mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 330 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 330 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٢٨/ ٢/ و ٢٩/ ٢/ في الرد

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٢٨/ ٢/       و   ٢٩/ ٢/  في الرد Empty ٢٨/ ٢/ و ٢٩/ ٢/ في الرد

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 2:38 am

    ٢٨/ ٢/ ١٩٢٢صدور تصريح ٢٨ فبراير فى أوائل القرن العشرين، كانت الحركة الوطنية الزاخمة فى مصر تسعى إلى التحرر من الاحتلال البريطانى وليس الانفصال عن الدولة العثمانية، ولكن هذا الوضع تغير مع اندلاع الحرب العالمية الأولى فى ١٩١٤ حتى ١٩١٨، وفى سياقها أنهت بريطانيا السيادة العثمانية على مصر، وفرضت الحماية عليها وكانت الظروف العالمية مهيأة لطرح القضية والمطالب المصرية وعلى رأسها إنهاء الحماية والاستقلال التام، ورغب زعماء الحركة الوطنية فى طرح هذه المطالب فى مؤتمر الصلح فى باريس ٢٨ يونيو ١٩١٩م، واندهش المندوب السامى البريطانى عندما طلب منه سعد زغلول وأصحابه السماح لهم بالذهاب لمؤتمر الصلح، لعرض المسألة المصرية وحاول تعجيز «سعد» وصحبه والحيلولة دون قيامهم بالدعوة للقضية المصرية فى هذا المؤتمر، زاعما أن «سعد» وصحبه لا يمثلون الشعب المصرى،

    فتم الحصول على تفويض شعبى بحملة توقيعات، شملت أرجاء مصر لتفويض سعد وصحبه بطرح القضية المصرية فى مؤتمر باريس، وحاول الاحتلال تعطيل هذه المساعى الوطنية بلجنة «ملنر»، التى رفضها الشعب ودخل «سعد» فى التفاوض مع ملنر الذى أراد لمصر استقلالاً شكلياً وقامت سلطات الاحتلال بنفى سعد زغلول وصحبه واندلعت الثورة فأيقنت إنجلترا أنها أمام ثورة شعبية شاملة وجارفة، فأفرجت عن سعد وصحبه وسمحت لهم بالسفر إلى باريس لعرض المسألة المصرية، إلى أن أعلنت سلطات الاحتلال فى مثل هذا اليوم ٢٨ فبراير ١٩٢٢ (تصريح ٢٨ فبراير) الذى نص على إنهاء الحماية البريطانية على مصر، وأن تكون مصر ذات سيادة، وأن تلغى الأحكام العرفية مع تأمين مواصلات الإمبراطورية البريطانية فى مصر والحق فى الدفاع عن مصر ضد أى اعتداءات أو تدخلات خارجية وحق البريطانيين فى حماية المصالح الأجنبية وحماية الأقليات وحق فى التصرف فى السودان وكشفت هذه التحفظات جميعها عن أن سلطات الاحتلال أرادت لمصر استقلالاً منقوصاً وقد رفض الشعب المصرى ما جاء فى هذا التصريح جملة وتفصيلا، وأدرك أنه لا يعدو كونه تحايلاً والتفافاً على مطالب الشعب وزعمائه وتألفت لجنة لوضع دستور ١٩٢٣

    ولكن الملك تدخل لدس بعض الصلاحيات لنفسه فى هذا الدستور ورفض «سعد» والشعب أيضا، تمرد الشعب واضح من خلال الثورات والجمعيات الوطنية واغتيال الجنود الأجانب الذى أثار ذعر الجاليات الأجنبية، حيث كان يتم فى وضوح النهار.



