ضبط رجال الحسبة بمكة المكرمة سيدة سعودية متزوجة (35 عاما) في خلوة مع شاب برماوي باحد شوارع مكة.
وفي التفاصيل ان السيدة السعودية وبعد موافقتها على ممارسة الخطيئة مع بائع جوالات برماوي الجنسية (29 عاما)، ادعت انه استغل ظروفها المادية، وعرض عليها جهاز جوال جديدا هدية مقابل ممارسته الجنس معها .
وجاء تدخل رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (فرع شارع الحج)؛ لينقذ السيدة أثناء عملهم الميداني الاعتيادي في مخطط المحيسني بالعسيلة اذ شاهدوا سيارة مظللة الزجاج تدور بالمخطط، وتدخل في شوارع داخلية مغلقة بحثا - على ما يبدو - عن مكان بعيد عن الأنظار.وعندما شاهدت السيدة دورية الهيئة تقترب منهما فتحت الباب وطلبت النجدة والمساعدة، واعترفت أنها متزوجة وأم لعدد من الأطفال، وتورطت عندما عطب جهاز جوالها الخاص، وأثناء عرضه على البائع البرماوي في محله (مدخل وادي جليل) لإصلاحه تم تزويدها برقمه الخاص لتبليغها بنوعية عطب الجهاز وموعد استلامه.
وبعد الاتصال به أكد أن الجهاز لا يمكن إصلاحه، وعرض جهازا جديدا هدية منه لها، خصوصا عندما أكدت ظروفها المادية الصعبة، وأبدى إعجابه بصورها وصور شقيقاتها في ذاكرة الجوال رغم أنها مسحتها من قبل؛ حيث استطاع إرجاعها والاطلاع عليها.
واكدت السيدة السعودية انها وافقت على ممارسة الجنس شرط إرجاع جهاز جوالها والذاكرة الخاصة بالصور، وتم الاتفاق على الخروج والمقابلة معه لهذا الغرض.
من جانبه اكد البرماوي وبحسب احد مقربيه ان السيدة السعودية هي التي عرضت نفسها عليه وهي التي طلبت هاتف نقال جديد واضاف انهما قد تقابلا مرارا وتكرارا نافيا ان يكون قد هددها او حاول ابتزازها
وتم الستر عليها، وإعداد محضر ضبط وإحالة للبائع لمركز شرطة المعابدة؛ حيث تم التحقيق معه وإحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام دائرة العرض والأخلاق؛ بحكم الاختصاص.
وفي التفاصيل ان السيدة السعودية وبعد موافقتها على ممارسة الخطيئة مع بائع جوالات برماوي الجنسية (29 عاما)، ادعت انه استغل ظروفها المادية، وعرض عليها جهاز جوال جديدا هدية مقابل ممارسته الجنس معها .
وجاء تدخل رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (فرع شارع الحج)؛ لينقذ السيدة أثناء عملهم الميداني الاعتيادي في مخطط المحيسني بالعسيلة اذ شاهدوا سيارة مظللة الزجاج تدور بالمخطط، وتدخل في شوارع داخلية مغلقة بحثا - على ما يبدو - عن مكان بعيد عن الأنظار.وعندما شاهدت السيدة دورية الهيئة تقترب منهما فتحت الباب وطلبت النجدة والمساعدة، واعترفت أنها متزوجة وأم لعدد من الأطفال، وتورطت عندما عطب جهاز جوالها الخاص، وأثناء عرضه على البائع البرماوي في محله (مدخل وادي جليل) لإصلاحه تم تزويدها برقمه الخاص لتبليغها بنوعية عطب الجهاز وموعد استلامه.
وبعد الاتصال به أكد أن الجهاز لا يمكن إصلاحه، وعرض جهازا جديدا هدية منه لها، خصوصا عندما أكدت ظروفها المادية الصعبة، وأبدى إعجابه بصورها وصور شقيقاتها في ذاكرة الجوال رغم أنها مسحتها من قبل؛ حيث استطاع إرجاعها والاطلاع عليها.
واكدت السيدة السعودية انها وافقت على ممارسة الجنس شرط إرجاع جهاز جوالها والذاكرة الخاصة بالصور، وتم الاتفاق على الخروج والمقابلة معه لهذا الغرض.
من جانبه اكد البرماوي وبحسب احد مقربيه ان السيدة السعودية هي التي عرضت نفسها عليه وهي التي طلبت هاتف نقال جديد واضاف انهما قد تقابلا مرارا وتكرارا نافيا ان يكون قد هددها او حاول ابتزازها
وتم الستر عليها، وإعداد محضر ضبط وإحالة للبائع لمركز شرطة المعابدة؛ حيث تم التحقيق معه وإحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام دائرة العرض والأخلاق؛ بحكم الاختصاص.