مصر مفهاش راجل
يملا عينى!
علا غانم..أصبحت شخصية محيرة و مثيرة للمشاكل و يبدو أنها نالت ما تريد و حققت المكانة التى كانت تتمناها فى مجال الفن و أيضا فى حياتها الخاصة و بمعنى أدق وجدت العريس المناسب و تمكنت من نفسها و لذلك وجدناها تضرب بنجوميتها عرض الحائط و تناست أن الفنان عليه أن يكون قدوة للآخرين..وجدناها فى الآونة الأخيرة إنفصلت عن زوجها الثانى و رفضت التحدث عن الأسباب ثم خرجت إلينا "بنيولوك" أى مظهر جديد ثار حولها الجدل و الشائعات بأنها قامت بإجراء عمليات تجميل إلا أنها ردت بكل غرور على تلك الأقاويل بأنها جميلة و صغيرة فى السن و ليست فى حاجة إلى عمليات التجميل..بالإضافى إلى أدوار الإغراء و الإثارة التى تؤديها فى الأعمال الفنية و إرتداؤها للمايوهات و الملابس الصارخة و جاءت المفاجأة بتصريحها فى إحدى البرامج التليفزيونية بأنها لا تجد فى الرجال المصريين أى شخصية قوية تنجذب إليها و يصلح صاحبها أن يكون زوجها..و السؤال هنا يا علا هل وجدت فى عبد العزيز الذى سيصبح زوجك بعد عدة أيام و سيحصل على لقب الزوج الثالث فى حياتك ما لم تجديه فى أى رجل مصرى..و جعلكى توافقى على الزواج من رجل كان يعتنق المسيحية و أسلم ليتم زواجه عليك..و له 5 أبناء من زواجه السابق من يهودية و بعد أسبوعين ستصبحين ضرة ليهودية لكل تلك الأسباب قررت ليلة العمر أن تلتقى بعلا غانم و تتحاور معها فى كل ما سبق.
و قد بدأنا حوارنا معها بأنها أصبحت مثيرة للمشاكل كما حدث فى فيلمها الأخير..حريم كريم.
و كان ردها بأنها لم تثر المشاكل فى الفيلم و لم تختلف مع بسمة خاصة على الملابس لأن الشخصية التى تؤديها كل منهم مختلفة بينما المشاكل التى أثيرت بين نجمات الفيلم على ترتيب أسمائهن فقالت إنها لا تهتم بذلك و أنها إتفقت مع الشركة المنتجة أن الأسماء سيتم كتابتها بالترتيب حسب ظهور كل نجمة و بكل غرور أكدت على أن كل ذلك تفاهات و الأكثر أهمية أنها واثقة من نفسها و تفوقها على زميلاتها جاء بأدائها و ليس بترتيب الأسماء.
و بالطبع كل ذلك مجرد رد و ليس الحقيقة لأن الصراعات وصلت بين النجمات المشاركات فى الفيلم قبل عرضه إلى شراء كل منهن لإعلانات مدفوعة الأجر فى المجلات لتبدو هى البطلة الأساسية فى الفيلم أمام مصطفى قمر و قبل أن أنتقل بالحوار من فيلمها الأخير أخبرتها بأنها يؤخذ عليها ظهورها فى الفيلم بمايوه صارخ و بدون حرج كان ردها المناسب لماذا يلتفتون إلى المايوه الذى ترتديه فكل نجمات الفيلم يرتدون المايوه أو شورت قصير و المشهد يتطلب إرتداء المايوه و اعظم نجماتنا الكبار كانوا يرتدين ملابس صارخة مثل الفنانة هند رستم فلماذا يتنبهون لنجوم الجيل الحالى من الفنانين فقط؟
و لم أجد غير أن أذكرها بأن الوقت تبدل و إختلف و كان ردها جريئا كما لو أنها تقوم بالتمثيل لنفسها و ليس لجمهور ينتقدها و يوجهها و قالت إنها لا تهتم بآراء الآخرين و تضرر الغير منها.
