mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 265 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 265 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    قوائم العار

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    قوائم العار Empty قوائم العار

    مُساهمة من طرف  الخميس فبراير 17, 2011 10:14 am

    أعلنت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان عن إطلاق موقع إلكتروني جديد مخصص لنشر أسماء الإعلاميين والفنانين والشخصيات العامة المصرية التي تحدت إرادة الشعب المصري، ودعمت نظام الديكتاتور المصري المخلوع حسني مبارك وعلى راسها عادل امام ويسرا اللذين سارعا الى تاييد مبارك واتهام ثوار ميدان التحرير بالبلطجة والغوغائية ... وعادل امام كان يحظى بمعاملة خاصة من مبارك ... فقد خصص له سيارتين من الامن المركزي لمرافقته وحمايته على مدار 24 ساعة وكان لعادل امام تشريفة تماثل تشريفة الريس خاصة عندما يتوجه الى مسرحه في شارع الهرم حيث كان مرافقوه من العسكر يغلقون الطرق ويضايقون سكان المنطقة التي يقع فيها المسرح ... وكانت افلام عادل امام لا تعرض على الرقابة رغم تضمنها كما هائلا وبذيئا من المواقف الجنسية الصريحة ويقال ان عادل امام كان يتهرب من دفع الضرائب عن دخله وكان متخصصا بالدخول الى الفضائيات للدفاع عن مبارك وابنه جمال كلما نقدهما صحفي او مذيع حتى اتهم بانه الناطق غير الرسمي لمبارك

    وقد انضمت يسرا مؤخراً إلى قائمة الفنانين الذين يواجهون غضب الشارع المصري بسبب تصريحاتهم المتعلقة بأحداث مظاهرات شباب 25 يناير الأخيرة.وكان سبب الهجوم تصريح يسرا الأخير الذي أكدت فيه من خلال صفحاتها على موقع «الفيس بوك» رفضها الهجوم الذي يتعرض له الرئيس، والذي كان واضحاً فيه دعمها لسياسته خلال الثلاثين عاماً السابقة، والذي طالبت فيه الشباب بضرورة فك الاعتصام والعودة إلى منازلهم والتمسك بالرئيس لأنه مصدر أمان لمصر.وتلقت يسرا العديد من التعليقات الرافضة لتعليقها، والذي اجتمع فيه جمهورها على عدم مصداقية تصريحها خاصة أنها تمكث الآن في لندن ولم تفكر في العودة لمصر في ظل الأحداث الحالية


    شاهد هذا المشهد المخزي له وهو يدافع عن مبارك وابنه

    https://www.youtube.com/watch?v=yh3oNNwz4QA&playnext=1&list=PL4D80C3276D68F7F9

    وجاء الموقع الذي اطلقته الشبكة العربية تحت اسم (قوائم العار- http://www.el3ar.info) حيث ينشر قوائم لأسماء الشخصيات التي أدلت بتصريحات ضد الثورة المصرية والمطالبين بالديمقراطية في كل مدن مصر وخاصة ميدان التحرير، بالإضافة إلى صفحة تقدم الشكر إلى كل الشخصيات العامة التي شاركت ودعمت المظاهرات، ووقفت في صف الشعب المطالب بالديمقراطية.وكان عدد من الشخصيات العامة، سواء فنانين أو صحفيين أو رياضيين، قد ساهموا في حملات التشهير ضد المعارضين لنظام مبارك المخلوع، ونظموا وشاركوا في تظاهرات ضد الثورة، وتجاوز الأمر ببعضهم إلى أن قام بسب الشباب في ميدان التحرير، والتحريض ضدهم، واتهامهم بمحاولة تخريب مصر وعملهم وفق أجندات خارجية

    وقالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان "إننا مع حرية التعبير، ومع حق أي شخص في تبني أي موقف، لكن التحريض والاتهامات بالعمالة هو إمعان في قمع آخرين لديهم مواقف ضد الديكتاتورية، وموقع "قوائم العار" يوضح فقط مواقف هؤلاء المحرضين ضد حرية شعب ورغبته في الديمقراطية التي يسعى لتحقيقها، ونحن لا نحرض على أحد ولا نطالب بمحاكمتهم، باستثناء وزير الإعلام أنس الفقي، الذي خان الأمانة ورهن نفسه لتضليل المصريين والتحريض ضد الشباب المصري".وأضافت الشبكة العربية: "بعض هذه الشخصيات، لم تكن شريفة حتى إن تظل على رأيها في الدفاع عن نظام مبارك المخلوع، بل سارعت وغيرت رأيها مثل الفئران التي تهرب من سفينة غارقة، وهؤلاء هم منعدمو الشرف، لأن تبني البعض لآراء مخالفة يبقى في إطار الرأي المخالف، لكن تبدل الآراء بهذه السرعة هو موقف شائن".كما تنشر الشبكة على نفس الموقع، بعض أسماء من سارع منذ اللحظة الأولى لدعم حق المصريين في الديمقراطية، تبعا لقناعتهم، ومبادئهم، تقديرا لهم ولثباتهم على مواقفهم، فلهم منا كل تقدير

