الخميس، 22 ديسمبر 2011 -
رحب مصدر مسئول رفيع المستوى بمبادرة العالم الكبير الدكتور أحمد زويل، والداعية إلى عدة مقترحات للخروج من الأزمة الراهنة للبلاد.
واعتبر المصدر، فى تصريح له، الأربعاء، هذه المبادرة بأنها تحقق التوافق وصولا إلى الهدوء والاستقرار لصالح مصر.
وقدم زويل، فى وقت سابق، عدة مقترحات للخروج من الأزمة الراهنة، لخصها بالقول، "يجب وقف حالة العنف، وأن يقوم المتظاهرون بهدنة حقيقية، وعلى الحركات الثورية والشعبية أن يعلنوا بوضوح عدم التواجد فى شوارع مصر، وبذلك يتم حصر البلطجية، لأنه لا يوجد مصرى يقبل بالبلطجة، كما حدث فى المجمع العلمى".
وأعرب زويل عن اعتراضه على قرارات الاستقالة التى قدمها أعضاء المجلس الاستشارى، "الأمر يتطلب وجود تواصل بين المجلس والشعب وعمل خطة للوصول إلى حل لمعضلة التنمية الاقتصادية".
وأشار إلى أهمية التركيز فى المرحلة المقبلة على وضع دستور يركز على العدالة الاجتماعية وحق المرأة والمواطنة، لأنه بعد 50 عاما سيسأل التاريخ ماذا فعل المصريون لمصر، وما فعلوا لشهداء مصر، ويجب أن تكون النتيجة أنهم نجحوا وأذهلوا العالم.
رحب مصدر مسئول رفيع المستوى بمبادرة العالم الكبير الدكتور أحمد زويل، والداعية إلى عدة مقترحات للخروج من الأزمة الراهنة للبلاد.
واعتبر المصدر، فى تصريح له، الأربعاء، هذه المبادرة بأنها تحقق التوافق وصولا إلى الهدوء والاستقرار لصالح مصر.
وقدم زويل، فى وقت سابق، عدة مقترحات للخروج من الأزمة الراهنة، لخصها بالقول، "يجب وقف حالة العنف، وأن يقوم المتظاهرون بهدنة حقيقية، وعلى الحركات الثورية والشعبية أن يعلنوا بوضوح عدم التواجد فى شوارع مصر، وبذلك يتم حصر البلطجية، لأنه لا يوجد مصرى يقبل بالبلطجة، كما حدث فى المجمع العلمى".
وأعرب زويل عن اعتراضه على قرارات الاستقالة التى قدمها أعضاء المجلس الاستشارى، "الأمر يتطلب وجود تواصل بين المجلس والشعب وعمل خطة للوصول إلى حل لمعضلة التنمية الاقتصادية".
وأشار إلى أهمية التركيز فى المرحلة المقبلة على وضع دستور يركز على العدالة الاجتماعية وحق المرأة والمواطنة، لأنه بعد 50 عاما سيسأل التاريخ ماذا فعل المصريون لمصر، وما فعلوا لشهداء مصر، ويجب أن تكون النتيجة أنهم نجحوا وأذهلوا العالم.