ثم سألتها عن آدائها لبعض المشاهد الساخنة التى تؤديها فأشارت إلى أنها ممثلة تؤدى كل الأدوار و لو إمتنعت عن أداء أدوار بعينها يكون الأفضل أن تجلس فى منزلها و تترك مهنة التمثيل و أكدت أنها تسعد جدا بإختيار المخرجين لها لأداء الأدوار طاغية الأنوثة و إن لم تؤديها الآن متى ستؤديها عندما ستصل إلى سن الأربعين و إنتقلت بعد ذلك إلى الحوار عن تصريحها فى إحدى البرامج بأنها لم تجد الزوج المناسب بين المصريين فكانت إجابتها بأنها تريد عريسا أقوى منها فى الشخصية و يفوقها فى المستوى الإجتماعى و العلمى فأكدت عليها لماذا قوى الشخصية التى تحددها فأجابت بأنها ست مش ضعيفة و تشعر دائما بأنها قوية و تتمنى أن تجد من هو أقوى منها و لن تتنازل عن ذلك فاسندت إليها مبرر رغبتها فى الزواج من رجل قوى الشخصية هل يعود لتجربتيها السابقتين فى الزواج.
فأكدت على أنها لم تتخذ موقفا سلبيا من الزواج بسبب تجاربها السابقة و أنها على علاقة وطيدة بزوجها الأول "أبو البنات" و ليد الدفراوى الذى يمتلك شركة إستيراد و تصدير بالرغم من إنفصالهم منذ عشر سنوات بينما رفضت الحديث عن زوجها الثانى.
و جاء وقت سؤالها عن العريس الجديد أو الزوج المقبل و حقيقة ما يتردد أنه كان مسيحي الديانة و متزوج قبلها من يهودية و أن لديه خمسة أبناء.
لكنها رفضت الإجابة عن تلك الحقائق و قالت عن تلك الزيجة أنها تعرفت عليه فى أمريكا أثناء تصويرها لمسلسل أماكن فى القلب و خلال 17 يوما تقربت منه و وجدت فيه الزوج المناسب و هو يحمل الجنسية المصرية و الأمريكية وعمره أربعين عاما و مستقر فى الولايات المتحدة الأمريكية منذ أن كان فى العاشرة من عمره و تمت الخطوبة منذ ثلاثة أسابيع و كانت الشبكة خاتم و دبلة ألماظ.
يملا عينى!
علا غانم..أصبحت شخصية محيرة و مثيرة للمشاكل و يبدو أنها نالت ما تريد و حققت المكانة التى كانت تتمناها فى مجال الفن و أيضا فى حياتها الخاصة و بمعنى أدق وجدت العريس المناسب و تمكنت من نفسها و لذلك وجدناها تضرب بنجوميتها عرض الحائط و تناست أن الفنان عليه أن يكون قدوة للآخرين..وجدناها فى الآونة الأخيرة إنفصلت عن زوجها الثانى و رفضت التحدث عن الأسباب ثم خرجت إلينا "بنيولوك" أى مظهر جديد ثار حولها الجدل و الشائعات بأنها قامت بإجراء عمليات تجميل إلا أنها ردت بكل غرور على تلك الأقاويل بأنها جميلة و صغيرة فى السن و ليست فى حاجة إلى عمليات التجميل..بالإضافى إلى أدوار الإغراء و الإثارة التى تؤديها فى الأعمال الفنية و إرتداؤها للمايوهات و الملابس الصارخة و جاءت المفاجأة بتصريحها فى إحدى البرامج التليفزيونية بأنها لا تجد فى الرجال المصريين أى شخصية قوية تنجذب إليها و يصلح صاحبها أن يكون زوجها..و السؤال هنا يا علا هل وجدت فى عبد العزيز الذى سيصبح زوجك بعد عدة أيام و سيحصل على لقب الزوج الثالث فى حياتك ما لم تجديه فى أى رجل مصرى..و جعلكى توافقى على الزواج من رجل كان يعتنق المسيحية و أسلم ليتم زواجه عليك..و له 5 أبناء من زواجه السابق من يهودية و بعد أسبوعين ستصبحين ضرة ليهودية لكل تلك الأسباب قررت ليلة العمر أن تلتقى بعلا غانم و تتحاور معها فى كل ما سبق.
و قد بدأنا حوارنا معها بأنها أصبحت مثيرة للمشاكل كما حدث فى فيلمها الأخير..حريم كريم.
