9/17/2011 1:54:00 AM
الخارجية الاسرائيلية تسعى لدى دول اوروبية للوساطة وحماية سفارتها في ...منذ 6 يوم ... أفادت قناة العربية الإخبارية، في الدقائق الأولى من صباح السبت، بأن هناك مساع اسرائيلية للاستعانة ببعض الدول الاوربية للوساطة وحماية سفارتها ...الخارجية الإسرائيلية: هناك زيادة في تهريب السلاح من مصر إلى غزة10 آذار (مارس) 2011 ... قال نائب وزير الخارجية الإسرائيلية داني ايالون الخميس إن الجماعات الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة تستفيد من الأوضاع المضطربة في المنطقة ...الخارجية الاسرائيلية: أي قرار يعترف بالدولة الفلسطينية سيظل ...28 أيار (مايو) 2011 ... (د ب أ) - أبدى نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، داني أيالون، ارتياحه لإعلان رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة السفير السويسري.الخارجية الإسرائيلية ترمم النصب التذكاري لشهداء مصر في حرب 4831 كانون الأول (ديسمبر) 2010 ... الخارجية الإسرائيلية ترمم النصب التذكاري لشهداء مصر في حرب 48.اسرائيل تبحث عن رد دبلوماسي لمواجهة طلب عضوية دولة فلسطين ...منذ يوم 1 ... وبحسب مسؤول في وزارة الخارجية الاسرائيلية فان حملة اسرائيل لافشال المبادرة الفلسطينية "بدات منذ عشرة اشهر(...) عندما قام الفلسطينيون بخيار ...قانون بريطاني جديد يقيد حق المواطنين في اتهام المسؤولين الأجانب ...منذ يوم 1 ... وطالبت إسرائيل بريطانيا بتغيير ذلك القانون في أواخر عام 2009 وذلك بعد أنباء عن أن وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني قد ...مجلس الشعب يناقش منع وزيرة الخارجية الإسرائيلية من دخول مصرمجلس الشعب يناقش منع وزيرة الخارجية الإسرائيلية من دخول مصر. حفظ; اطبع; أضف تعليق; ارسل. 1/4/2008 12:33:00 PM. القاهرة- أحال الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس ...قانون بريطاني خاص باعتقال الاجانب ينهي خلافا مع اسرائيل..محدثمنذ يوم 1 ... وطالبت اسرائيل بريطانيا بتغيير القانون في أواخر عام 2009 بعد تقارير أفادت بأن وزيرة الخارجية الاسرائيلية السابقة تسيبي ليفني كانت ...الصفحة:12345678ﻣﺰﻳﺪ ﻣﻦ نتائج البحث 732
، الجمعة (16 سبتمبر 2011) ، السفير المصري ياسر رضا للاحتجاج على تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء المصري عصام شرف، قال فيها إن معاهدة السلام مع إسرائيل ''ليست مقدسة'' وإنها ''ليست شيئاً مقدساً''، بحسب صحيفة يديعوت احرونوت. وبحسب الصحيفة فإن المسؤولين الإسرائيليين أبلغوا رضا أنه "لا نية لدى إسرائيل لمراجعة معاهدة كامب ديفيد للسلام الموقعة عام 1979 وهي خطوة لا يمكن اتخاذها بشكل أحادي الجانب".
في ضوء هذه المواقف المتضاربة بين الجانبين التقت دويتشه فيله بكبير المراسلين الأجانب في القاهرة ومراسل مجلة دير شبيغل الألمانية فولكهارد فيندفور وحاورته عن رؤيته لإشكالية تعديل المعاهدة وتأثيرات تصريحات شرف على العلاقة بين مصر وإسرائيل وفما إذا كانت ستقدم له ثقلاً سياسياً جديداً:
دويتشه فيله : رئيس الوزراء المصري عصام شرف صرح في مقابلة مع قناة تلفزيونية تركية إن معاهدة السلام مع إسرائيل ليست شيئاً مقدساً ومفتوحة دائماً للنقاش أو التغيير إذا كان ذلك يصب في مصلحة المنطقة ويعزز السلام. كيف تقييم هذه التصريحات؟
فولكهارد فيندفور: "أغلبية الشعب المصري لا تريد بأي شكل من الأشكال أعطاء أو منح إسرائيل المبرر لاستغلال ما يمكن أن يعتبر في يوم من الأيام انتهاكاً مصرياً لاتفاقية السلام" فولكهارد فيندفور: هذا لا يعد أول تصريح من هذا النوع من قبل رئيس الوزراء عصام شرف نفسه، بل سبقتها تصريحات مماثلة من قبل مسؤولين مصريين آخرين. وهي تصريحات واضحة وصريحة. وبعض المسؤولين الإسرائيليين عبروا عن آراء مشابهة إلى حد ما. وهذا يعني انه إذا قرأنا نص اتفاقية السلام/ كامب ديفيد نجد أن هناك إمكانية حقيقية لإعادة مناقشة بعض النقاط التي تم الاتفاق عليها من حيث المبدأ في إطار معين رابط. وبدون شك هناك إمكانية إذا وافق الطرفان على مبدأ إعادة مناقشة هذه النقطة، وذلك بأن يتم بالفعل تعديل بعض النقاط في اتفاقية السلام، منها على سبيل المثال عدد الوحدات العسكرية المتواجدة في شبة جزيرة سيناء ولاسيما في المنطقة القريبة من حدود قطاع غزة وإسرائيل. وأظن أن هذا سيتم في المستقبل المنظور، ربما بعد الانتخابات المصرية (الرئاسية والبرلمانية). وأعتقد أن هذا مبدأ غير مرفوض من قبل الجانب الإسرائيلي.
