24 ديسمبر 2011 - الأمن يتحرى حول بيان لجماعة تبنت تفجيرات الغاز بسيناء
صرح اللواء صالح المصرى، مدير أمن شمال سيناء، بأنه لا توجد فى سيناء جماعة تدعى أنصار الجهاد.
وقال إن البيان الذى نشر على موقع إلكترونى شبه مجهول ينسب لها تفجير الغاز وغيره من الأعمال، لم يتم نشره ورقيا أو توزيعه على الإطلاق بشمال سيناء وهو مكتوب عشوائيا.
...
وقال إننا نقوم حاليا بالتحقق من جهة إصدار البيان وعلاقتها بتفجيرات الغاز، موضحا أن الاسم الذى ذكره البيان لم يقتل فى تفجيرات الغاز، وإنما قتل خلال الهجوم من قبل الشرطة والجيش على ورشة لتصنيع الأسلحة جنوب العريش بمنطقة لحفن ويدعى سالم محمد جمعة، حيث ضبط فى مكان الهجوم عليه بندقية قناصة، و696 طلقة عيار 51، وكاتم للصوت، وبندقية آلية عيار 7.62×39، و3 خزينة خاصة بالبندقية، و22 طلقة من ذات العيار، و8 قنابل F1، و3 قذائف «آر. بى. جى»، ومتفجرات خاصة بالقنابل اليدوية، و3 لوحات معدنية، ومشبك خاص، ولحام كهربائى، وكمية من الرايات السوداء عليها شعارات دينية و أدوات تستخدم فى صناعة العبوات المُتفجرة والأحزمة الناسفة، وكيس أسود به رلمان بلى، وبرطمان يحتوى على خلطة كيميائية تستخدم فى صناعة المتفجرات، ومواد كيميائية وحجارة وصاج تستخدم فى إعداد المتفجرات والقنابل اليدوية، وعدد من الآلات المستخدمة فى تصنيع العبوات والأحزمة الناسفة، وجهازا إنذار سيارات، و2 جرس باب بالريموت، وجهاز قياس جهد ولغم مفكك بمحتوياته، ومكبر للموجة التفجيرية، و2 زاوية ألومونيوم، و«4 ذراع مُفجر بالفتيل الخاص به».
وأوضح مدير الأمن أن الأجهزة تعمل حاليا لمعرفة مصدر البيان الذى نشر على الإنترنت يوم 20 ديسمبر الجارى.
صرح اللواء صالح المصرى، مدير أمن شمال سيناء، بأنه لا توجد فى سيناء جماعة تدعى أنصار الجهاد.
وقال إن البيان الذى نشر على موقع إلكترونى شبه مجهول ينسب لها تفجير الغاز وغيره من الأعمال، لم يتم نشره ورقيا أو توزيعه على الإطلاق بشمال سيناء وهو مكتوب عشوائيا.
...
وقال إننا نقوم حاليا بالتحقق من جهة إصدار البيان وعلاقتها بتفجيرات الغاز، موضحا أن الاسم الذى ذكره البيان لم يقتل فى تفجيرات الغاز، وإنما قتل خلال الهجوم من قبل الشرطة والجيش على ورشة لتصنيع الأسلحة جنوب العريش بمنطقة لحفن ويدعى سالم محمد جمعة، حيث ضبط فى مكان الهجوم عليه بندقية قناصة، و696 طلقة عيار 51، وكاتم للصوت، وبندقية آلية عيار 7.62×39، و3 خزينة خاصة بالبندقية، و22 طلقة من ذات العيار، و8 قنابل F1، و3 قذائف «آر. بى. جى»، ومتفجرات خاصة بالقنابل اليدوية، و3 لوحات معدنية، ومشبك خاص، ولحام كهربائى، وكمية من الرايات السوداء عليها شعارات دينية و أدوات تستخدم فى صناعة العبوات المُتفجرة والأحزمة الناسفة، وكيس أسود به رلمان بلى، وبرطمان يحتوى على خلطة كيميائية تستخدم فى صناعة المتفجرات، ومواد كيميائية وحجارة وصاج تستخدم فى إعداد المتفجرات والقنابل اليدوية، وعدد من الآلات المستخدمة فى تصنيع العبوات والأحزمة الناسفة، وجهازا إنذار سيارات، و2 جرس باب بالريموت، وجهاز قياس جهد ولغم مفكك بمحتوياته، ومكبر للموجة التفجيرية، و2 زاوية ألومونيوم، و«4 ذراع مُفجر بالفتيل الخاص به».
وأوضح مدير الأمن أن الأجهزة تعمل حاليا لمعرفة مصدر البيان الذى نشر على الإنترنت يوم 20 ديسمبر الجارى.