و كان ردها بأنها لم تثر المشاكل فى الفيلم و لم تختلف مع بسمة خاصة على الملابس لأن الشخصية التى تؤديها كل منهم مختلفة بينما المشاكل التى أثيرت بين نجمات الفيلم على ترتيب أسمائهن فقالت إنها لا تهتم بذلك و أنها إتفقت مع الشركة المنتجة أن الأسماء سيتم كتابتها بالترتيب حسب ظهور كل نجمة و بكل غرور أكدت على أن كل ذلك تفاهات و الأكثر أهمية أنها واثقة من نفسها و تفوقها على زميلاتها جاء بأدائها و ليس بترتيب الأسماء.
و بالطبع كل ذلك مجرد رد و ليس الحقيقة لأن الصراعات وصلت بين النجمات المشاركات فى الفيلم قبل عرضه إلى شراء كل منهن لإعلانات مدفوعة الأجر فى المجلات لتبدو هى البطلة الأساسية فى الفيلم أمام مصطفى قمر و قبل أن أنتقل بالحوار من فيلمها الأخير أخبرتها بأنها يؤخذ عليها ظهورها فى الفيلم بمايوه صارخ و بدون حرج كان ردها المناسب لماذا يلتفتون إلى المايوه الذى ترتديه فكل نجمات الفيلم يرتدون المايوه أو شورت قصير و المشهد يتطلب إرتداء المايوه و اعظم نجماتنا الكبار كانوا يرتدين ملابس صارخة مثل الفنانة هند رستم فلماذا يتنبهون لنجوم الجيل الحالى من الفنانين فقط؟
و لم أجد غير أن أذكرها بأن الوقت تبدل و إختلف و كان ردها جريئا كما لو أنها تقوم بالتمثيل لنفسها و ليس لجمهور ينتقدها و يوجهها و قالت إنها لا تهتم بآراء الآخرين و تضرر الغير منها.
ثم سألتها عن آدائها لبعض المشاهد الساخنة التى تؤديها فأشارت إلى أنها ممثلة تؤدى كل الأدوار و لو إمتنعت عن أداء أدوار بعينها يكون الأفضل أن تجلس فى منزلها و تترك مهنة التمثيل و أكدت أنها تسعد جدا بإختيار المخرجين لها لأداء الأدوار طاغية الأنوثة و إن لم تؤديها الآن متى ستؤديها عندما ستصل إلى سن الأربعين و إنتقلت بعد ذلك إلى الحوار عن تصريحها فى إحدى البرامج بأنها لم تجد الزوج المناسب بين المصريين فكانت إجابتها بأنها تريد عريسا أقوى منها فى الشخصية و يفوقها فى المستوى الإجتماعى و العلمى فأكدت عليها لماذا قوى الشخصية التى تحددها فأجابت بأنها ست مش ضعيفة و تشعر دائما بأنها قوية و تتمنى أن تجد من هو أقوى منها و لن تتنازل عن ذلك فاسندت إليها مبرر رغبتها فى الزواج من رجل قوى الشخصية هل يعود لتجربتيها السابقتين فى الزواج.
فأكدت على أنها لم تتخذ موقفا سلبيا من الزواج بسبب تجاربها السابقة و أنها على علاقة وطيدة بزوجها الأول "أبو البنات" و ليد الدفراوى الذى يمتلك شركة إستيراد و تصدير بالرغم من إنفصالهم منذ عشر سنوات بينما رفضت الحديث عن زوجها الثانى.
و جاء وقت سؤالها عن العريس الجديد أو الزوج المقبل و حقيقة ما يتردد أنه كان مسيحي الديانة و متزوج قبلها من يهودية و أن لديه خمسة أبناء.
لكنها رفضت الإجابة عن تلك الحقائق و قالت عن تلك الزيجة أنها تعرفت عليه فى أمريكا أثناء تصويرها لمسلسل أماكن فى القلب و خلال 17 يوما تقربت منه و وجدت فيه الزوج المناسب و هو يحمل الجنسية المصرية و الأمريكية وعمره أربعين عاما و مستقر فى الولايات المتحدة الأمريكية منذ أن كان فى العاشرة من عمره و تمت الخطوبة منذ ثلاثة أسابيع و كانت الشبكة خاتم و دبلة ألماظ.
