٢٠/ ٣/ ٢٠١٢
على مدى عشرات السنوات عاش البابا شنودة، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، أزمات صعبة استطاع العبور منها بسلام، إلا أن أصعبها تلك التى عاشها فى عصر الرئيس الأسبق أنور السادات، مقارنة بالأزمات التى مر بها فى عهدى الرئيس السابق حسنى مبارك والمجلس العسكرى.. بين تولى مهام البابوية والتجريد من الرتبة الدينية وتحديد الإقامة فى دير الأنبا «بيشوى» بوادى النطرون، إلى مذبحة ماسبيرو.. محطات مهمة فى حياة البابا شنودة.
١٩٧١
تنصيب البابا شنودة
تولى منصب البابوية بعد رحيل البابا كيرلس السادس، ليكون البابا رقم ١١٧ فى تاريخ الكنيسة القبطية.
١٩٧٢
أزمة «الخانكة»
أول صدام مع الرئيس السادات، عندما تم حرق جمعية الكتاب المقدس فى منطقة الخانكة، وإزالة بعض المبانى التابعة للجمعية.
١٩٧٥
تعداد الأقباط
جاء إعلان الرئيس الراحل أنور السادات عن أن تعداد الأقباط فى مصر أقل من مليونين ونصف المليون، بما يتناقض مع أرقام الكنيسة، التى أكدت فى إحصائياتها أن تعداد الأقباط وصل إلى ٧ ملايين نسمة.
١٩٧٧
زيارة إسرائيل
رفض زيارة السادات لإسرائيل، و منعها على الأقباط إلا بعد حل القضية الفلسطينية، وقام بمعاقبة مخالفى القرار بالحرمان من ممارسة سر «التناول».
أفصح الرئيس السادات للأنبا متى المسكين عن نيته اعتقال البابا، إلا أن الأنبا متى أعلن رفضه القرار، قائلا: «العنف لا يولد إلا عنفاً»، وأخذ يشرح للرئيس وضع البابا الدينى، وأنه لا يجوز للدولة أن تنحيه عن رئاسة الكنيسة القبطية، فتراجع الرئيس عن فكرة اعتقال البابا ووافق على فكرة إيداعه فى الدير.
١٩٨١
الكشح
اندلعت أعمال العنف فى ٣١ ديسمبر ١٩٩٩ فى قرية «الكشح» بمحافظة سوهاج، وأسفرت عن مقتل ٢٠ شخصا، ١٩ منهم من أتباع الكنيسة القبطية، وأصيب ٣٣ آخرون بجروح.
٢٠١٠
أزمة بيشوى
«آسف لجرح شعور إخواننا ومستعد لترضيتهم.. وهم الأغلبية ونحن الضيوف عليهم» بهذه الكلمات عبر البابا عن موقفه من تصريحات الأنبا بيشوى، بأن المسلمين ضيوف على الأقباط.
٢٠١٠
نجع حمادى
طالب البابا شنودة بعدم خروج الأقباط للتظاهر فى محافظة قنا، احتجاجا على أحداث نجع حمادى، مؤكدا أن أقباط ومسلمى مصر نسيج واحد.
٢٠١٠
كاميليا شحاتة
رفض البابا خروج كاميليا شحاتة إلى وسائل الإعلام، مؤكدا أنه ليس من حق أحد معرفة مكانها، لأنها لم تعتنق الإسلام.
٢٠١١
تفجيرات القديسين
صرح بأن حادث كنيسة القديسين أعاد إلى ذهنه حادث نجع حمادى، مؤكدا أن هناك قوى تريد زعزعة استقرار البلاد ولا تريد الخير لمصر.
٢٠١١
مذبحة ماسبيرو
دعا الأقباط إلى الصيام لمدة ٣ أيام، احتجاجا على الأحداث الدامية التى شهدتها منطقة ماسبيرو، وأسفرت عن وفاة ٢٥ ونحو ٣٠٠ جريح.