    ٢٨/ ٢/       و   ٢٩/ ٢/  في الرد ThisDayInHitoryImage12989730671162005في مثل هذا اليوم قدم رئيس الوزراء اللبناني عمر كرامي يقدم استقالته تحت ضغط مظاهرات الشارع بعد اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري، وقد أعلن عن الاستقاله في كلمة له في مجلس النواب. ولد كرامي في 17 مارس/ آذار 1934 في مدينة طرابلس وهو سياسي لبناني سني شغل منصب رئيس الوزراء لمرتين، وكان أبوه عبد الحميد كرامي شغل أيضا منصب رئيس الوزراء، كمان ان اخوه رشيد شغل أيضا هذا المنصب. انتخب نائبا في البرلمان لثلاث دورات، وتولي رئاسة الوزراء اللبنانية مرتين الاولي من 24 ديسمبر 1990 إلى 16 مايو 1992 في عهد الرئيس إلياس الهراوي، وسقطت حكومته بعد مظاهرات بالشارع احتجاجا على الوضع الاقتصادي السيء. والثانية من 26 أكتوبر 2004 إلى 28 فبراير 2005 في عهد الرئيس إميل لحود، استقال بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري والقاء شقيقته النائب بهية الحريري بكلمة بمجلس النواب وقيام مظاهرات كبيرة عمت الشارع تطالب باستقاله حكومته، وبعد استشارات نيابية اعيد تعيينه رئيسا للوزراء لكنه فشل بتشكيل حكومة جديدة فاعتذر واستمر بمنصبه كرئيس وزراء تصريف العاجل من الاعمال حتى 19 أبريل 2005.


    ٢٨ فبراير ١٩٨٦، اغتيال رئيس وزراء السويد أولوف بالم
    أولوف بالم سياسى سويدى، وهو مولود فى ٣٠ يناير ١٩٢٧ وهو زعيم حزب العمل الاجتماعى الديمقراطى منذ ١٩٦٩ ورئيس وزراء السويد بين عامى ١٩٦٩ و١٩٧٦، وأعيد انتخابه فى ١٩٨٢، وقد عرف دولياً بمواقفه الجريئة وصراحته الشديدة فيما يخص الكثير من القضايا الدولية، مثل قضايا السلام والديمقراطية والتفاهم الدولى والأمن المشترك، وهو شخصية يسارية عرف عنها تأييدها لحركات التحرر فى العالم وتعاطفه الشديد مع القضية الفلسطينية، كما عرف بعلاقاته الوطيدة مع الرئيس العراقى صدام حسين والرئيس الكوبى فيدل كاسترو والرئيس الفلسطينى ياسر عرفات، بل إنه وجه الدعوة لعرفات لزيارة ستوكهولم

    فى ١٩٨٣، مما أثار غضب الإسرائيليين آنذاك، وفى مثل هذا اليوم ٢٨ فبراير ١٩٨٦، وحين كان بالم لا يزال رئيسا لوزراء السويد تعرض لحادث اغتيال حين قام مجهول باغتياله بإطلاق الرصاص عليه فى الحادية عشرة ليلا، أثناء خروجه من دار عرض سينمائى فى العاصمة السويدية عائدا إلى منزله برفقة زوجته ليزبت، ورغم الجهد المضنى والمتواصل الذى بذله الجهازان الأمنى والقضائى السويديان، وقد تمثّل آخر خيط لدى القضاء السويدى باعتقال المتهم السويدى كريستر بيترسون وهو لص وسكير، فقد أطلق سراحه بعد الاستئناف بعد عام واحد، لعدم كفاية الأدلة، وقد أشارت بعض أصابع الاتهام إلى أن مرتكبى جريمة القتل أجهزة الاستخبارات التابعة لجمهورية جنوب أفريقيا، فيما اتهم البعض الآخر وكالة المخابرات المركزية أو أجهزة المخابرات البريطانية.

    29/2 زي النهارده في الرد اسفل الصفحه


    عدل سابقا من قبل mogamehitaly في الأربعاء فبراير 29, 2012 10:14 am عدل 3 مرات
    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٢٨/ ٢/       و   ٢٩/ ٢/  في الرد Empty 29/2 حدث مثل هذا اليوم

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء فبراير 28, 2012 5:01 pm

    ٢٩/ ٢/١٩٦٠ زلزال يضرب أغادير المغربية
    هناك مقولة شائعة تقول «تحت شمس أغادير، السواح ملوك»، أما أغادير هذه فهي مدينة سياحية تقع في الجنوب المغربي، والبحر هناك أكثر زرقة، والسماء أكثر صفاءً، ورمال الشواطئ أكثر نعومة، غير أن أحد السواح أساء لهذه المدينة الساحرة، إذ روج عبر موقع إلكتروني أسسه لأغادير باعتبارها مدينة سياحة جنسية، أما عن كلمة أغادير فهي أمازيغية معناها «سلة الحبوب»، ويبلغ عدد سكان أغادير مليوني نسمة.

