١١/ ١١/ ٢٠١١
تراجعت البورصة خلال تعاملات أمس، متأثرة بتفجير أنابيب خط غاز سيناء، فجر أمس، للمرة السابعة منذ فبراير الماضى، مما جدد المخاوف لدى المستثمرين الأجانب والعرب من امتداد آثار الاضطرابات الأمنية والاقتصادية فى مصر، ليندفعوا نحو البيع.
وانخفض المؤشر الرئيسى للأسهم النشطة «Egx ٣٠» بنحو ٠.٧%، بعد أن خسر ٣٤ نقطة، بعد أن استهل التعاملات على هبوط تجاوز ١.٢%، لكن مشتريات المصريين قلصت الخسائر.
وهبطت أسعار إغلاق ١٠٩ ورقات مالية، مقابل ارتفاع ٤٤ ورقة، لتخسر الأسهم ٢ مليار جنيه من قيمتها السوقية.
وبلغت قيمة التعاملات نحو ٨٦٧ مليون جنيه بعد تنفيذ شركة أوليمبك جروب صفقتى استحواذ على أسهم شركتى «بى تك للتجارة والتوزيع»، و«نماء للتنمية والاستثمار» بقيمة بلغت نحو ٦٤٥ مليون جنيه، فى إطار صفقة استحواذ إليكترولكس السويدية عليها.
وقال معتصم الشهيدى، العضو المنتدب لإحدى شركات الأوراق المالية، إن تفجير أنابيب الغاز فى سيناء أثرت بشكل كبير على السوق، موضحا أنها دفعت الأجانب والعرب نحو البيع المكثف.
وأشار «الشهيدى» إلى وجود عوامل أخرى خارجية ساهمت فى تراجع المؤشرات، منها تجدد المخاوف من امتداد أزمة ديون اليونان وإيطاليا.
وانخفض مؤشر «داو جونز ستوكس»، الذى يقيس أداء أنشط ٦٠٠ شركة بأوروبا، بنسبة ١.٧%، فيما تراجع مؤشر «يوروفرست ٣٠٠» بنسبة ١.٧٢%.
كما فقد مؤشر بورصة لندن «فاينانشيال تايمز ١٠٠» ما نسبته ١.٩٢%.
وفى الولايات المتحدة، انخفض مؤشر «داو جونز» الصناعى، خلال تعاملات منتصف أمس ١.٦٥%، بينما أغلق مؤشر نيكى القياسى لأسهم الشركات اليابانية الكبرى منخفضا بنحو ٣%.
تراجعت البورصة خلال تعاملات أمس، متأثرة بتفجير أنابيب خط غاز سيناء، فجر أمس، للمرة السابعة منذ فبراير الماضى، مما جدد المخاوف لدى المستثمرين الأجانب والعرب من امتداد آثار الاضطرابات الأمنية والاقتصادية فى مصر، ليندفعوا نحو البيع.
وانخفض المؤشر الرئيسى للأسهم النشطة «Egx ٣٠» بنحو ٠.٧%، بعد أن خسر ٣٤ نقطة، بعد أن استهل التعاملات على هبوط تجاوز ١.٢%، لكن مشتريات المصريين قلصت الخسائر.
وهبطت أسعار إغلاق ١٠٩ ورقات مالية، مقابل ارتفاع ٤٤ ورقة، لتخسر الأسهم ٢ مليار جنيه من قيمتها السوقية.
وبلغت قيمة التعاملات نحو ٨٦٧ مليون جنيه بعد تنفيذ شركة أوليمبك جروب صفقتى استحواذ على أسهم شركتى «بى تك للتجارة والتوزيع»، و«نماء للتنمية والاستثمار» بقيمة بلغت نحو ٦٤٥ مليون جنيه، فى إطار صفقة استحواذ إليكترولكس السويدية عليها.
وقال معتصم الشهيدى، العضو المنتدب لإحدى شركات الأوراق المالية، إن تفجير أنابيب الغاز فى سيناء أثرت بشكل كبير على السوق، موضحا أنها دفعت الأجانب والعرب نحو البيع المكثف.
وأشار «الشهيدى» إلى وجود عوامل أخرى خارجية ساهمت فى تراجع المؤشرات، منها تجدد المخاوف من امتداد أزمة ديون اليونان وإيطاليا.
وانخفض مؤشر «داو جونز ستوكس»، الذى يقيس أداء أنشط ٦٠٠ شركة بأوروبا، بنسبة ١.٧%، فيما تراجع مؤشر «يوروفرست ٣٠٠» بنسبة ١.٧٢%.
كما فقد مؤشر بورصة لندن «فاينانشيال تايمز ١٠٠» ما نسبته ١.٩٢%.
وفى الولايات المتحدة، انخفض مؤشر «داو جونز» الصناعى، خلال تعاملات منتصف أمس ١.٦٥%، بينما أغلق مؤشر نيكى القياسى لأسهم الشركات اليابانية الكبرى منخفضا بنحو ٣%.