على مدى عشرات السنوات عاش البابا شنودة، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، أزمات صعبة استطاع العبور منها بسلام، إلا أن أصعبها تلك التى عاشها فى عصر الرئيس الأسبق أنور السادات، مقارنة بالأزمات التى مر بها فى عهدى الرئيس السابق حسنى مبارك والمجلس العسكرى.. بين تولى مهام البابوية والتجريد من الرتبة الدينية وتحديد الإقامة فى دير الأنبا «بيشوى» بوادى النطرون، إلى مذبحة ماسبيرو.. محطات مهمة فى حياة البابا شنودة.
١٩٧١
تنصيب البابا شنودة
تولى منصب البابوية بعد رحيل البابا كيرلس السادس، ليكون البابا رقم ١١٧ فى تاريخ الكنيسة القبطية.
١٩٧٢
أزمة «الخانكة»
أول صدام مع الرئيس السادات، عندما تم حرق جمعية الكتاب المقدس فى منطقة الخانكة، وإزالة بعض المبانى التابعة للجمعية.
١٩٧٥
تعداد الأقباط
جاء إعلان الرئيس الراحل أنور السادات عن أن تعداد الأقباط فى مصر أقل من مليونين ونصف المليون، بما يتناقض مع أرقام الكنيسة، التى أكدت فى إحصائياتها أن تعداد الأقباط وصل إلى ٧ ملايين نسمة.
١٩٧٧
زيارة إسرائيل
رفض زيارة السادات لإسرائيل، و منعها على الأقباط إلا بعد حل القضية الفلسطينية، وقام بمعاقبة مخالفى القرار بالحرمان من ممارسة سر «التناول».
أفصح الرئيس السادات للأنبا متى المسكين عن نيته اعتقال البابا، إلا أن الأنبا متى أعلن رفضه القرار، قائلا: «العنف لا يولد إلا عنفاً»، وأخذ يشرح للرئيس وضع البابا الدينى، وأنه لا يجوز للدولة أن تنحيه عن رئاسة الكنيسة القبطية، فتراجع الرئيس عن فكرة اعتقال البابا ووافق على فكرة إيداعه فى الدير.
١٩٨١
الكشح
اندلعت أعمال العنف فى ٣١ ديسمبر ١٩٩٩ فى قرية «الكشح» بمحافظة سوهاج، وأسفرت عن مقتل ٢٠ شخصا، ١٩ منهم من أتباع الكنيسة القبطية، وأصيب ٣٣ آخرون بجروح.
٢٠١٠
أزمة بيشوى
«آسف لجرح شعور إخواننا ومستعد لترضيتهم.. وهم الأغلبية ونحن الضيوف عليهم» بهذه الكلمات عبر البابا عن موقفه من تصريحات الأنبا بيشوى، بأن المسلمين ضيوف على الأقباط.
٢٠١٠
نجع حمادى
طالب البابا شنودة بعدم خروج الأقباط للتظاهر فى محافظة قنا، احتجاجا على أحداث نجع حمادى، مؤكدا أن أقباط ومسلمى مصر نسيج واحد.
٢٠١٠
كاميليا شحاتة
رفض البابا خروج كاميليا شحاتة إلى وسائل الإعلام، مؤكدا أنه ليس من حق أحد معرفة مكانها، لأنها لم تعتنق الإسلام.
٢٠١١
تفجيرات القديسين
صرح بأن حادث كنيسة القديسين أعاد إلى ذهنه حادث نجع حمادى، مؤكدا أن هناك قوى تريد زعزعة استقرار البلاد ولا تريد الخير لمصر.
٢٠١١
مذبحة ماسبيرو
دعا الأقباط إلى الصيام لمدة ٣ أيام، احتجاجا على الأحداث الدامية التى شهدتها منطقة ماسبيرو، وأسفرت عن وفاة ٢٥ ونحو ٣٠٠ جريح.