شنت مجموعات مسلحة مجهولة، مساء الثلاثاء، هجوماً عنيفاً على قطاع الامن المركزي بمنطقة الاحراش برفح، وأمطروا القطاع بوابل من قذائف ''أر بي جي''، مما أضطر قوات الأمن إلى الرد عليهم.
وأفادت مصادر أمنية أن ''الاشتباكات ماتزال مستمرة بين المسلحين وقوات الأمن'' حتى كتابة هذه السطور.
وتعد هذه هي المرة السابعة التي يهاجم فيها قطاع الأمن المركزي برفح، لأسباب يرجح أنها تعود إلى مطالب لم تتحقق حتى الأن لأبناء المنطقة والخاصة بالملفات الامنية.
وأضافت مصادر أخرى برفح بان الهجوم الحالي على قطاع الأمن أشد عنفا وضراوة من المرات السابقة وقد يهدف الهجوم إلى إسقاط القطاع، وهو إشارة لخطورة الأوضاع الراهنة في شمال سيناء.
وعلى صعيد اخر، يعتزم المئات من أبناء العريش تنظيم في مسيرات تأييد لعودة الشرطة إلى شوارع المدينة تحت حماية الأهالي.
ومن المنتظر أت تطوف المسيرات شوارع العريش، من أجل المطالبة بعودة الشرطة لمدينة العريش من أجل حماية أعراض وممتلكات المواطنين وحفظ الأمن والأمان للمواطن السيناوي عن طريق جهاز شرطة جديد يحمل آلية حضارية جديدة في التعامل مع المواطنين.
وأفادت مصادر أمنية أن ''الاشتباكات ماتزال مستمرة بين المسلحين وقوات الأمن'' حتى كتابة هذه السطور.
وتعد هذه هي المرة السابعة التي يهاجم فيها قطاع الأمن المركزي برفح، لأسباب يرجح أنها تعود إلى مطالب لم تتحقق حتى الأن لأبناء المنطقة والخاصة بالملفات الامنية.
وأضافت مصادر أخرى برفح بان الهجوم الحالي على قطاع الأمن أشد عنفا وضراوة من المرات السابقة وقد يهدف الهجوم إلى إسقاط القطاع، وهو إشارة لخطورة الأوضاع الراهنة في شمال سيناء.
وعلى صعيد اخر، يعتزم المئات من أبناء العريش تنظيم في مسيرات تأييد لعودة الشرطة إلى شوارع المدينة تحت حماية الأهالي.
ومن المنتظر أت تطوف المسيرات شوارع العريش، من أجل المطالبة بعودة الشرطة لمدينة العريش من أجل حماية أعراض وممتلكات المواطنين وحفظ الأمن والأمان للمواطن السيناوي عن طريق جهاز شرطة جديد يحمل آلية حضارية جديدة في التعامل مع المواطنين.