الأربعاء، 7 ديسمبر 2011 -
تعهد الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء، بإعادة النظر فى قيادات المؤسسات الصحفية القومية، مشيراً، فى تصريحات له اليوم، إلى أن المؤسسات الصحفية ستكون ضمن خريطة أولويات حكومة الإنقاذ الوطنى، مرجحاً احتمال إجراء تعديلات بها.
كانت حكومة الدكتور كمال الجنزورى، أدت اليمين القانونية أمام المشير حسين طنطاوى، القائد العام، ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، عصر اليوم، وعقد المشير اجتماعاً مغلقاً بالحكومة فور حلف اليمين.
ومن بين وزراء حكومة الجنزورى، كل من: الدكتور محمد رضا إسماعيل وزيراً للزراعة، خلفاً للدكتور صلاح الدين يوسف، واللواء محمد إبراهيم وزيراً للداخلية، خلفاً للواء منصور العيسوى.
ومن المقرر أن يباشر الجنزورى مهامه رئيساً للوزراء من مقر مجلس الوزراء، غداً الخميس، أو السبت المقبل، بعد نجاح المفاوضات الأولية مع المعتصمين أمام المجلس، فى فض الاعتصام، وهو ما أدى إلى إقناع 150 من المعتصمين بفض الاعتصام، وجار التفاوض مع الباقين.
تعهد الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء، بإعادة النظر فى قيادات المؤسسات الصحفية القومية، مشيراً، فى تصريحات له اليوم، إلى أن المؤسسات الصحفية ستكون ضمن خريطة أولويات حكومة الإنقاذ الوطنى، مرجحاً احتمال إجراء تعديلات بها.
كانت حكومة الدكتور كمال الجنزورى، أدت اليمين القانونية أمام المشير حسين طنطاوى، القائد العام، ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، عصر اليوم، وعقد المشير اجتماعاً مغلقاً بالحكومة فور حلف اليمين.
ومن بين وزراء حكومة الجنزورى، كل من: الدكتور محمد رضا إسماعيل وزيراً للزراعة، خلفاً للدكتور صلاح الدين يوسف، واللواء محمد إبراهيم وزيراً للداخلية، خلفاً للواء منصور العيسوى.
ومن المقرر أن يباشر الجنزورى مهامه رئيساً للوزراء من مقر مجلس الوزراء، غداً الخميس، أو السبت المقبل، بعد نجاح المفاوضات الأولية مع المعتصمين أمام المجلس، فى فض الاعتصام، وهو ما أدى إلى إقناع 150 من المعتصمين بفض الاعتصام، وجار التفاوض مع الباقين.