December 28 2011
أمعن البيت الأبيض في إهانة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عندما أعلن أنه لم يتخذ قراراً نهائياً في مسألة منحه تأشيرة دخول أراضي الولايات المتحدة الأمريكية لتلقي العلاج، على الرغم من أن مسؤولاً كبيراً في إدارة أوباما أعلن أن صالح سيمنح تأشيرة لتلقي العلاج .وأعلن مساعد المتحدث باسم البيت الأبيض جوش ارنيست أن المعلومات التي تحدثت عن أن البيت الأبيض وافق على استقبال الرئيس صالح في الولايات المتحدة لتلقي العلاج الطبي “غير صحيحة”، ومن غير المعروف متى ستتخذ الإدارة الأمريكية قراراً نهائياً بشأن طلب صالح الذي يضعها في موقف حرج
وأضاف قائلاً من هونولولو، حيث يمضي الرئيس باراك أوباما أعياد نهاية السنة إن “المسؤولين الأمريكيين ما زالوا يدرسون طلب الرئيس صالح للمجيء إلى بلادنا فقط لتلقي العلاج الطبي لكن المعلومات التي تحدثت عن أن الموافقة قد تمت غير صحيحة” .وأعلن صالح أنه يريد السفر “لتسهيل عمل حكومة الوفاق الوطني وتنظيم الانتخابات الرئاسية المبكرة” المقررة في 21 فبراير/ شباط وسيتنحى بعدها بحسب اتفاق وقع في الرياض في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني” .وإذا قبلت إدارة أوباما استقبال صالح فإنها ستتعرض لانتقادات شديدة إذا ما تبين أنها تحمي مسؤولاً متهماً بقتل مئات الأشخاص الذين تظاهروا ضد نظامه، لهذا يشدد المسؤولون الأمريكيون على أنه لن يتم استقبال صالح في الولايات المتحدة إلا لأسباب صحية مشروعة
الطريف ان جهات يمنية امريكية اقترحت على علي عبدالله صالح ان يدخل امريكا عن طريق التهريب عبر الحدود المكسيكية وذلك بحاويات الزبالة وستكلفه العملية الف دولار بلص تاكس
أمعن البيت الأبيض في إهانة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عندما أعلن أنه لم يتخذ قراراً نهائياً في مسألة منحه تأشيرة دخول أراضي الولايات المتحدة الأمريكية لتلقي العلاج، على الرغم من أن مسؤولاً كبيراً في إدارة أوباما أعلن أن صالح سيمنح تأشيرة لتلقي العلاج .وأعلن مساعد المتحدث باسم البيت الأبيض جوش ارنيست أن المعلومات التي تحدثت عن أن البيت الأبيض وافق على استقبال الرئيس صالح في الولايات المتحدة لتلقي العلاج الطبي “غير صحيحة”، ومن غير المعروف متى ستتخذ الإدارة الأمريكية قراراً نهائياً بشأن طلب صالح الذي يضعها في موقف حرج
وأضاف قائلاً من هونولولو، حيث يمضي الرئيس باراك أوباما أعياد نهاية السنة إن “المسؤولين الأمريكيين ما زالوا يدرسون طلب الرئيس صالح للمجيء إلى بلادنا فقط لتلقي العلاج الطبي لكن المعلومات التي تحدثت عن أن الموافقة قد تمت غير صحيحة” .وأعلن صالح أنه يريد السفر “لتسهيل عمل حكومة الوفاق الوطني وتنظيم الانتخابات الرئاسية المبكرة” المقررة في 21 فبراير/ شباط وسيتنحى بعدها بحسب اتفاق وقع في الرياض في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني” .وإذا قبلت إدارة أوباما استقبال صالح فإنها ستتعرض لانتقادات شديدة إذا ما تبين أنها تحمي مسؤولاً متهماً بقتل مئات الأشخاص الذين تظاهروا ضد نظامه، لهذا يشدد المسؤولون الأمريكيون على أنه لن يتم استقبال صالح في الولايات المتحدة إلا لأسباب صحية مشروعة
الطريف ان جهات يمنية امريكية اقترحت على علي عبدالله صالح ان يدخل امريكا عن طريق التهريب عبر الحدود المكسيكية وذلك بحاويات الزبالة وستكلفه العملية الف دولار بلص تاكس