الخميس، 1 ديسمبر 2011 -
اختارت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، بالتعاون مع مركز الريادة العامة فى جامعة هارفارد الأمريكية، العالم المصرى الدكتور أحمد زويل ضمن أعظم سبع قيادات بالولايات المتحدة الأمريكية لعام 2011.
وقالت الصحيفة، إن اختيار زويل للجائزة جاء من قبل لجنة عقدها مركز الريادة العامة، ومن المقرر أن يتم منح الجوائز لزويل والستة الآخرين يوم 5 من الشهر الجارى على مسرح فورد.
وأضافت الصحيفة، أن د. أحمد زويل ليس مجرد شخصية حائزة جائزة نوبل فى الفيزياء، بل إنه أحد القيادات الفكرية والعلمية فى العالم بأسره ويمثل نقطة إشعاع علمية وفكرية على كل المستويات، ويعد رمزاً من رموز العالم أجمع، بالإضافة إلى جهوده فى تعزيز التنمية والسلام العالمى.
وأضافت الصحيفة أنه لعدة عقود كان يعمل زويل على تطوير التعليم والتنمية الاقتصادية فى مصر مسقط رأسه، وفى أنحاء العالم العربى أيضا، فضلا عن أنه انضم ليساهم فى عملية التحول إلى الديمقراطية التى بشرت إليها الثورات الحالية، التى تعرف بالربيع العربى، بالإضافة إلى ذلك، فإن علاقاته بكل من مصر والولايات المتحدة انصهرت بشكل قوى جدا، عندما اختاره الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى أواخر2009 ليكون مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية العلمى للشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة إنه منذ ذلك الحين، فإن محاضرات زويل العامة يتم بثها لملايين الناس فى الشرق الأوسط، كما أنه يوجه الآن جهوده لتنمية مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا بالقاهرة، التى تضم جامعة وعددا من المعاهد العلمية للأبحاث العلمية، وتخصيص مساحة واسعة لإقامة شركات ونقلة تكنولوجية.
وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من أن تعليمه الأساسى كان فى مصر، إلا أن سير حياته العلمية تم تشكيلها فى الولايات المتحدة، حيث أكمل زويل الدكتوراه فى جامعة بنسلفانيا، وأجرى عدة بحوث بعد الدكتوراه فى جامعة كاليفورنيا قبل الالتحاق بالكلية فى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا.
اختارت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، بالتعاون مع مركز الريادة العامة فى جامعة هارفارد الأمريكية، العالم المصرى الدكتور أحمد زويل ضمن أعظم سبع قيادات بالولايات المتحدة الأمريكية لعام 2011.
وقالت الصحيفة، إن اختيار زويل للجائزة جاء من قبل لجنة عقدها مركز الريادة العامة، ومن المقرر أن يتم منح الجوائز لزويل والستة الآخرين يوم 5 من الشهر الجارى على مسرح فورد.
وأضافت الصحيفة، أن د. أحمد زويل ليس مجرد شخصية حائزة جائزة نوبل فى الفيزياء، بل إنه أحد القيادات الفكرية والعلمية فى العالم بأسره ويمثل نقطة إشعاع علمية وفكرية على كل المستويات، ويعد رمزاً من رموز العالم أجمع، بالإضافة إلى جهوده فى تعزيز التنمية والسلام العالمى.
وأضافت الصحيفة أنه لعدة عقود كان يعمل زويل على تطوير التعليم والتنمية الاقتصادية فى مصر مسقط رأسه، وفى أنحاء العالم العربى أيضا، فضلا عن أنه انضم ليساهم فى عملية التحول إلى الديمقراطية التى بشرت إليها الثورات الحالية، التى تعرف بالربيع العربى، بالإضافة إلى ذلك، فإن علاقاته بكل من مصر والولايات المتحدة انصهرت بشكل قوى جدا، عندما اختاره الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى أواخر2009 ليكون مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية العلمى للشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة إنه منذ ذلك الحين، فإن محاضرات زويل العامة يتم بثها لملايين الناس فى الشرق الأوسط، كما أنه يوجه الآن جهوده لتنمية مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا بالقاهرة، التى تضم جامعة وعددا من المعاهد العلمية للأبحاث العلمية، وتخصيص مساحة واسعة لإقامة شركات ونقلة تكنولوجية.
وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من أن تعليمه الأساسى كان فى مصر، إلا أن سير حياته العلمية تم تشكيلها فى الولايات المتحدة، حيث أكمل زويل الدكتوراه فى جامعة بنسلفانيا، وأجرى عدة بحوث بعد الدكتوراه فى جامعة كاليفورنيا قبل الالتحاق بالكلية فى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا.