السيد بدير من مواليد عام 1915 .. بدأت علاقته بالسينما عام 1936 عندما اسند إليه دورا صغيرا فى فيلم ( تيتا ووننج ) ثم تبعه بفيلم (شىء من لاشىء)...
فكانت هذة الادوار الصغيره بمثابه الاعلان عن مواهبه المتعدده التى اكتشفها فيما بعد المخرج صلاح ابو سيف فطلب منه ان يكتب له سيناريو و حوار أول افلامه (دائما فى قلبى) .. وفى عام 1949 اسند إليه المخرج عباس كامل شخصيه عبد الموجود زينه ابناء كبير الرحيميه قبلى, هذا الصعيدى البسيط الذى لا يرى ابعد من تحت قدميه ...
فكتبها السيد بدير باتقان شديد و مثلها باقتدار و تميز لا مثيل لهما حتى ارتبط اسمه بهذة الشخصيه فى اذهان عشاق السينما المصريه .. و قد تنوع عطائه الفنى فى اكثر من مجال بالاذاعه و التليفزيون و المسرح و السينما حيث عمل ممثل و مخرج سينمائى و مسرحى و كاتب سيناريو ..
و قد اتجه للاخراج السينمائى فى منتصف الخمسينات كما عمل مستشارا فى الاذاعه و التليفزيون و تولى اداره الهيئه العامه للسينما و المسرح و الموسيقى ..
اما عن حياته الخاصه فقد تزوج السيد بدير من شريفه فاضل بعد ان اكتشفها و اما عن حياته الفنيه الحافله فقد حصد عنها و منها العديد من الجوائز و الاوسمه كما نال وسام العلوم و الفنون من الطبقه الاولى عام 1975 ..
و من اشهر افلام السيد بدير السينمائيه نذكر : ( اخيرا تزوجت) عام 1942 و ( السوق السوداء) عام 1945 و ( الماضى المجهول) عام 1946 و ( قمر 14) عام 1950 و ( تاكسى الغرام) عام 1954 و ( كابتن مصر) و( شاطىء الذكريات) عام 1955 و ( سماره) عام 1956 حتى اخر افلامه ( اعمل ايه فى الحب يا بابا) عام 1980 ..
توفى هذا الفنان الكوميدى العظيم عام 1986 تاركا ورائه كنزا لا يفنى من الاعمال الخالده العالقه فى القلوب و الاذهان
فكانت هذة الادوار الصغيره بمثابه الاعلان عن مواهبه المتعدده التى اكتشفها فيما بعد المخرج صلاح ابو سيف فطلب منه ان يكتب له سيناريو و حوار أول افلامه (دائما فى قلبى) .. وفى عام 1949 اسند إليه المخرج عباس كامل شخصيه عبد الموجود زينه ابناء كبير الرحيميه قبلى, هذا الصعيدى البسيط الذى لا يرى ابعد من تحت قدميه ...
فكتبها السيد بدير باتقان شديد و مثلها باقتدار و تميز لا مثيل لهما حتى ارتبط اسمه بهذة الشخصيه فى اذهان عشاق السينما المصريه .. و قد تنوع عطائه الفنى فى اكثر من مجال بالاذاعه و التليفزيون و المسرح و السينما حيث عمل ممثل و مخرج سينمائى و مسرحى و كاتب سيناريو ..
و قد اتجه للاخراج السينمائى فى منتصف الخمسينات كما عمل مستشارا فى الاذاعه و التليفزيون و تولى اداره الهيئه العامه للسينما و المسرح و الموسيقى ..
اما عن حياته الخاصه فقد تزوج السيد بدير من شريفه فاضل بعد ان اكتشفها و اما عن حياته الفنيه الحافله فقد حصد عنها و منها العديد من الجوائز و الاوسمه كما نال وسام العلوم و الفنون من الطبقه الاولى عام 1975 ..
و من اشهر افلام السيد بدير السينمائيه نذكر : ( اخيرا تزوجت) عام 1942 و ( السوق السوداء) عام 1945 و ( الماضى المجهول) عام 1946 و ( قمر 14) عام 1950 و ( تاكسى الغرام) عام 1954 و ( كابتن مصر) و( شاطىء الذكريات) عام 1955 و ( سماره) عام 1956 حتى اخر افلامه ( اعمل ايه فى الحب يا بابا) عام 1980 ..
توفى هذا الفنان الكوميدى العظيم عام 1986 تاركا ورائه كنزا لا يفنى من الاعمال الخالده العالقه فى القلوب و الاذهان