:
2005انقلاب أبيض في موريتانيا اطاح بالرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطايع أثناء وجوده في المملكة العربية السعودية للمشاركة في مراسم التشييع والعزاء بوفاة الملك فهد بن عبد العزيز. قاد الإنقلاب العقيد إعلي ولد محمد الذي كان مديرا للشرطة الوطنية منذ 1987. وكان من أقرب معاوني الرئيس السابق، وقد شكل هو و18 عقيدا ما يسمى بالمجلس العسكري للعدالة والديمقراطية وقام المجلس بتسليم السلطة للرئيس المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله يوم 19 إبريل 2007 ٣/ ٨/ 2005 انقلاب عسكرى وتسليم السلطة لرئيس مدنى فى موريتانيا تكمن العبرة فى سيرة على ولد محمد فال فى أنه رجل عسكرى رأى ما أصاب موريتانيا من تخبط سياسى، وعدم استقرار ومحاولة استئثار كل طائفة بالسلطة، وما نجم عن ذلك من تناحر وتخوين سياسى متبادل، فقاد انقلاباً عسكرياً سلمياً فى مثل هذا اليوم الثالث من أغسطس ٢٠٠٥، أطاح بحكم معاوية ولد سيدى أحمد الطايع،
وبعد استقرار الأمور سلم السلطة طواعية لرئيس مدنى بعد إجراء انتخابات فى عام ٢٠٠٧، و«فال» مولود فى ١٩٥٢، وتلقى تعليمه الأولى قرب نواكشوط من ١٩٦٠ إلى ١٩٦٦، وحصل على الثانوية فى ١٩٧٣، واختتم تعليمه الجامعى بالحصول على إجازة فى القانون من إحدى الجامعات المغربية فى منتصف السبعينيات، والتحق فى فترة مبكرة من حياته بالمؤسسة العسكرية (نهاية الستينيات)، وشارك فى حرب الصحراء، التى دارت رحاها فى السبعينيات بين الجيش الموريتانى وجبهة البوليساريو،
كما سافر فى بعثة فى ١٩٧٣ إلى الأكاديمية العسكرية بالمغرب، للحصول على تكوين فى المجال العسكرى، وبعد الإطاحة بالمختار ولد داداه، أول رئيس للبلاد فى نهاية السبعينيات، توطدت علاقة ولد محمد فال بعدد من الضباط الممسكين بزمام الأمور فى تلك الفترة، وظل يتقلب فى المناصب العسكرية بين ١٩٧٩ و١٩٨٥.
فُعيّن فى ١٩٧٩ قائداً لفرقة الثكنة العامة بأركان الجيش الموريتانى، واستمر فى هذا المنصب حتى ١٩٨١، ثم عُيّن قائدا للمنطقة العسكرية السابعة بمدينة روصو فى الجنوب من ١٩٨٢ إلى ١٩٨٣، وقائداً للمنطقة العسكرية السادسة قرب مدينة نواكشوط من ١٩٨٣إلى ١٩٨٥، وهو الموقع الذى خول له مشاركة نسبية فى الانقلاب، الذى قاده ولد الطايع على الرئيس الأسبق محمد خونا ولد هيدالة،
وبعد قدوم ولد الطايع عين ولد محمد فال فى ١٩٨٥ مديراً عاماً للأمن الوطنى، وهو المنصب الذى شغله عشرين سنة، وظل يحتفظ به رغم الهزات الأمنية الكثيرة، إلى أن قاد انقلابه هذا على معاوية ولد الطايع، وتولى رئاسة البلاد ليقوم بتسليمها بعد عامين من الانقلاب لأول رئيس مدنى منتخب هو سيدى محمد ولد الشيخ عبدالله فى ١٩ أبريل ٢٠٠٧، ليعتزل ولد محمد فال الحياة السياسية إلى أن عاد مجدداً ليعلن ترشحه للرئاسة، إثر اتفاق وقع بين الفرقاء الموريتانيين بداكار فى ٤ يونيو ٢٠٠٩، وأكد أنه عائد لمواصلة إصلاحاته التى بدأها عام ٢٠٠٥.
1971في مثل هذا اليوم حصلت دولة قطر على استقلالها بعد ان كانت محمية بريطانية طوال خمسة وخمسين عاما. اعتبارا من القرن السادس عشر الميلادي تعرضت قطر للغزو من جانب البرتغال تارة، والإمبراطورية العثمانية تارة اخرى، وبريطانيا ايضا. وكانت امارة قطر قبيل الإستقلال تؤيد فكرة توحيد دول الخليج العربية في اتحاد فيدرالي. الا ان المفاوضات التي بدأت لهذا الغرض لم تكلل بالنجاح. ونشأت دولة اتحادية اخرى هي الإمارات العربية المتحدة. الا ان قطر لم ترغب في الإنضمام اليها.
