اختطف عدد من البلطجية، انتحلوا صفة رجال شرطة، محصل كهرباء بمنطقة التجمع الخامس فى محافظة حلوان، للاستيلاء على ما فى عهدته من أموال، وأفادت التحقيقات بأنهم راقبوه حتى ابتعد عن العمران، واستوقفوه ووضعوه فى سيارة لسرقة عهدته قبل أن يغافلهم ويتمكن من الفرار والاحتماء بإحدى سيارات المدارس الخاصة بمنطقة القاهرة الجديدة.
قالت التحقيقات إن بعض سائقى سيارات المدرسة تصدوا للجناة، وأطلق أحدهم الأعيرة النارية تجاه الأتوبيس مما أدى إلى مصرع أحد السائقين ويدعى إبراهيم مبارك متولى، وإصابة كل من محمود محمود قريش، وحسين حنفى محمد. ألقت الأجهزة الأمنية القبض على الجناة إثر تبادل إطلاق النار معهم وإصابتهم، كما تم ضبط السيارة التى كانوا يستقلونها والسلاح المستخدم فى الجريمة، وجرى نقل المصابين من السائقين والجناة إلى المستشفى للعلاج.
وصرح قدرى أبوحسين، محافظ حلوان، بأنه اتصل بالحاكم العسكرى ومدير الأمن فور علمه بالحادث، واطمأن على سلامة طلبة المدرسة، مؤكداً أن الحادث كان بعيداً عنهم.
كان موظفو مدرسة «مصر ٢٠٠٠» بالقاهرة الجديدة قد أخطروا مديرية أمن حلوان بإطلاق مجهولين أعيرة نارية على أتوبيس خاص بإحدى المدارس ومقتل سائق وإصابة ٢ آخرين، فانتقلت قوة من رجال الشرطة إلى موقع الحادث، وطاردت الجناة وتبادلت إطلاق النار معهم قبل أن تلقى القبض عليهم، وبمناقشتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة.
أولياء الأمور ذهبوا للإطمئنان على أبنائهم أمام المدرسة
قالت التحقيقات إن بعض سائقى سيارات المدرسة تصدوا للجناة، وأطلق أحدهم الأعيرة النارية تجاه الأتوبيس مما أدى إلى مصرع أحد السائقين ويدعى إبراهيم مبارك متولى، وإصابة كل من محمود محمود قريش، وحسين حنفى محمد. ألقت الأجهزة الأمنية القبض على الجناة إثر تبادل إطلاق النار معهم وإصابتهم، كما تم ضبط السيارة التى كانوا يستقلونها والسلاح المستخدم فى الجريمة، وجرى نقل المصابين من السائقين والجناة إلى المستشفى للعلاج.
وصرح قدرى أبوحسين، محافظ حلوان، بأنه اتصل بالحاكم العسكرى ومدير الأمن فور علمه بالحادث، واطمأن على سلامة طلبة المدرسة، مؤكداً أن الحادث كان بعيداً عنهم.
كان موظفو مدرسة «مصر ٢٠٠٠» بالقاهرة الجديدة قد أخطروا مديرية أمن حلوان بإطلاق مجهولين أعيرة نارية على أتوبيس خاص بإحدى المدارس ومقتل سائق وإصابة ٢ آخرين، فانتقلت قوة من رجال الشرطة إلى موقع الحادث، وطاردت الجناة وتبادلت إطلاق النار معهم قبل أن تلقى القبض عليهم، وبمناقشتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة.
أولياء الأمور ذهبوا للإطمئنان على أبنائهم أمام المدرسة