    وترحب الشبكة العربية باستقبال المزيد من الأسماء سواء التي دعمت الديمقراطية أو التي دعمت الديكتاتور، حتى تكون شهادة للتاريخ وتوثيقا لمواقف كانت مؤثرة في تاريخ الشعب المصري

    على صعيد اخر يتعرض رؤوساء تحرير ومسؤولي اجهزة اعلام عهد الرئيس المصري السابق حسني مبارك لاهانات يومية من قبل العاملين معهم والذين يتهمونهم بالفساد وبمحاباة النظام وموالاته وخدمة توجهاته السياسية.واخر من تعرض لاهانات بليغة اليوم الاحد هو رئيس قطاع الأخبار في التلفزون المصري عبد اللطيف المناوي، الذي هاجمه عاملون معه ووجهوا اليه الاهانات، كما حاولوا التعدى عليه بالضرب داخل مكتبه في مبنى اتحاد الإذاعة والتلفزيون.وادى تدخل من افراد الجيش الذي يحرسون المبنى الى انقاذ المناوي قبل الفتك به حيث واخرجوه من المبنى وسط موجة من الغضب انتابت العاملين ودفعتهم لرشقه بالألفاظ النابية واتهامه بالسرقة

    وادى الاعتداء الى قيام المناوى بتقديمه باستقالته لرئيس الاتحاد أسامة الشيخ، الذي يتعرض لاتهامات مماثلة.كما قام العاملون بمعظم قنوات التلفزيون بالاعتصام مطالبين برحيل رؤساء هذه القنوات مما اضطرهم الى مغادرة المبنى تجت حراسة الجيش.وكان صحافيو وكالة انباء الشرق الاوسط الرسمية قد عقدوا اجتماعا الاحد قاموا خلاله بطرد رئيس التحرير حسن عبد الله.ونظم الصحافيون والعاملون بمؤسسة دار المعارف الصحفية وقفة احتجاجية أمام مجلة "أكتوبر"، لمنع دخول رئيس تحريرها مجدي الدقاق بسبب ما يدعونه من موالاته للنظام السابق وإغفال صوت الثورة ونبض الشارع المصرى وعدم تثبيت العمالة الموقتة وتحيزه لمجموعة بعينها من العاملين

    كما قام صحافيو مجلة "أكتوبر" بالتوقيع علي بيان طالبوا فيه برحيل الدقاق من المجلة، ومعه عدد من الصحفيين، الذين كانوا يعملون على سياسته نفسها.وفي جريدة الجمهورية التابعة للدولة نظم نحو 1500 صحافي وموظف مظاهرة أمام مقر الجريدة، مطالبين برحيل رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير، وطالب العاملون بتثبيت زملائهم المؤقتين، وتعديل لوائح الأجور.وتعرض رؤساء تحرير صحف رسمية عدة الى مواقف مماثلة منذ قرار الرئس حسني مبارك بالتنحي قبل يومين.وتتهم قطاعات واسعة من المصريين الاعلام الرسمي تحت عهد مبارك بانها كانت تشارك في عمليات التضليل وتحسين صورة النظام والتدليس

    وكانت ثورة الشباب قد قسمت الفنانيين الى عدة فرق ما بين مؤيد ومعارض وصامت ....«جيهان فاضل، سهير المرشدي، نهى العمروسي، تيسير فهمي، شريهان، خالد أبوالنجا، عمرو واكد، عبدالعزيز مخيون، خالد يوسف».. كانت هذه أبرز الأسماء التي تزعمت الفريق الأول الذي أعلن صراحة دعمه للتظاهرات، ومطالباته برحيل النظام الحاكم، وكانت الفنانة تيسير فهمي صاحبة أجرأ تصريح ناري من قبل الفنانين ضد النظام الحاكم، حيث تطاولت بالسباب الصريح ضد الرئيس، وهو الأمر الذي أثار بشدة غضب نقيب الفنانين أشرف زكي وجعله يتحدث صارخا عبر إحدى القنوات التليفزيونية مهاجما الفنانة، وقال: «هذه الإنسانة التي عاشت وتنعمت في خير وعصر الرئيس مبارك، وقدمت العديد من الأعمال، وجلبت العديد من الأموال التي تفننت في كيفية التهرب من سداد الضرائب المستحقة عليها، كيف تتطاول هكذا على رئيس بلدها». وكانت الفنانة قد ظهرت عبر فضائية الجزيرة وتفوهت بعبارات نابية ضد رئيس بلدها، وقامت بتمزيق صورته أمام الكاميرات. وعلى الرغم من انضمامها لثورة الغضب فإنها لم تعلن أو تصرح بمطالب محددة مشروعة سوى السباب فقط