وزارة الخارجية الإسرائيلية استدعت السفير المصري لدى إسرائيل لتؤكد على أهمية معاهدة السلام "التاريخية". هل يعد هذا مؤشراً على أن، كما ذكرت، مبدأ مناقشة الاتفاقية من قبل الجانب الإسرائيلي غير مرفوض؟
منذ أسبوعين تحدثت مع الدكتور بطرس بطرس غالي، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة، وأردت أن أتأكد منه ما إذا كان بالفعل هنالك إمكانية لهذا الأمر في نص الاتفاقية. وأوضح لي أنه إذا ما دققنا في نص الاتفاقية قد نجد هذا فعلاً. ولكن شتان بين المبدأ وحقيقية ما تفكر فيه الأطراف التي تدلي بالتصريحات.
الشارع المصري يرى أن منصب رئيس الوزراء الحالي لا يأخذ البعد القوي الذي يجب أن يُتخذ، وكان هذا سبباً من الأسباب التي دفعت إلى تنظيم اعتصام 8 يوليو الماضي لتوسيع صلاحيات رئيس الوزراء الحالي. إلى أي مدى يمثل تصريح شرف الأخير ثقلاً سياسياً بالنسبة إلى الشارع المصري؟
"أرى بدون شك غضباً عربياً ومصرياً حقيقياً، وليس إسلامياً أو إخوانياً فقط، من التصرف الإسرائيلي غير المسؤول والمتواصل من قبل المسؤولين الإسرائيليين حالياً ويجب أن يتخذوا خطوات حقيقية نحو السلام" اعتقد أن الشارع المصري ليس منقسماً فيما يتعلق بالأمور الأساسية، ومنها ضرورة التغيير الحقيقي وليس تغيير بعض المناصب وبعض الشخصيات، لكن فيما يتعلق بإسرائيل، وبصرف النظر عن بعض الأصوات غير الصادقة لأنه لديها مخططات سياسية غير مصرية والتي تطالب بما يمكن أن أشبهه بمحاولات إحراج أصحاب القرار حالياً في مصر ومستقبلاً أيضاً إن أمكن لتسخين العلاقات المصرية الإسرائيلية، فأغلبية الشعب المصري لا تريد بأي شكل من الأشكال أعطاء أو منح إسرائيل المبرر لاستغلال ما يمكن أن يعتبر في يوم من الأيام انتهاكاً مصرياً لاتفاقية السلام، هذا بصرف النظر عن المظاهرات أمام السفارة الإسرائيلية وتمزيق العلم لأنها بطولات فارغة. لكني أرى بدون شك غضباً عربياً ومصرياً حقيقياً، وليس إسلامياً أو إخوانياً فقط، من التصرف الإسرائيلي غير المسؤول والمتواصل من قبل المسؤولين الإسرائيليين حالياً ويجب أن يتخذوا خطوات حقيقية نحو السلام.
هل ترى أن تصريحات الدكتور شرف حول اتفاقية كامب ديفيد كانت من حيث توقيتها صحيحة بالنظر إلى الأوضاع الداخلية؟
اعتقد أن هذا التصريح في محله ووقته لأن الحكومة المصرية وأصحاب القرار الحاليين، ونحن أحرار في تسمية أصحاب القرار في القوت الحالي، جميعهم وبدون استثناء يعتريهم الغضب مثل الشعب المصري من التصرفات والتحذيرات والتهديدات الإسرائيلية. تصريح رئيس الوزراء عصام شرف يعبر عن موقف مصري حقيقي.