1926ولد الممثل المصري/رشدي أباظة ، وهو من أب مصري وأم إيطالية. كانت أول أعماله فيلم -المليونيرة الصغيرة عام 1949 ، ثم مارس اعمال اخري،وعاد ومثل أدوارا صغيرة في أفلام دليلة - رد قلبي - موعد غرام - جعلوني مجرما) وكانت اول بطولة له في فيلم الشياطين الثلاثة وواصل نجوميته فقدم أفلاما ذات قيمة عالية منها: جميلة بوحيرد - واإسلاماه - في بيتنا رجل -الزوجة 13.وتوفي في 27 أغسطس 1980 بعد حياة حافلة بالعطاء.
1923مولد البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وسائر بلاد المهجر الـ117. التحق بجامعة فؤاد الأول وحصل على الليسانس بتقدير إمتياز عام 1947، درس التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث كما إلتحق بالكلية الإكليركية.كان خادما بجمعية النهضة الروحية التابعة لكنيسة العذراء مريم بمسرة وطالباً بمدارس الأحد ثم خادماً بكنيسة الانبا انطونيوس بشبرا في منتصف الأربعينات. رسم راهباً في 18 يوليو 1954، قال انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. أمضى 10 سنوات في الدير دون أن يغادره.وعمل سكرتيراً خاصاً للبابا كيرلس السادس في عام 1959.رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الاكليريكية في 30 سبتمبر 1962. بعد وفاة البابا كيرلس أجريت انتخابات البابا الجديد في 13 أكتوبر 1971.وتم تتويج البابا (شنودة)للجلوس على كرسي البابوية في 14 نوفمبر 1971
1914عبرت اولى السفن قناة بناما التي يبلغ طولها 82 كيلومترا على وجه التقريب وعرضها في اضيق موضع 150 مترا وعمقها 12 مترا. وعندما تدخلها السفن من جهة المحيط الأطلسي ترتفع عبر بوابات على ثلاثة اصعدة فتدخل بحيرة هاتون الإصطناعية الواقعة على ارتفاع 26 مترا عن سطح البحر. ويستغرق عبور السفن قناة بناما 7- 8 ساعات بالمعدل. ٣ أغسطس ٢٠٠٨ وفاة الأديب الروسى ألكسندر سولجستين لفتت روايته «أرخبيل جولاج» أنظار العالم، خاصة أنه تعرض فيها لمعسكرات العمل القسرى فى الاتحاد السوفياتى. وتفاصيل الفظائع التى كانت تمارس فى منظومة السجون ومعسكرات العمل القسرى السوفياتية خلال الفترة بين ١٩١٨ وحتى عام ١٩٥٦. بعد ذلك بأربع سنوات تم نفيه إلى الغرب حيث أصبح هناك منتقداللنظام السوفياتى ولروسيا ما بعد الشيوعية، هذا هو ألكسندر سولجستين أديب ومعارض روسى، ومن أعظم أدباء روسيا فى القرن العشرين وهو مولود فى ١١ ديسمبر ١٩١٨ وهو روائى وكاتب مسرحى ومؤرخ. وغير روايته الثلاثية الأشهر «أرخبيل جولاج» له رواية أخرى مهمة هى «يوم فى حياة إيفان دينيسوفيتش» وقد حصل على جائزة نوبل فى الأدب سنة ١٩٧٠.
ثم طرد من الاتحاد السوفيتى سنة ١٩٧٤ ثم سمح بعد ذلك له بالعودة إلى روسيا عام ١٩٩٤ وكانت عودته مليئة بالدراما، حيث طاف فى أنحاء روسيا، ومنحه الرئيس الروسى بوتين جائزة الدولة للغة روسية بعد ذلك بعدة أعوام. وبدأ يختفى عن الأضواء شيئا فشيئا، وكتب فى أخريات عمره كتابات تناولت التاريخ والهوية الروسية وكانت السلطات السوفيتية فى مطلع ١٩٧٤ قد سحبت الجنسية منه ونفى من بلاده ليقيم أولا فى سويسرا، ثم فى الولايات المتحدة، حيث عاش فى عزلة اختيارية أكمل خلالها عملين آخرين، منتقداً ما كان يراه انحداراً أخلاقياً للغرب.وكان قد أمضى ٨ سنوات فى سجون سيبيريا، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٣ أغسطس ٢٠٠٨، عن ٨٩ عاماً. ومن أعماله الأخرى، الدائرة الأولى، وعجل ناطح شجرة بلوط، ومئتان سنة مع بعض، عن العلاقة الروسية- اليهودية منذ سنة ١٧٧٢.