    أيضا، شن المخرج خالد يوسف هجوما صريحا ومباشرا على النظام المصري خاصة وزارة الداخلية، على الرغم من أن له شقيقا يعمل مأمورا لأحداث أقسام الشرطة بمحافظة القليوبية، وأكد في مداخلات عدة مع قنوات فضائية أنه يريد إسقاط النظام فوراً، وطالب برحيل الرئيس من الحكم، وطالب الموجودين بميدان التحرير بضرورة البقاء حتى تتم الاستجابة لإرادة الشعب بإسقاط النظام من أجل تحقيق العدالة وحياة ديمقراطية سليمة.وكان الفنان عمرو واكد من أوائل المنضمين إلى ثورة الشباب، وخاطب أجهزة النظام الحاكم قائلا: لا تحاولوا أن تطفئوا عزيمة الشباب ولا تعترضوهم ولا تنددوا بما يفعلون، فهم شرفاء وأبطال، وبقاؤهم من أجل المستقبل الكريم لكل مواطن مصري، مستقبل ضد البطش بالصوت الآخر، مستقبل حافل بالكرامة، مستقبل ضد الخنوع، مستقبل ضد الإعلام الكاذب، مستقبل ضد الاعتقال العشوائي أو السياسي، مستقبل ضد البلطجية والتزوير والسلطة الأحادية المبجلة

    أيضا كان من أبرز المنضمين إلى ثورة الشباب الفنانة المعتزلة شريهان، التي كانت قد وصلت إلى ميدان التحرير مصطحبة ابنتها للمشاركة في ثورة الغضب، وأكدت في مداخلة مع إحدى القنوات الفضائية أن هذه الثورة فجَّرت أفضل ما في الشعب المصري من شجاعة وشهامة وحب للوطن وتواصل مع الإخوة والأشقاء.ويبدو أن هذا شجع عددا آخر من الفنانين على التغلب على مخاوفهم، فخرج النجم عمر الشريف عن صمته، ليؤكد تأييده الصريح للمتظاهرين في ميدان التحرير، والمطالبة بتنحي الرئيس، وهو الأمر الذي أيده عدد آخر من الفنانين من بينهم صلاح السعدني الذي وجه انتقادات شديدة اللهجة للنظام الحاكم، واتهمه بأنه أضاع كل ما بناه الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر

    بدوره، أعرب الفنان محمود حميدة عن دعمه الشديد لانتفاضة الشعب المصري، مؤكدا أن الحياة في ظل دولة بوليسية أعاق تقدم المصريين لسنوات عديدة.بينما أكد المخرج الشاب عمرو سلامة تعرضه لمحاولة قتل من بعض ضباط الشرطة بعد مشاركته مع الشباب في احتجاجات 25 يناير، موضحا أن أحد الضباط احتجزه بمدخل إحدى العمارات وأمر جنوده بضربه حتى الموت، إلا أنهم قاموا لاحقا بتهريبه بسبب تأييده للتظاهرات.. واتهم الحزب الوطني الحاكم بأنه أصبح رمزا للشر، وأقسم أن من أحرقه هو النيران المشتعلة داخل نفوس الشعب منه، وليس الإخوان وليست جماعات منظمة

    أيضا كان من أبرز الفنانين الذين دعموا ثورة الشباب الفنان خالد الصاوي، الذي كان شريكاً فعالاً في مختلف حركات المعارضة الشبابية، سواء على أرض الواقع أو على شبكة الإنترنت، فقام بنشر العديد من قصائده الوطنية على موقعه الرسمي على الفيس بوك، ودعا إلى عدم الاستكانة إلى ظلم الحكام، وطالب بالإفراج عن المعتقلين

