7/29/2011 11:18:00 PM
أعلنت مصادر أمنية بمدينة العريش عن أنها توصلت لهوية العناصر المسلحة التي هاجمت قسم شرطة العريش ''ثان'' يوم الجمعة، مشيرة إلى أن هذه العناصر تتبع جماعة التكفير والهجرة.
وأضافت المصادر – لـ ''مصراوي'' مساء الجمعة - إلى أنها تتحفظ على أسماء العناصر المسلحة حتى تتمكن من القبض عليهم، مشيرة إلى أن تلك العناصر هي المسئولة عن التفجيرات التي اسيتهدفت خط الغاز الطبيعي بسيناء، وأنها قامت بأعمال إرهابية بعد ثورة يناير منها تفجير مبنى أمن الدولة بالعريش والهجوم السابق على قسم شرطة العريش وقتل ضباط الشرطة.
من جهة أخرى، تجددت الاشتباكات مرة أخرى بشكل أقل ضراوة بعد أن استجمع المسلحون قواهم وتجمعوا أسفل كورنيش شاطئ العريش واحتموا بالشاليهات السياحية، فضلا عن الدعم العسكري الذي جاءهم من ناحية الكورنيش.
وتفرض القوات المسلحة حصار على المسلحين أملا في أن تنفذ ذخيرتهم. ويجيد المسلحون استخدام الأسلحة النارية ومن الواضح أنهم مدربين تدريبا جديدا على حمل السلاح.
هذا وقد أرسلت قيادة الجيش الثاني الميداني دعما عاجلا، فضلا عن الاستعانة ببعض قوات حرس الحدود بمدينة رفح، من أجل السيطرة على الوضع بالعريش والقبض على العناصر المسلحة.
وأكدت مصادر أمنية أن عملية اقتحام قسم شرطة العريش بات أمرا بالغ الصعوبة على المسلحين.
أعلنت مصادر أمنية بمدينة العريش عن أنها توصلت لهوية العناصر المسلحة التي هاجمت قسم شرطة العريش ''ثان'' يوم الجمعة، مشيرة إلى أن هذه العناصر تتبع جماعة التكفير والهجرة.
وأضافت المصادر – لـ ''مصراوي'' مساء الجمعة - إلى أنها تتحفظ على أسماء العناصر المسلحة حتى تتمكن من القبض عليهم، مشيرة إلى أن تلك العناصر هي المسئولة عن التفجيرات التي اسيتهدفت خط الغاز الطبيعي بسيناء، وأنها قامت بأعمال إرهابية بعد ثورة يناير منها تفجير مبنى أمن الدولة بالعريش والهجوم السابق على قسم شرطة العريش وقتل ضباط الشرطة.
من جهة أخرى، تجددت الاشتباكات مرة أخرى بشكل أقل ضراوة بعد أن استجمع المسلحون قواهم وتجمعوا أسفل كورنيش شاطئ العريش واحتموا بالشاليهات السياحية، فضلا عن الدعم العسكري الذي جاءهم من ناحية الكورنيش.
وتفرض القوات المسلحة حصار على المسلحين أملا في أن تنفذ ذخيرتهم. ويجيد المسلحون استخدام الأسلحة النارية ومن الواضح أنهم مدربين تدريبا جديدا على حمل السلاح.
هذا وقد أرسلت قيادة الجيش الثاني الميداني دعما عاجلا، فضلا عن الاستعانة ببعض قوات حرس الحدود بمدينة رفح، من أجل السيطرة على الوضع بالعريش والقبض على العناصر المسلحة.
وأكدت مصادر أمنية أن عملية اقتحام قسم شرطة العريش بات أمرا بالغ الصعوبة على المسلحين.
