mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 299 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 299 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 318 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 6:45 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    سياسيون يتوقعون نتائج المرحلة الأولى للانتخابات.. نور: النتائج ستشهد الكثير من المفاجآت.. حمزة: الإسلاميون سيحصدون 50% مدعومين بأصوات الفقر والأمية..مكى: المراحل المقبلة ستتم فى هدوء إن غابت المؤامرة

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    سياسيون يتوقعون نتائج المرحلة الأولى للانتخابات.. نور: النتائج ستشهد الكثير من المفاجآت.. حمزة: الإسلاميون سيحصدون 50% مدعومين بأصوات الفقر والأمية..مكى: المراحل المقبلة ستتم فى هدوء إن غابت المؤامرة Empty سياسيون يتوقعون نتائج المرحلة الأولى للانتخابات.. نور: النتائج ستشهد الكثير من المفاجآت.. حمزة: الإسلاميون سيحصدون 50% مدعومين بأصوات الفقر والأمية..مكى: المراحل المقبلة ستتم فى هدوء إن غابت المؤامرة

    مُساهمة من طرف  الأربعاء نوفمبر 30, 2011 2:18 am

    الأربعاء، 30 نوفمبر 2011 -



    تعددت توقعات عدد من القادة السياسيين حول النتيجة المنتظرة للعملية الانتخابية التى انطلقت مرحلتها الأولى يوم الاثنين الماضى، فمن ناحيته رأى الدكتور أيمن نور، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، أن الحديث عن سيطرة قوى بعينها على غالبية مقاعد البرلمان أمر مرهون بإرادة الناس، ولا ينبغى التوقع بما هو داخل صندوق الانتخاب، لأن الأمر فى النهاية متروك لإرادة الناس التى خرجت لتدلى بصوتها للمرشح الذى رأت أنه مناسب، ومعبرا عن إرادتها الحقيقية.

    وأوضح نور لـ"اليوم السابع" أن أداء اللجنة العليا للانتخابات كان ضعيفا على مدار اليومين الماضيين بشكل يدعو إلى الأسف، حيث وقعت اللجنة فى أخطاء إدارية وسياسية عديدة تمثلت فى عدم القيام بدورها، فيما يتعلق بتحديد الحد الأقصى للإنفاق على الدعاية الانتخابية والإعلانات التليفزيونية التى استخدمها من يملكون المال بشكل قوى ومؤثر فى الأيام الماضية، بالإضافة إلى ضعف مستوى الأداء الإدارى وعدم وصول الأوراق إلى اللجان وغياب الرؤية الواضحة للعملية الانتخابية بشكل عام، ما أدى إلى ارتباك فى القرارات التى خرجت عنها.

    وحول النسب المتوقع حصول الفصائل السياسية فى الانتخابات المقبلة عليها أكد نور أن نتائج الانتخابات الجارية ستشهد الكثير من المفاجآت، خارج حدود التوقعات العادية، وستعطى المرحلة الأولى نتائج مغايرة للتوقعات التى تم الحديث عنها مؤخرا، مؤكدا أن فرز الصناديق سوف يعبر عن الإرادة الحقيقية لجموع الشعب المصرى.

    وفى سياق متصل قال الدكتور ممدوح حمزة، الناشط السياسى والاستشارى الهندسى، إن احتمال سيطرة التيارات الإسلامية على الانتخابات البرلمانية الجارية أمر وارد، لأنهم سوف يحصلون على قوتهم الحقيقية الموجودة داخل الشارع المصرى، التى تصل من 20 إلى 25% تقريبا، بالإضافة إلى نسبة أصوات الأمية والفقر التى تمثل عددا غير عادى فى المجتمع، سوف تؤثر على نسبتهم بشكل كبير، لافتا إلى أن القوى الإسلامية لن تزيد نسبتها فى البرلمان بأى حال عن 50%.

    وأشار حمزة إلى أن القوى الإسلامية لو أخذت نسبة تفوق 50% فى البرلمان المقبل سيحدث ضررا بالغا فى المجتمع المصرى نتيجة تدخل الدين فى السياسة، مما قد يقود مصر إلى مصير أشبه بالمجاعة فى الصومال أو التقسيم فى السودان، إلى جانب أن القوى الإسلامية ليس لها سابق خبرة فى الصناعة والتنمية، ودائما ما يقولون إن التجارة هى الأساس ونسوا أن التجارة يجب أن تسبقها صناعة وتنمية، لافتا إلى أن معظمهم " تجار فى الصينى" يأخذون أموال الناس لإعطائها للصينيين.