    في الاتجاه ذاته، قامت المذيعة شهيرة أمين، نائبة المدير العام في فضائية النيل الحكومية، بالاستقالة من منصبها، والانضمام إلى المحتجين، موضحة أنها أجبرت نفسها على الاستقالة من التليفزيون بعد عمل دام أكثر من 21 سنة بسبب ما يمارسه الإعلام الرسمي من تضليل للشعب وغسل لأدمغة أبنائه، موضحة أنها لم تكن في يوم من الأيام جزءاً من خطة التضليل وغسل الأدمغة التي ينتهجها الجهاز الإعلامي الرسمي، حيث كانت دائما تعمل على نقل الحقيقة كما هي للجمهور الواسع، وقد كلفها هذا الأمر عدة زيارات من أجهزة الأمن التابعة للنظام من أجل التهديد أو الاختفاء عن وجه الأرض إذا قامت بهذا ثانية

    في الاتجاه المعاكس شن عدد من نجوم الفريق الثاني هجوما قاسيا على النجوم المحتجين، ووصفوهم بأنهم ينفذون أجندات خارجية تضر باستقرار الوطن وتتنكر لما قدمه النظام من خدمات.. وتصدر هذا الفريق غادة عبدالرازق، أشرف زكي، زينة، محمد فؤاد، طلعت زكريا، محمود ياسين، عبير صبري، عمرو مصطفى.فقد أكدت غادة عبد الرازق أنها قطعت علاقتها مع المخرج خالد يوسف بعد مكالمة دارت بينهما طالبته فيها بدعم جهود تهدئة الشارع المصري، وهو ما رفضه يوسف بشدة، واتهمته بخيانة النظام الذي كفل له النجاح.. وأكدت بصراحة تأييدها المطلق للرئيس المصري، واتهمت شباب 25 يناير بأنهم سقطوا في قبضة بعض الأنظمة الخارجية التي لا تريد صلاح الوطن. بدوره، بكى الفنان طلعت زكريا خلال استضافته على شاشة قناة الحياة بسبب ما تشهده مصر من احتجاجات ومطالبات برحيل الرئيس، ورفض بشدة إقدام البعض على تشويه صورة الرئيس الذي وصفه بأنه «قائد الضربة الجوية وبطل العبور في حرب أكتوبر المجيدة»، ووصف بعض المتظاهرين الذين أساءوا للرئيس بأنهم «قليلو الأدب»، وكشف أن الرئيس أبلغه حينما التقاه في مقابلة خاصة قبل أشهر عدة أنه لن يترشح للانتخابات القادمة ولن يرشح نجله للرئاسة، لكن لم يكن متاحا له الكشف عن هذه التفاصيل حينها.. يذكر أن زكريا قدم سابقا فيلم «طباخ الريس»، وكان ينوي تقديم سلسلة أخرى من الأعمال المرتبطة بالرئيس

    في الاتجاه ذاته أعرب الفنان محمد فؤاد عن غضبه الشديد من التطاول على رئيس الجمهورية، مؤكدا أن هذه قلة لا تعبر بأي حال من الأحوال عن الشعب المصري، منبهاً إلى مؤامرات تحاك حول الشعب المصري تستهدف أمنه واستقراره، متسائلا: ما ذنب ملايين المواطنين الذين تضررت أعمالهم وأرزاقهم جراء هذه الاحتجاجات، ومن يدفع فاتورة الخسائر الباهظة التي تكبدها الاقتصاد الوطني خلال الأيام الماضية.. وأعرب عن تأييده المطلق للرئيس مبارك، وأنه قام بتحضير أغنية تؤيد الرئيس وتحث على عودة الأمان إلى المجتمع

    أما الفريق الثالث الذي اختار خط الوسط، فبرز من خلاله الفنان خالد صالح الذي أعرب عن تذمره وغضبه الشديد من موقف الشرطة الغامض بالانسحاب من مهامها في وقت عصيب شهده الشارع المصري، وحمّل جهاز الشرطة مسؤولية ما حدث، رافضا تحميل ذلك للرئيس مبارك الذي اعتبره قيمة كبيرة لا يجب الاختلاف عليها، وأكد دعمه للتغيير الذي لا يضر بمصالح الوطن.في الاتجاه ذاته، أعربت الفنانة منى زكي في اتصال مع برنامج العاشرة مساء عن حزنها الشديد على الأحداث التي تشهدها مصر، لكنها رفضت تحميل الرئيس مبارك مسؤوليتها، واتهمت وزارة الداخلية بأنها المتسبب الحقيقي في الدمار والخراب وترويع الشعب، وطالبت بمحاكمة الوزير

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:13 pm