السبت، 30 يوليو 2011 - 00:13
تشهد مدينة العريش حتى الآن حالة من التوتر واستمرار تبادل إطلاق النار بين المسلحين المجهولين وبين قوات الشرطة والجيش التى تحاصر بعضهم.
وقال مصدر أمنى، إنه تم السيطرة على قسم الشرطة تماماً وفشل المسلحون فى اقتحامه، وبحسب المصدر، فإنه استشهد النقيب حسين عبد الله الجزار من قوات الجيش بعد إصابته بطلقات نارية وجثته فى المستشفى العسكرى.
وقتل كل من علاء محمد المصرى (18 سنة) متأثراً بجراحه بعد وصوله إلى مستشفى العريش العام مصاباً بطلق نارى ومسلم حسن قويدر 60 سنة وناصر غنيم عبد السلام (13 سنة) وجثثهم فى مستشفى العريش العام، كما أصيب ضابط برتبة مقدم (من القوات المسلحة) وآخر برتبة نقيب (من الشرطة) وجنديين بالقوات المسلحة وفرد من الأمن المركزى وقد تم نقلهم إلى المستشفى العسكرى، فيما أصيب عدد آخر من المدنيين.
ولا تزال الاشتباكات دائرة حتى الآن بين قوات الأمن والملثمين المسلحين على شاطئ البحر أمام قسم ثان العريش.
وقامت لجان حماية الثورة والحركات الثورية بحملات تبرع بالدم فى المستشفى بحسب سعيد أبو حج عضو لجنة حماية الثورة.
تشهد مدينة العريش حتى الآن حالة من التوتر واستمرار تبادل إطلاق النار بين المسلحين المجهولين وبين قوات الشرطة والجيش التى تحاصر بعضهم.
وقال مصدر أمنى، إنه تم السيطرة على قسم الشرطة تماماً وفشل المسلحون فى اقتحامه، وبحسب المصدر، فإنه استشهد النقيب حسين عبد الله الجزار من قوات الجيش بعد إصابته بطلقات نارية وجثته فى المستشفى العسكرى.
وقتل كل من علاء محمد المصرى (18 سنة) متأثراً بجراحه بعد وصوله إلى مستشفى العريش العام مصاباً بطلق نارى ومسلم حسن قويدر 60 سنة وناصر غنيم عبد السلام (13 سنة) وجثثهم فى مستشفى العريش العام، كما أصيب ضابط برتبة مقدم (من القوات المسلحة) وآخر برتبة نقيب (من الشرطة) وجنديين بالقوات المسلحة وفرد من الأمن المركزى وقد تم نقلهم إلى المستشفى العسكرى، فيما أصيب عدد آخر من المدنيين.
ولا تزال الاشتباكات دائرة حتى الآن بين قوات الأمن والملثمين المسلحين على شاطئ البحر أمام قسم ثان العريش.
وقامت لجان حماية الثورة والحركات الثورية بحملات تبرع بالدم فى المستشفى بحسب سعيد أبو حج عضو لجنة حماية الثورة.