعيات هذه القضية منذ أن أطلعها عمها على هذا السر فى العام 2004.
وأضافت سبرويل،" لا علم عندى فيما إذا كان أبى زوجى يعلم بهذه الحقيقة، وأعتقد أنه وإن كان يعلمها لم يكن ليخبرنى بها".
وأشارت إلى "كانت هناك سيدة تزورنا عندما كنت صغيرة فى سنتى الثامنة أو التاسعة، حيث قيل لى أنها صديقة للعائلة، لاكتشف بعد ذلك أنها أمى والتى كانت تعمل كعاهرة قبل وفاتها".
وألقت سبيرويل الضوء على حياتها الطبيعية مع زوجها أبيها حيث قالت "كنا نعيش حياة جيدة، واستقرينا بعد زواجنا فى منطقة آكرون".
وبينت سبرويل أنها عانت الكثير وخصوصا عندما أرادت إخبار أولادها الثلاث من زواجها السابق ومصارحتهم بالحقيقة، حيث لاقت استجابة ودعم جيدا ساعدها كثيرا على البدء بتقبل هذه الحقيق