ولدت في الرابع من أكتوبر عام 1946 بحلوان
قادتها المصادفة نحو النجومية عندما التقاها المخرج عبدالمنعم شكري ورشحها للمشاركة في برنامج "جنة الأطفال"، وعند عرض البرنامج رأتها المنتجة السينمائية "ماري كويني" ورشحتها للمشاركة في الفيلم السينمائي "دنيا البنات".
وبعد أسابيع قليلة رشحت للمشاركة في المسلسل التليفزيوني "العسل المر" الذي حقق نجاحا كبيرا في حينه.
بعد ذلك قررت الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية بحثا عن الصقل لموهبتها في الوقت الذي كانت تشارك فيه في كثير من الأعمال والتي كان بعضها يدور في فلك الإغراء الصارخ حتى أصبحت نجمة السينما الأولى في مصر.
تركت المعهد بعد عامين ونصف وتزوجت من الأمير خالد عام 1969 ولمدة 3 أشهر.
ثم تزوجت من الفنان حسن يوسف، وأنجبت منه ناريمان ومحمود وعمر.
وفي الثمانينات ذهبت لتأدية مناسك العمرة مع والدها بصحبة صديق له وزوجته وزيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم.
وبعد عودتها في فبراير من عام 1982 قررت شمس البارودي اعتزال التمثيل وارتداء الحجاب لتصبح بذلك أول فنانة على الإطلاق تعلن اعتزالها وبعد أن قدمت أكثر من 41 فيلم.
قادتها المصادفة نحو النجومية عندما التقاها المخرج عبدالمنعم شكري ورشحها للمشاركة في برنامج "جنة الأطفال"، وعند عرض البرنامج رأتها المنتجة السينمائية "ماري كويني" ورشحتها للمشاركة في الفيلم السينمائي "دنيا البنات".
وبعد أسابيع قليلة رشحت للمشاركة في المسلسل التليفزيوني "العسل المر" الذي حقق نجاحا كبيرا في حينه.
بعد ذلك قررت الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية بحثا عن الصقل لموهبتها في الوقت الذي كانت تشارك فيه في كثير من الأعمال والتي كان بعضها يدور في فلك الإغراء الصارخ حتى أصبحت نجمة السينما الأولى في مصر.
تركت المعهد بعد عامين ونصف وتزوجت من الأمير خالد عام 1969 ولمدة 3 أشهر.
ثم تزوجت من الفنان حسن يوسف، وأنجبت منه ناريمان ومحمود وعمر.
وفي الثمانينات ذهبت لتأدية مناسك العمرة مع والدها بصحبة صديق له وزوجته وزيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم.
وبعد عودتها في فبراير من عام 1982 قررت شمس البارودي اعتزال التمثيل وارتداء الحجاب لتصبح بذلك أول فنانة على الإطلاق تعلن اعتزالها وبعد أن قدمت أكثر من 41 فيلم.