mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 69 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 69 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 11:47 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    ٣/ ٢/ و4-فبراير

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    ٣/ ٢/              و4-فبراير Empty ٣/ ٢/ و4-فبراير

    مُساهمة من طرف  الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 10:35 am

    ٣/ ٢/١٨٩٢ عباس حلمى الثانى يفرج عن بعض زعماء الثورة العرابية فى السابع من يناير عام ١٨٩٢ توفى الخديو توفيق فى قصره فى ضاحية حلوان بعد مرض لم يمهله سوى سبعة أيام، وكان عمره يوم مات أربعين سنة إلا أشهرا، وكانت مدة حكمه ١٣ سنة إلا شهرا استقوى فيها بالإنجليز على الوطنيين، وفى السادس عشر من يناير أقيم احتفال مهيب فى ميدان قصر عابدين حيث نودى بتولى عباس حلمى (أكبر أبناء توفيق) خديو على مصر، وكان قبيل هذا الاحتفال قد حضر إلى مصر من فيينا، وحين تولى مقاليد الأمور برهن على حيويته ونشاطه وكان قد حضر من فيينا إلى الإسكندرية صباح ذلك اليوم بصحبة مندوبين بعثت بهم حكومة النمسا تكريما له، ولم يمكث فى الإسكندرية إلا ريثما يعد له قطار لنقله إلى القاهرة، حيث كانت الجماهير وزينت الطرقات، واخترق موكبه الشوارع بين التهليل والزغاريد، وقد أوشكت سنه أن تسبب أزمة فى الحكم لولا أن بادر العلماء فقرروا بلوغه سن الرشد فى ١٤ يوليو ١٩٠١، وفق التقويم الهجرى،

    وقد بدأ عباس حكمه بحماس فى مناهضة الاحتلال البريطانى لمصر وقرر منذ اللحظات الأولى ألا يقتفى خطوات أبيه فى مداهنة الإنجليز، وقد دلت سياساته وتصرفاته على ذلك حتى إنه اشترك فى جمعية وطنية سرية مع الزعيم الشاب مصطفى كامل وأحمد لطفى السيد، وفى الثلاثين من يناير حضر عباس اجتماع الجمعية العمومية وألقى فيه خطابا تضمن الخطوط الرئيسية لمنهجه وبرنامجه وسياساته، وقام بفتح سراى عابدين لاستقبال مختلف موظفى الوزارات المختلفة كما كان يدعو مختلف الطوائف إلى الإفطار على مائدته فى شهر رمضان،

    غير أنه من أهم القرارات التى اتخذها كان القرار الذى اتخذه فى مثل هذا اليوم الثالث من فبراير ١٨٩٢ إذ أصدر قرارا بالإفراج عن بعض زعماء الثورة العرابية وعلى رأسهم خطيب الثورة العرابية الشاعر عبد الله النديم الذى كان منفيا فى الشام والسيد حسن موسى العقاد وآخرون إيذانا بالإفراج عن سائر زعماء الثورة، وكان عبد الله النديم قد عاد من منفاه فى شهر مايو من نفس العام، وفور عودته عمل النديم على إصدار مجلته «الأستاذ» إلى أن صدرت فى الثالث عشر من أغسطس ١٨٩٢.


    ٣ فبراير ١٩٦٦.وفاة الشاعر والمسرحى والسيناريست بديع خيرى


    هناك كتاب مهم وشامل للدكتور نبيل بهجت عن بديع خيرى، وقد جمع الكتاب صوراً ووثائق نادرة، فضلاً عن سيرة مستفيضة ونصوص لبديع خيرى، الذى شكل ثنائياً فنياً رائعاً مع نجيب الريحانى فى السينما والمسرح، وثنائياً آخر مع سيد درويش فى الغناء..

    لقد كتب خيرى الزجل والأغنية والسيناريو والمسرحية، وهو مولود فى ١٨ أغسطس ١٨٩٣ بحى المغربلين بالقاهرة، وحفظ القرآن فى الكتاب، والتحق بمدرسة الأميرية بالمغربلين، ثم تخرج فى معهد المعلمين وعمل مدرساً، وبدأ بكتابة المونولوج، ثم المسرحيات، وكانت أولى مسرحياته هى «أما حتة ورطة»، ثم تعرف على نجيب الريحانى فى ١٩١٨، وكان أول عمل جمع بينهما هو مسرحية «على كيفك»، وكتب أيضا أوبريت «العشرة الطيبة» الذى لحنه سيد درويش، وسافر مع الريحانى فى رحلة فنية إلى الشام وهناك اكتشفا بديعة مصابنى.