2005انقلاب أبيض في موريتانيا اطاح بالرئيس معاوية ولد سيدي أحمد الطايع أثناء وجوده في المملكة العربية السعودية للمشاركة في مراسم التشييع والعزاء بوفاة الملك فهد بن عبد العزيز. قاد الإنقلاب العقيد إعلي ولد محمد الذي كان مديرا للشرطة الوطنية منذ 1987. وكان من أقرب معاوني الرئيس السابق، وقد شكل هو و18 عقيدا ما يسمى بالمجلس العسكري للعدالة والديمقراطية وقام المجلس بتسليم السلطة للرئيس المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله يوم 19 إبريل 2007 ٣/ ٨/ 2005 انقلاب عسكرى وتسليم السلطة لرئيس مدنى فى موريتانيا تكمن العبرة فى سيرة على ولد محمد فال فى أنه رجل عسكرى رأى ما أصاب موريتانيا من تخبط سياسى، وعدم استقرار ومحاولة استئثار كل طائفة بالسلطة، وما نجم عن ذلك من تناحر وتخوين سياسى متبادل، فقاد انقلاباً عسكرياً سلمياً فى مثل هذا اليوم الثالث من أغسطس ٢٠٠٥، أطاح بحكم معاوية ولد سيدى أحمد الطايع،
وبعد استقرار الأمور سلم السلطة طواعية لرئيس مدنى بعد إجراء انتخابات فى عام ٢٠٠٧، و«فال» مولود فى ١٩٥٢، وتلقى تعليمه الأولى قرب نواكشوط من ١٩٦٠ إلى ١٩٦٦، وحصل على الثانوية فى ١٩٧٣، واختتم تعليمه الجامعى بالحصول على إجازة فى القانون من إحدى الجامعات المغربية فى منتصف السبعينيات، والتحق فى فترة مبكرة من حياته بالمؤسسة العسكرية (نهاية الستينيات)، وشارك فى حرب الصحراء، التى دارت رحاها فى السبعينيات بين الجيش الموريتانى وجبهة البوليساريو،
كما سافر فى بعثة فى ١٩٧٣ إلى الأكاديمية العسكرية بالمغرب، للحصول على تكوين فى المجال العسكرى، وبعد الإطاحة بالمختار ولد داداه، أول رئيس للبلاد فى نهاية السبعينيات، توطدت علاقة ولد محمد فال بعدد من الضباط الممسكين بزمام الأمور فى تلك الفترة، وظل يتقلب فى المناصب العسكرية بين ١٩٧٩ و١٩٨٥.
فُعيّن فى ١٩٧٩ قائداً لفرقة الثكنة العامة بأركان الجيش الموريتانى، واستمر فى هذا المنصب حتى ١٩٨١، ثم عُيّن قائدا للمنطقة العسكرية السابعة بمدينة روصو فى الجنوب من ١٩٨٢ إلى ١٩٨٣، وقائداً للمنطقة العسكرية السادسة قرب مدينة نواكشوط من ١٩٨٣إلى ١٩٨٥، وهو الموقع الذى خول له مشاركة نسبية فى الانقلاب، الذى قاده ولد الطايع على الرئيس الأسبق محمد خونا ولد هيدالة،
وبعد قدوم ولد الطايع عين ولد محمد فال فى ١٩٨٥ مديراً عاماً للأمن الوطنى، وهو المنصب الذى شغله عشرين سنة، وظل يحتفظ به رغم الهزات الأمنية الكثيرة، إلى أن قاد انقلابه هذا على معاوية ولد الطايع، وتولى رئاسة البلاد ليقوم بتسليمها بعد عامين من الانقلاب لأول رئيس مدنى منتخب هو سيدى محمد ولد الشيخ عبدالله فى ١٩ أبريل ٢٠٠٧، ليعتزل ولد محمد فال الحياة السياسية إلى أن عاد مجدداً ليعلن ترشحه للرئاسة، إثر اتفاق وقع بين الفرقاء الموريتانيين بداكار فى ٤ يونيو ٢٠٠٩، وأكد أنه عائد لمواصلة إصلاحاته التى بدأها عام ٢٠٠٥.
1971في مثل هذا اليوم حصلت دولة قطر على استقلالها بعد ان كانت محمية بريطانية طوال خمسة وخمسين عاما. اعتبارا من القرن السادس عشر الميلادي تعرضت قطر للغزو من جانب البرتغال تارة، والإمبراطورية العثمانية تارة اخرى، وبريطانيا ايضا. وكانت امارة قطر قبيل الإستقلال تؤيد فكرة توحيد دول الخليج العربية في اتحاد فيدرالي. الا ان المفاوضات التي بدأت لهذا الغرض لم تكلل بالنجاح. ونشأت دولة اتحادية اخرى هي الإمارات العربية المتحدة. الا ان قطر لم ترغب في الإنضمام اليها.
