الفنان الراحل حسن البارودي من مواليد القاهرة في نهاية القرن التاسع عشر ..
قد تفتحت مواهبه التمثيلية في فرق المسرح المدرسي في فترة ما قبل ثورة 1919 وبدأ حسن البارودي حياته الفنية
في عام 1923 ملقنا بفرقة حافظ نجيب ثم فرقة رمسيس ثم فرقة فاطمة رشدي وظل يتنقل من فرقة إلي أخري حتى شكل فرقة مسرحية مع الفنانة نجمة إبراهيم جال بها المحافظات ووصل حتى السودان واستقر بها لسنوات قبل أن يعود لمصر ليواصل مشواره الفني
وقد قدم الفنان حسن البارودي العديد من المسرحيات يذكر منها الجمهور تلك التي عرضت علي شاشات التلفزيون مثل سكة السلامة و السبنسة أما مشواره السينمائي فقد بدأه في عام 1934 بدوره في فيلم ابن الشعب ثم في عام 1941 قدم عاصفة علي الرصيف
وتوالت بعد ذلك أدواره في الأربعينات مثل أدواره في أفلام علي بابا والأربعين حرامي و بنت ذوات و أولاد الفقراء و العامل و كرسي الاعتراف وفي الخمسينات
قدم حسن البارودي الافكاتو مديحة وبلال مؤذن الرسول و حلاق بغداد و درب المهابيل و لحن الوفاء و إسماعيل ياسين في البوليس و الفتوه و باب الحديد واستمر عطاء حسن البارودي في الستينيات ليقدم زقاق المدق و أمير الدهاء و الطريق إلي أن قدم في عام 1973 آخر أدواره في فيلم العصفور قبل أن توافيه المنية في عام 1974
قد تفتحت مواهبه التمثيلية في فرق المسرح المدرسي في فترة ما قبل ثورة 1919 وبدأ حسن البارودي حياته الفنية
في عام 1923 ملقنا بفرقة حافظ نجيب ثم فرقة رمسيس ثم فرقة فاطمة رشدي وظل يتنقل من فرقة إلي أخري حتى شكل فرقة مسرحية مع الفنانة نجمة إبراهيم جال بها المحافظات ووصل حتى السودان واستقر بها لسنوات قبل أن يعود لمصر ليواصل مشواره الفني
وقد قدم الفنان حسن البارودي العديد من المسرحيات يذكر منها الجمهور تلك التي عرضت علي شاشات التلفزيون مثل سكة السلامة و السبنسة أما مشواره السينمائي فقد بدأه في عام 1934 بدوره في فيلم ابن الشعب ثم في عام 1941 قدم عاصفة علي الرصيف
وتوالت بعد ذلك أدواره في الأربعينات مثل أدواره في أفلام علي بابا والأربعين حرامي و بنت ذوات و أولاد الفقراء و العامل و كرسي الاعتراف وفي الخمسينات
قدم حسن البارودي الافكاتو مديحة وبلال مؤذن الرسول و حلاق بغداد و درب المهابيل و لحن الوفاء و إسماعيل ياسين في البوليس و الفتوه و باب الحديد واستمر عطاء حسن البارودي في الستينيات ليقدم زقاق المدق و أمير الدهاء و الطريق إلي أن قدم في عام 1973 آخر أدواره في فيلم العصفور قبل أن توافيه المنية في عام 1974