    وخيرى هو مؤلف نشيد ثورة ١٩١٩ «قوم يا مصرى.. مصر دايما بتناديك» ومؤلف «القلل القناوى» و«الحلوة دى قامت تعجن فى الفجرية»، كما كتب للسينما أفلام العزيمة وانتصار الشباب، ومما كتبه من أفلام الريحانى «كشكش بك» و«ياقوت» و«سلامة فى خير» و«سى عمر» و«لعبة الست» و«أبو حلموس» وأخيراً «غزل البنات»، وبعد سفر الريحانى وفرقته إلى البرازيل فى ١٩٢٤ كتب المسرحيات لعلى الكسار ومنها «الوارث» و«علشان بوسه» و«حسن ومرقص وكوهين»، والتى قدمها أيضاً فى فيلم، وكتب لمنيرة المهدية أوبريت «الغندورة» و«قمر الزمان» و«حورية هانم» و«الحيلة»، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٣ فبراير ١٩٦٦.

    2011النائب العام عبد المجيد محمود يصدر قرارًا بمنع سفر أحمد عز أمين التنظيم السابق في الحزب الوطني، ووزير الداخلية السابق حبيب العادلي، ووزير السياحة السابق زهير جرانة، ووزير الإسكان السابق أحمد المغربي وتجميد أرصدتهم في البنوك. ومبارك يصرح لشبكة ايه.بي.سي التلفزيونية الامريكية انه يرغب بالتنحى لكن استقالته الفورية ستغرق مصر فى مزيد من الفوضى.
    ٤ فبراير2011عشرات الآلاف يحتشدون في ميدان التحرير في اول مليونية سميت بـ"جمعة الرحيل" للضغط مرة أخرى لانهاء حكم مبارك الممتد منذ 30 عاما ولم تثنيهم الاشتباكات الدامية والإجراءات التي اتخذتها الحكومة حيث دعا الخطيب الحشود والشباب إلى الصبر حتى إسقاط نظام مبارك. واستمرت الاشتباكات بين أنصار وخصوم مبارك في مدن مصر شبان يحملون العصي والحجارة وسط سماع صوت إطلاق نار في انحاء متفرقة من البلاد. وأعلنت جماعة الإخوان المسلمين عن تعرض أحد مكاتبها للاقتحام على أيدي عصابة من قطاع الطرق، كما ذكرت قناة الجزيرة تعرضها لهجوم مماثل في القاهرة.
    ٤ فبراير ١٩٤٥،انعقاد مؤتمر «يالطا»
    كان مؤتمر يالطا واحدا من أهم اللقاءات الرئيسية التى جمعت بين قادة الحلفاء أثناء الحرب العالمية الثانية التى دارت رحاها بين عامى ١٩٣٩ و١٩٤٥، وكان قادة الحلفاء هم الرئيس الأمريكى فرانكلين روزفلت ورئيس وزراء بريطانيا ونستون تشرتشل، ورئيس الاتحاد السوفيتى ستالين، وقد عُقدَ المؤتمر فى منتجع معروف فى البحر الأسود بأوكرانيا وهو منتجع يالطا، واستمر المؤتمر على مدى ثمانية أيام بدأت فى مثل هذا اليوم ٤ فبراير ١٩٤٥، وانتهت فى الحادى عشر من فبراير ١٩٤٥،

    وقد أثارت القرارات التى اتخذَت والمتعلقة بتقسيمات أوروبا مجادلات ومناقشات مريرة على مدى سنوات سابقة، فجاء المؤتمر من أجل التباحث وإعادة النظر فى الخريطة الأوروبية فى أعقاب الحرب وتحديد أماكن النفوذ لكل طرف، وكان جدول أعمال مؤتمر يالطا قد تضمن المشاكل الرئيسية التى دفعت فيما بعد إلى اندلاع الحرب بأوروبا واتفق الزعماء الثلاثة على عدد من النقاط، كان منها قبول إنشاء منظمّة عالمية لصون السلام العالمى، فكانت الأمم المتحدة لاحقا وكيفية محاكمة أعضاء الحزب النازى باعتبارهم مجرمى حرب،

    وناقش المؤتمر إعادة إرساء النظام فى أوروبا ومساعدة الدول المنهزمة لتكوين حكومات ديمقراطية وتقسيم ألمانيا إلى أربع مناطق والمزمع احتلالها من بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتى وفرنسا، وبحث المؤتمر تأييد الحكومة السوفيتية وإجراء انتخابات حرة فى بولندا، وبسط حدود الاتحاد السوفيتى إلى حدود بولندا، وإرغام ألمانيا على تعويض الاتحاد السوفيتى عن خسائره فى الحرب.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 9:38 pm