09/11/2011
واجهت المطربة الجزائرية فلة ، موقف سخيف بعد ان حضرت للقاهرة اليوم ، لتفاجأ بأن إجراءات دخولها للقاهرة ، تتطلب القاء القبض عليها ، لحين اصدار حكم قضائى بسقوط عقوبة قضية الاداب الشهيرة التى صدر ضدها قبل عشرين عاماً وكانت تقضى بحبسها ثلاثة سنوات ، فلة صدمت بعد ان اخبرها اصدقائها بأنها اذا خرجت من مطار القاهرة سيتم القبض عليها فوراً وسيتم احتجازها الى ما بعد انتهاء اجازة عيد الاضحى ، بسبب العطلة الرسمية الطويلة لكافة الاجهزة الحومية ومنها المحاكم والنيابة ، وهو ما جعل فلة تتخذ على الفور قرار بالعودة للبنان مرة اخرى ، خوفاً من الحبس ، ولكنها فوجئت بأن اول طائرة لبيروت بعد منتصف الليل، فقررت البقاء فى مطار القاهرة بعد إتصالها بالمحامى رأفت عدلى الذى توسط احد أصدقائها من رجال الاعمال لديه ليحاول حل ازمتها ، ولكن المحامى نصحها بالعودة مرة أخرى الى بيروت لحين انتهاء العطلة الرسمية واتخاذ اجراءات اسقاط الحكم عليها لتتمكن من دخول مصر مرة اخرى ، بعد اكثر من عشرين عام من الغياب، وحتى كتابة هذه السطور كانت فلة متواجدة بمطار القاهرة فى انتظار اى رحلة مسافرة الى بيروت للسفر عليها فوراً
واجهت المطربة الجزائرية فلة ، موقف سخيف بعد ان حضرت للقاهرة اليوم ، لتفاجأ بأن إجراءات دخولها للقاهرة ، تتطلب القاء القبض عليها ، لحين اصدار حكم قضائى بسقوط عقوبة قضية الاداب الشهيرة التى صدر ضدها قبل عشرين عاماً وكانت تقضى بحبسها ثلاثة سنوات ، فلة صدمت بعد ان اخبرها اصدقائها بأنها اذا خرجت من مطار القاهرة سيتم القبض عليها فوراً وسيتم احتجازها الى ما بعد انتهاء اجازة عيد الاضحى ، بسبب العطلة الرسمية الطويلة لكافة الاجهزة الحومية ومنها المحاكم والنيابة ، وهو ما جعل فلة تتخذ على الفور قرار بالعودة للبنان مرة اخرى ، خوفاً من الحبس ، ولكنها فوجئت بأن اول طائرة لبيروت بعد منتصف الليل، فقررت البقاء فى مطار القاهرة بعد إتصالها بالمحامى رأفت عدلى الذى توسط احد أصدقائها من رجال الاعمال لديه ليحاول حل ازمتها ، ولكن المحامى نصحها بالعودة مرة أخرى الى بيروت لحين انتهاء العطلة الرسمية واتخاذ اجراءات اسقاط الحكم عليها لتتمكن من دخول مصر مرة اخرى ، بعد اكثر من عشرين عام من الغياب، وحتى كتابة هذه السطور كانت فلة متواجدة بمطار القاهرة فى انتظار اى رحلة مسافرة الى بيروت للسفر عليها فوراً