الخارجية الاسرائيلية تسعى لدى دول اوروبية للوساطة وحماية سفارتها في ...منذ 6 يوم ... أفادت قناة العربية الإخبارية، في الدقائق الأولى من صباح السبت، بأن هناك مساع اسرائيلية للاستعانة ببعض الدول الاوربية للوساطة وحماية سفارتها ...الخارجية الإسرائيلية: هناك زيادة في تهريب السلاح من مصر إلى غزة10 آذار (مارس) 2011 ... قال نائب وزير الخارجية الإسرائيلية داني ايالون الخميس إن الجماعات الفلسطينية المسلحة في قطاع غزة تستفيد من الأوضاع المضطربة في المنطقة ...الخارجية الاسرائيلية: أي قرار يعترف بالدولة الفلسطينية سيظل ...28 أيار (مايو) 2011 ... (د ب أ) - أبدى نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، داني أيالون، ارتياحه لإعلان رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة السفير السويسري.الخارجية الإسرائيلية ترمم النصب التذكاري لشهداء مصر في حرب 4831 كانون الأول (ديسمبر) 2010 ... الخارجية الإسرائيلية ترمم النصب التذكاري لشهداء مصر في حرب 48.اسرائيل تبحث عن رد دبلوماسي لمواجهة طلب عضوية دولة فلسطين ...منذ يوم 1 ... وبحسب مسؤول في وزارة الخارجية الاسرائيلية فان حملة اسرائيل لافشال المبادرة الفلسطينية "بدات منذ عشرة اشهر(...) عندما قام الفلسطينيون بخيار ...قانون بريطاني جديد يقيد حق المواطنين في اتهام المسؤولين الأجانب ...منذ يوم 1 ... وطالبت إسرائيل بريطانيا بتغيير ذلك القانون في أواخر عام 2009 وذلك بعد أنباء عن أن وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني قد ...مجلس الشعب يناقش منع وزيرة الخارجية الإسرائيلية من دخول مصرمجلس الشعب يناقش منع وزيرة الخارجية الإسرائيلية من دخول مصر. حفظ; اطبع; أضف تعليق; ارسل. 1/4/2008 12:33:00 PM. القاهرة- أحال الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس ...قانون بريطاني خاص باعتقال الاجانب ينهي خلافا مع اسرائيل..محدثمنذ يوم 1 ... وطالبت اسرائيل بريطانيا بتغيير القانون في أواخر عام 2009 بعد تقارير أفادت بأن وزيرة الخارجية الاسرائيلية السابقة تسيبي ليفني كانت ...الصفحة:12345678ﻣﺰﻳﺪ ﻣﻦ نتائج البحث 732
، الجمعة (16 سبتمبر 2011) ، السفير المصري ياسر رضا للاحتجاج على تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء المصري عصام شرف، قال فيها إن معاهدة السلام مع إسرائيل ''ليست مقدسة'' وإنها ''ليست شيئاً مقدساً''، بحسب صحيفة يديعوت احرونوت. وبحسب الصحيفة فإن المسؤولين الإسرائيليين أبلغوا رضا أنه "لا نية لدى إسرائيل لمراجعة معاهدة كامب ديفيد للسلام الموقعة عام 1979 وهي خطوة لا يمكن اتخاذها بشكل أحادي الجانب".
في ضوء هذه المواقف المتضاربة بين الجانبين التقت دويتشه فيله بكبير المراسلين الأجانب في القاهرة ومراسل مجلة دير شبيغل الألمانية فولكهارد فيندفور وحاورته عن رؤيته لإشكالية تعديل المعاهدة وتأثيرات تصريحات شرف على العلاقة بين مصر وإسرائيل وفما إذا كانت ستقدم له ثقلاً سياسياً جديداً:
دويتشه فيله : رئيس الوزراء المصري عصام شرف صرح في مقابلة مع قناة تلفزيونية تركية إن معاهدة السلام مع إسرائيل ليست شيئاً مقدساً ومفتوحة دائماً للنقاش أو التغيير إذا كان ذلك يصب في مصلحة المنطقة ويعزز السلام. كيف تقييم هذه التصريحات؟
فولكهارد فيندفور: "أغلبية الشعب المصري لا تريد بأي شكل من الأشكال أعطاء أو منح إسرائيل المبرر لاستغلال ما يمكن أن يعتبر في يوم من الأيام انتهاكاً مصرياً لاتفاقية السلام" فولكهارد فيندفور: هذا لا يعد أول تصريح من هذا النوع من قبل رئيس الوزراء عصام شرف نفسه، بل سبقتها تصريحات مماثلة من قبل مسؤولين مصريين آخرين. وهي تصريحات واضحة وصريحة. وبعض المسؤولين الإسرائيليين عبروا عن آراء مشابهة إلى حد ما. وهذا يعني انه إذا قرأنا نص اتفاقية السلام/ كامب ديفيد نجد أن هناك إمكانية حقيقية لإعادة مناقشة بعض النقاط التي تم الاتفاق عليها من حيث المبدأ في إطار معين رابط. وبدون شك هناك إمكانية إذا وافق الطرفان على مبدأ إعادة مناقشة هذه النقطة، وذلك بأن يتم بالفعل تعديل بعض النقاط في اتفاقية السلام، منها على سبيل المثال عدد الوحدات العسكرية المتواجدة في شبة جزيرة سيناء ولاسيما في المنطقة القريبة من حدود قطاع غزة وإسرائيل. وأظن أن هذا سيتم في المستقبل المنظور، ربما بعد الانتخابات المصرية (الرئاسية والبرلمانية). وأعتقد أن هذا مبدأ غير مرفوض من قبل الجانب الإسرائيلي.