    وأضاف حمزة: لو نجحت القوى الإسلامية فى تشكيل النسبة الغالبة فى البرلمان المقبل ستكون هذه هى صورة مصر، التى تشكل الأمية والفقر نسبة كبيرة فيها، وعلينا أن نقبل بالنتائج أيا كانت، وإلا نكون ضد الديمقراطية، ويجب بعد ظهور النتائج أن ننسى كل خلاف ونتعاون جميعا من أجل خدمة مصر وإحداث تنمية حقيقية بها، فاليوم ندعو إلى التنافس وغدا ندعو إلى التعاون من أجل مستقبل مصر.

    وأوضح حمزة أن اللجان الانتخابية شهدت تجاوزات خطيرة من جانب بعض القوى السياسية والأحزاب التى حاولت أن تضع مندوبيها على أبواب اللجان ليساعدوا الناس فى ملء الاستمارات، وهذا توجه تسلكه تلك القوى مع من يعانون الأمية والفقر فقط.

    أما المستشار أحمد مكى، نائب رئيس محكمة النقض السابق، فقد أشار إلى جانب مهم من المشهد الحالى، وهو جانب المواطن العادى، حيث أكد أن البطل الأول فى مشهد الانتخابات هو المواطنون الذين فاجئوا الجميع بإقبالهم الشديد والإدلاء بأصواتهم، وقضوا على شائعات السلبية وعدم المشاركة بعدما أدركوا أن أصواتهم محل اهتمام، فى ظل وجود مؤشرات كانت تدعو إلى عدم الاطمئنان.

    وأوضح مكى لـ"اليوم السابع" أن القضاة أدوا دورهم بالقدر الواجب، رغم الأخطاء التى صاحبت نقل الأوراق والصناديق والهياج الذى حدث فى بعض اللجان، لافتا إلى أن التجاوزات التى حدثت فى الانتخابات على مدار اليومين الماضيين غير مؤثرة، ويمكن تجاوزها فى المراحل المقبلة، ولا توجد نسبة مقارنة بينها وبين ما كان يتم خلال فترة حكم النظام السابق، فمعظم الأخطاء التى وقعت محتملة وتحدث فى أعرق دول العالم.

    وأشار مكى إلى أن النتائج أيا كانت يجب أن تحترم، ما دام أن الناس حضرت بهذه الكثافة الكبيرة، والحديث عن شدة تنظيم الإخوان أمر حقيقى، لأنهم وجدوا خطابا يستميلون به الناس، وعلى الجميع أن يحترم إرادة الناخبين دون التذرع بنسب الفقر أو الأمية، وكل القوى التى تؤكد دائما على عمق فهمها وقدرتها على متابعة الأحداث والتعامل معها، عليها أولا أن تتعلم كيفية مخاطبة الجماهير وإقناعهم بما ترى، حتى تتمكن من الوصول إلى أصواتهم فى النهاية.

    وتوقع مكى أن تسير الانتخابات البرلمانية بهدوء وسلام خلال المرحلتين المقبلتين بشرط عدم حدوث مؤامرة من الجهات غير المعلومة التى حاولت إثارة الفوضى والبلبلة طوال الوقت خلال الفترة الماضية، داعيا إلى ضرورة ضبط النفس واحترام سير العملية الديمقراطية فى هدوء حتى نهايتها.

    من جانبه قال الدكتور حازم فاروق، عضو مجلس الشعب السابق ومرشح حزب الحرية والعدالة الحالى، فى دائرة الساحل، إن التصويت على مدار اليومين الماضيين واجهته بعض المشاكل والمعوقات الإدارية تمثلت فى عدم وجود بطاقات للتصويت وقلة عدد المندوبين، والتأخر فى فتح بعض اللجان.

    وأضاف فاروق: "الجيش كان 10 على 10 وأمّن الانتخابات فى المرحلة الأولى بشكل مشرف يدعو إلى الفخر واحترام هذا الجيش الذى لا يستهدف إلا مصلحة الوطن".

    وأشار فاروق إلى أن البرلمان المقبل سيسيطر عليه المواطن المصرى بعيدا عن القوى والتيارات السياسية، والرابح الوحيد فيه هم أبناء مصر بينما الخاسر الأكبر هم الفلول ورموز النظام السابق الذين تواروا وذهبوا إلى الجحور.


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 6:53 am