تفاصيل عودة نور الشريف لبوسي
لم نعد بشكل رسمي حتى الآن.. ولكن وللحقيقة هناك اتفاق على استئناف الحياة الزوجية خلال الأيام القادمة.. وكل الأمور تسير بمشيئة الله وإرادته".
هكذا جاء رد الفنان الكبير نور الشريف حينما توجهنا له بالسؤال عن حقيقة ما تردد خلال الأيام الماضية ويتعلق بعودة الحياة الزوجية من جديد بينه وبين زوجته وأم ابنتيه الفنانة الجميلة بوسي بعد انفصال تجاوز الثلاثة أعوام.
نور الشريف بهذه الكلمات القليلة يكون قد قام بالرد على كل ما أثير وتردد خلال الأيام الماضية بداخل الوسط الفني ويتعلق بعودته رسمياً لبوسي بعد إصرارها على الوقوف وبقوة إلى جانبه والدفاع عنه أمام الجميع في الأزمة الاخيرة التي مر بها بعد قيام صحيفة البلاغ المستقلة بنشر موضوع مسيء له ولبعض الفنانين الآخرين مما دفعه للتوجه لمكتب النائب العام بصحبة الدكتور أشرف زكي نقيب الممثلين والتقدم ببلاغ ضد الصحيفة وتبع ذلك صدور قرار النائب العام بإحالة المسئولين عن الصحيفة ومحرر الموضوع للمحاكمة الجنائية بالإضافة لصدور قرار وزير الإعلام بإلغاء ترخيص الصحيفة.
يذكر أن نور الشريف وبوسي نالا احترام الجميع طيلة أعوام انفصالهما حيث لم يقم أي منهما بالإساءة للآخر على الإطلاق كما يحدث كثيراً داخل الوسط الفني وخارجه، كما رفضا أيضاً الحديث عن الأسباب التي أدت لوقوع أبغض الحلال بعد زواج ناجح تجاوز العشرين عاماً.
أزمات وافراح
كان نور وبوسي قد لفتا أنظار الجميع بظهورهما سويا في كل الأزمات التي مر بها كلا منهما خلال سنوات الانفصال والتي كان من أبرزها محنة المرض الصعبة التي مرت بها ابنتهما سارة، وكذلك الأمر في المناسبات السعيدة والتي كان آخرها خطبة ابنتهما مي للفنان والمذيع عمرو يوسف الذي سبق وشاركها العمل في مسلسل (الدالي) بجزئيه ونشأت بينهما قصة حب، وتمت الخطبة في شهر يوليو الماضي في إطار عائلي اقتصر على أصدقاء العروسين المقربين وكذلك أصدقاء نور وبوسي مثل الفنان محمود عبد العزيز وزوجته المذيعة بوسي شلبي والفنانة إلهام شاهين وأحمد رزق وزوجته وصلاح عبد الله ومحمود عبد المغني وحسن الرداد وأحمد صفوت ودينا فؤاد.
أما مفاجأة الحفل فكانت الفنانة المعتزلة نورا (خالة العروس) والتي ظهرت عليها السعادة البالغة وأطلقت مجموعة من الزغاريد ابتهاجاً بالخطوبة السعيدة
لم نعد بشكل رسمي حتى الآن.. ولكن وللحقيقة هناك اتفاق على استئناف الحياة الزوجية خلال الأيام القادمة.. وكل الأمور تسير بمشيئة الله وإرادته".
هكذا جاء رد الفنان الكبير نور الشريف حينما توجهنا له بالسؤال عن حقيقة ما تردد خلال الأيام الماضية ويتعلق بعودة الحياة الزوجية من جديد بينه وبين زوجته وأم ابنتيه الفنانة الجميلة بوسي بعد انفصال تجاوز الثلاثة أعوام.
نور الشريف بهذه الكلمات القليلة يكون قد قام بالرد على كل ما أثير وتردد خلال الأيام الماضية بداخل الوسط الفني ويتعلق بعودته رسمياً لبوسي بعد إصرارها على الوقوف وبقوة إلى جانبه والدفاع عنه أمام الجميع في الأزمة الاخيرة التي مر بها بعد قيام صحيفة البلاغ المستقلة بنشر موضوع مسيء له ولبعض الفنانين الآخرين مما دفعه للتوجه لمكتب النائب العام بصحبة الدكتور أشرف زكي نقيب الممثلين والتقدم ببلاغ ضد الصحيفة وتبع ذلك صدور قرار النائب العام بإحالة المسئولين عن الصحيفة ومحرر الموضوع للمحاكمة الجنائية بالإضافة لصدور قرار وزير الإعلام بإلغاء ترخيص الصحيفة.
يذكر أن نور الشريف وبوسي نالا احترام الجميع طيلة أعوام انفصالهما حيث لم يقم أي منهما بالإساءة للآخر على الإطلاق كما يحدث كثيراً داخل الوسط الفني وخارجه، كما رفضا أيضاً الحديث عن الأسباب التي أدت لوقوع أبغض الحلال بعد زواج ناجح تجاوز العشرين عاماً.
أزمات وافراح
كان نور وبوسي قد لفتا أنظار الجميع بظهورهما سويا في كل الأزمات التي مر بها كلا منهما خلال سنوات الانفصال والتي كان من أبرزها محنة المرض الصعبة التي مرت بها ابنتهما سارة، وكذلك الأمر في المناسبات السعيدة والتي كان آخرها خطبة ابنتهما مي للفنان والمذيع عمرو يوسف الذي سبق وشاركها العمل في مسلسل (الدالي) بجزئيه ونشأت بينهما قصة حب، وتمت الخطبة في شهر يوليو الماضي في إطار عائلي اقتصر على أصدقاء العروسين المقربين وكذلك أصدقاء نور وبوسي مثل الفنان محمود عبد العزيز وزوجته المذيعة بوسي شلبي والفنانة إلهام شاهين وأحمد رزق وزوجته وصلاح عبد الله ومحمود عبد المغني وحسن الرداد وأحمد صفوت ودينا فؤاد.
أما مفاجأة الحفل فكانت الفنانة المعتزلة نورا (خالة العروس) والتي ظهرت عليها السعادة البالغة وأطلقت مجموعة من الزغاريد ابتهاجاً بالخطوبة السعيدة