وزارة الخارجية الإسرائيلية استدعت السفير المصري لدى إسرائيل لتؤكد على أهمية معاهدة السلام "التاريخية". هل يعد هذا مؤشراً على أن، كما ذكرت، مبدأ مناقشة الاتفاقية من قبل الجانب الإسرائيلي غير مرفوض؟
منذ أسبوعين تحدثت مع الدكتور بطرس بطرس غالي، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة، وأردت أن أتأكد منه ما إذا كان بالفعل هنالك إمكانية لهذا الأمر في نص الاتفاقية. وأوضح لي أنه إذا ما دققنا في نص الاتفاقية قد نجد هذا فعلاً. ولكن شتان بين المبدأ وحقيقية ما تفكر فيه الأطراف التي تدلي بالتصريحات.
الشارع المصري يرى أن منصب رئيس الوزراء الحالي لا يأخذ البعد القوي الذي يجب أن يُتخذ، وكان هذا سبباً من الأسباب التي دفعت إلى تنظيم اعتصام 8 يوليو الماضي لتوسيع صلاحيات رئيس الوزراء الحالي. إلى أي مدى يمثل تصريح شرف الأخير ثقلاً سياسياً بالنسبة إلى الشارع المصري؟
"أرى بدون شك غضباً عربياً ومصرياً حقيقياً، وليس إسلامياً أو إخوانياً فقط، من التصرف الإسرائيلي غير المسؤول والمتواصل من قبل المسؤولين الإسرائيليين حالياً ويجب أن يتخذوا خطوات حقيقية نحو السلام" اعتقد أن الشارع المصري ليس منقسماً فيما يتعلق بالأمور الأساسية، ومنها ضرورة التغيير الحقيقي وليس تغيير بعض المناصب وبعض الشخصيات، لكن فيما يتعلق بإسرائيل، وبصرف النظر عن بعض الأصوات غير الصادقة لأنه لديها مخططات سياسية غير مصرية والتي تطالب بما يمكن أن أشبهه بمحاولات إحراج أصحاب القرار حالياً في مصر ومستقبلاً أيضاً إن أمكن لتسخين العلاقات المصرية الإسرائيلية، فأغلبية الشعب المصري لا تريد بأي شكل من الأشكال أعطاء أو منح إسرائيل المبرر لاستغلال ما يمكن أن يعتبر في يوم من الأيام انتهاكاً مصرياً لاتفاقية السلام، هذا بصرف النظر عن المظاهرات أمام السفارة الإسرائيلية وتمزيق العلم لأنها بطولات فارغة. لكني أرى بدون شك غضباً عربياً ومصرياً حقيقياً، وليس إسلامياً أو إخوانياً فقط، من التصرف الإسرائيلي غير المسؤول والمتواصل من قبل المسؤولين الإسرائيليين حالياً ويجب أن يتخذوا خطوات حقيقية نحو السلام.
هل ترى أن تصريحات الدكتور شرف حول اتفاقية كامب ديفيد كانت من حيث توقيتها صحيحة بالنظر إلى الأوضاع الداخلية؟
اعتقد أن هذا التصريح في محله ووقته لأن الحكومة المصرية وأصحاب القرار الحاليين، ونحن أحرار في تسمية أصحاب القرار في القوت الحالي، جميعهم وبدون استثناء يعتريهم الغضب مثل الشعب المصري من التصرفات والتحذيرات والتهديدات الإسرائيلية. تصريح رئيس الوزراء عصام شرف يعبر عن موقف مصري حقيقي.