    وقد أسس البرتغاليون هذه المدينة في عام ١٥٠٠ تقريباً، ثم حررها المغاربة في عام ١٥٢٦، وفي عام ١٩١١ وصلت المدمرة الألمانية «بانثر» لحماية الجالية الألمانية المقيمة في المدينة، مما أشعل أزمة أغادير بين فرنسا وألمانيا، التي أدت بعد عامين إلي إعلان المغرب كلها محمية فرنسية.. كان ذلك في عام ١٩١٣.

    و«زي النهارده» من عام ١٩٦٠ وقبل منتصف الليل دمر المدينة زلزال بشكل شبه كامل، وقد أودي بحياة ما يقرب من خمسة عشر ألف شخص، كان ذلك في فترة حكم الملك محمد الخامس الذي قام بتفقد آثار الدمار، وعلي إثر زيارته هذه صرح قائلاً: «لئن حكمت الأقدار بخراب أغادير، فإن بناءها موكول إلي إرادتنا وعزيمتنا»، فكانت أغادير الجديدة التي بنيت علي بعد كيلو مترين جنوب المدينة القديمة، بشوارعها الواسعة وبناياتها الحديثة ومقاهيها التي جعلتها لا تبدو كالمدن المغربية التقليدية الطراز، وأغادير هي ثاني مدينة سياحية بعد مراكش، ويصدر ميناؤها الجديد الكوبالت والمنجنيز والزنك.

    1996في مثل هذا اليوم ولد خالد محمد خالد مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت وكان كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون.
    كان خالد محمد خالد واحدا من أبرز المفكرين الإسلاميين فى مصر والعالم العربى وهو مولود فى ١٥ يونيو ١٩٢٠ فى قرية العدوة بمحافظة الشرقية والتحق بكتاب القرية لسنوات وحفظ قدراً من القرآن، ثم اصطحبه أبوه إلى القاهرة حيث شقيق خالد الأكبر حسين الذى تولى تحفيظه مابقى من القرآن كشرط الالتحاق بالأزهر فأتم خالد حفظ القرآن والتحق بالأزهر وظل يدرس لستة عشر عاماً وتخرج فيه من كلية الشريعة فى ١٩٤٥ وعمل بالتدريس حتى تركه فى ١٩٥٤ وعين فى وزارة الثقافة كمستشار للنشر ثم ترك الوظائف نهائياً بالخروج الاختيارى على المعاش فى ١٩٧٦ .

    واعتذر عن قبول أية وظائف أخرى فى عهدى عبد الناصر والسادات، وقف خالد ناقداً لثورة ٢٣ يوليو مطالباً حكومتها بتطبيق الديمقراطية، فى كتابه «الديمقراطية أبداً» وله موقف شهير فى اللجنة التحضيرية فى ١٩٦١ حيث عارض إجراءاتها ضد من أسمتهم بقايا الإقطاع، وطالب الثورة بالعدل السياسى بدلا من العزل السياسى وكان كتابه الأول «من هنا نبدأ» سببا فى ذيوع اسمه فى مصر وخارجها ومن مؤلفاته الأخرى «رجال حول الرسول»، و«أبناء الرسول فى كربلاء» و«كما تحدث القرآن» و«دفاع عن الديمقراطية» و«مواطنون.. لا رعايا» و«معاً على الطريق» «محمد والمسيح» و«أزمة الحرية فى عالمنا» و«الدولة فى الإسلام». اتسمت حياته بالزهد فى المال والمناصب أما موقفه من الإخوان المسلمين فقد عارضهم قبل الثورة ولكنه رفض الهجوم عليهم لاحقا حينما كانوا فى المعتقلات إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٩ فبراير سنة ١٩٩٦ ودفن فى قريته

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:53 am