١٥/ ٧/ ٢٠١١
أعلن عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، تأييده المظاهرة المقرر تنظيمها اليوم فى ميدان التحرير، انطلاقاً من حرية التعبير عن الرأى، دون المساس بمصالح الوطن والمواطنين وأمن مصر القومى.
وحذر «موسى»، فى أول مؤتمر صحفى عقده أمس، بمقر حملته الانتخابية، من اندساس بعض العناصر المشبوهة إلى المظاهرات بهدف تشويه صورة الثورة والثوار، برفع مطالب غير منطقية، مثل غلق مجمع التحرير أو قناة السويس أو أى مرفق حيوى بالبلاد - على حد قوله.
وطالب «موسي» الثوار بتوحيد مطالبهم حتى لا ينجح مخطط شق صفوفهم، مطالباً بأن تنتهى المرحلة الانتقالية بعد ٥ أسابيع من الآن، تنفيذاً لوعد المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى قطعه على نفسه فى بيانه العسكرى الأول، عقب تنحى الرئيس السابق حسنى مبارك.
وأكد أنه ضد تمديد الفترة الانتقالية، ويرفض فكرة تكوين مجلس رئاسى لأنه لن يكون منتخباً، وطالب بإجراء الانتخابات الرئاسية أولاً، موضحاً أنه حال إجراء الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية فلن تكون هناك أغلبية برلمانية، ما قد يؤدى إلى كثرة تغييرات الحكومات وعدم الاستقرار. وأضاف أن هناك فجوة حدثت بين الشعب من ناحية والقائمين على اتخاذ القرار من ناحية أخرى، وتوقع أن تقل هذه الفجوة عند استجابة المجلس العسكرى والحكومة لبعض مطالب الثوار وعلى رأسها التغيير الوزارى.
ورداً على سؤال حول تأييده بقاء الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء من عدمه، قال «موسى» إنه لا مانع إطلاقا فى بقائه خاصة أنه كان مقيد الصلاحيات خلال الفترة التى تولى فيها رئاسة الحكومة الانتقالية - على حد قوله.
أعلن عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، تأييده المظاهرة المقرر تنظيمها اليوم فى ميدان التحرير، انطلاقاً من حرية التعبير عن الرأى، دون المساس بمصالح الوطن والمواطنين وأمن مصر القومى.
وحذر «موسى»، فى أول مؤتمر صحفى عقده أمس، بمقر حملته الانتخابية، من اندساس بعض العناصر المشبوهة إلى المظاهرات بهدف تشويه صورة الثورة والثوار، برفع مطالب غير منطقية، مثل غلق مجمع التحرير أو قناة السويس أو أى مرفق حيوى بالبلاد - على حد قوله.
وطالب «موسي» الثوار بتوحيد مطالبهم حتى لا ينجح مخطط شق صفوفهم، مطالباً بأن تنتهى المرحلة الانتقالية بعد ٥ أسابيع من الآن، تنفيذاً لوعد المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى قطعه على نفسه فى بيانه العسكرى الأول، عقب تنحى الرئيس السابق حسنى مبارك.
وأكد أنه ضد تمديد الفترة الانتقالية، ويرفض فكرة تكوين مجلس رئاسى لأنه لن يكون منتخباً، وطالب بإجراء الانتخابات الرئاسية أولاً، موضحاً أنه حال إجراء الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية فلن تكون هناك أغلبية برلمانية، ما قد يؤدى إلى كثرة تغييرات الحكومات وعدم الاستقرار. وأضاف أن هناك فجوة حدثت بين الشعب من ناحية والقائمين على اتخاذ القرار من ناحية أخرى، وتوقع أن تقل هذه الفجوة عند استجابة المجلس العسكرى والحكومة لبعض مطالب الثوار وعلى رأسها التغيير الوزارى.
ورداً على سؤال حول تأييده بقاء الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء من عدمه، قال «موسى» إنه لا مانع إطلاقا فى بقائه خاصة أنه كان مقيد الصلاحيات خلال الفترة التى تولى فيها رئاسة الحكومة الانتقالية - على حد قوله.