1926ولد الممثل المصري/رشدي أباظة ، وهو من أب مصري وأم إيطالية. كانت أول أعماله فيلم -المليونيرة الصغيرة عام 1949 ، ثم مارس اعمال اخري،وعاد ومثل أدوارا صغيرة في أفلام دليلة - رد قلبي - موعد غرام - جعلوني مجرما) وكانت اول بطولة له في فيلم الشياطين الثلاثة وواصل نجوميته فقدم أفلاما ذات قيمة عالية منها: جميلة بوحيرد - واإسلاماه - في بيتنا رجل -الزوجة 13.وتوفي في 27 أغسطس 1980 بعد حياة حافلة بالعطاء.
1923مولد البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وسائر بلاد المهجر الـ117. التحق بجامعة فؤاد الأول وحصل على الليسانس بتقدير إمتياز عام 1947، درس التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث كما إلتحق بالكلية الإكليركية.كان خادما بجمعية النهضة الروحية التابعة لكنيسة العذراء مريم بمسرة وطالباً بمدارس الأحد ثم خادماً بكنيسة الانبا انطونيوس بشبرا في منتصف الأربعينات. رسم راهباً في 18 يوليو 1954، قال انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. أمضى 10 سنوات في الدير دون أن يغادره.وعمل سكرتيراً خاصاً للبابا كيرلس السادس في عام 1959.رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الاكليريكية في 30 سبتمبر 1962. بعد وفاة البابا كيرلس أجريت انتخابات البابا الجديد في 13 أكتوبر 1971.وتم تتويج البابا (شنودة)للجلوس على كرسي البابوية في 14 نوفمبر 1971
1914عبرت اولى السفن قناة بناما التي يبلغ طولها 82 كيلومترا على وجه التقريب وعرضها في اضيق موضع 150 مترا وعمقها 12 مترا. وعندما تدخلها السفن من جهة المحيط الأطلسي ترتفع عبر بوابات على ثلاثة اصعدة فتدخل بحيرة هاتون الإصطناعية الواقعة على ارتفاع 26 مترا عن سطح البحر. ويستغرق عبور السفن قناة بناما 7- 8 ساعات بالمعدل. ٣ أغسطس ٢٠٠٨ وفاة الأديب الروسى ألكسندر سولجستين لفتت روايته «أرخبيل جولاج» أنظار العالم، خاصة أنه تعرض فيها لمعسكرات العمل القسرى فى الاتحاد السوفياتى. وتفاصيل الفظائع التى كانت تمارس فى منظومة السجون ومعسكرات العمل القسرى السوفياتية خلال الفترة بين ١٩١٨ وحتى عام ١٩٥٦. بعد ذلك بأربع سنوات تم نفيه إلى الغرب حيث أصبح هناك منتقداللنظام السوفياتى ولروسيا ما بعد الشيوعية، هذا هو ألكسندر سولجستين أديب ومعارض روسى، ومن أعظم أدباء روسيا فى القرن العشرين وهو مولود فى ١١ ديسمبر ١٩١٨ وهو روائى وكاتب مسرحى ومؤرخ. وغير روايته الثلاثية الأشهر «أرخبيل جولاج» له رواية أخرى مهمة هى «يوم فى حياة إيفان دينيسوفيتش» وقد حصل على جائزة نوبل فى الأدب سنة ١٩٧٠.
ثم طرد من الاتحاد السوفيتى سنة ١٩٧٤ ثم سمح بعد ذلك له بالعودة إلى روسيا عام ١٩٩٤ وكانت عودته مليئة بالدراما، حيث طاف فى أنحاء روسيا، ومنحه الرئيس الروسى بوتين جائزة الدولة للغة روسية بعد ذلك بعدة أعوام. وبدأ يختفى عن الأضواء شيئا فشيئا، وكتب فى أخريات عمره كتابات تناولت التاريخ والهوية الروسية وكانت السلطات السوفيتية فى مطلع ١٩٧٤ قد سحبت الجنسية منه ونفى من بلاده ليقيم أولا فى سويسرا، ثم فى الولايات المتحدة، حيث عاش فى عزلة اختيارية أكمل خلالها عملين آخرين، منتقداً ما كان يراه انحداراً أخلاقياً للغرب.وكان قد أمضى ٨ سنوات فى سجون سيبيريا، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٣ أغسطس ٢٠٠٨، عن ٨٩ عاماً. ومن أعماله الأخرى، الدائرة الأولى، وعجل ناطح شجرة بلوط، ومئتان سنة مع بعض، عن العلاقة الروسية- اليهودية منذ سنة ١٧٧٢.