من أبرز المفاجأت التى شهدتها الجولة الاولى من انتخابات مجلس الشعب التى جرت فعالياتها الأحد 28 نوفمبر المنصرم عدم نجاح معظم المرشحين ممن استعانوا بفنانين ورياضيين لمساندتهم فى حملاتهم الانتخابية هذه سواء بالتجول معهم فى المناطق التى تنافسوا فيها أو حضور مؤتمراتهم الانتخابية اوغير هذا من صور واشكال المساندة الأخرى.
فعندما تم إعلان أسماء المرشحين الذين نجحوا فى حسم المعركة الانتخابية من الجولة الاولى فوجئنا بخلو قائمة الناجحين بأي مرشح من هؤلاء الفنانين والرياضيين الذين استعانوا باصدقائهم بكلا الوسطين الفنى والرياضى ورغم هذا تأرجحت نتائجهم جميعا مابين الفشل والإعادة.
يأتى فى مقدمة هؤلاء المرشحين الذين استعانوا بفنانين لمساندتهم المرشح الناصرى محمد أبوالعلا والذى خاض الانتخابات بالدائرة الاولى الساحل تحت لواء الحزب الناصري وتجولت السيارات طيلة الايام التى سبقت الانتخابات تدعو له وهى تحمل صورته الى جانب صورة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر بالاضافة لتشغيل اغانى وطنية من عهد الثورة بل وقام بتوجيه الدعوة لأهل الحي لحضور المؤتمر الذى اقامه وسانده فيه مجموعة من الفنانين من المعروف اتجاهاتهم السياسية مثل الفنانه محسنة توفيق والفنانه فردوس عبدالحميد وزوجها المخرج الكبير محمد فاضل ورغم كل هذا فشل فى حصد أصوات تذكر فى الجولة الأولى حيث تم اعلان النتيجه باجراء الإعادة بين اربعة مرشحين لم يكن هو واحدا منهم.
كما فشلت فى هذه الجولة أيضاً الفنانة الكبيرة سميرة أحمد التى خاضت الانتخابات في دائرة باب الشعرية والموسكى تحت لواء حزب الوفد وعقدت مؤتمراً شعبياً كبيرا حضره عدد كبير من الممثلين خاصة من نجوم مسلسلها الأخير ''ماما في القسم'' يتقدمهم الفنان محمود ياسين والمطرب الشعبى عبدالباسط حمودة إضافة إلى مسعد فودة نقيب السينمائيين وشقيقتها الفنانة خيرية أحمد ورانيا محمود ياسين والمنتج إبراهيم أبو ذكري واخرين غيرهم ورغم هذا خرجت من الجولة الأولى لتعرب عن ندمها على خوض الانتخابات عقب ظهور النتيجة مباشرة.
ولم تفلح استعانة ماردونا النيل طاهر أبوزيد الذي ترشح عن حزب الوفد بأصدقائه وابناء جيله من نجوم كرة القدم في حصده لأصوات الناخبين في دائرة الساحل؛ رغم أن المؤتمر الذى اقامه امتلآ بالكثير من نجوم الكرة القدامى ممن عاصروه فى حقبة الثمانينات مثل الكابتن فاروق جعفر وغيره من الرياضيين الاخرين بخلاف عدد لابأس به من الفنانين ممن أعلنوا مساندتهم الصريحة والقوية له.
كما لم ينجح الكابتن أحمد شوبير فى حسم المعركة الانتخابية لصالحه بمسقط رأسه بمدينة طنطا رغم المساندة الصريحة والواضحة من قبل عدد كبير من الرياضيين والفنانين له وتقديم أبوالليف الذى حضر المؤتمر الذى اقامه شوبير لبعض الاغنيات التى تراقص عليها الشباب هناك.
ورغم قيام الفنانين كمال أبو رية وأحمد ماهر والمؤلف مجدي صابر وآخرين بمساندة المؤلف أيمن الشندويلي الذى ترشح لعضوية البرلمان عن احدى دوائر محافظة سوهاج بصعيد مصر، فاز مرشح الحزب الوطني في الجولة الأولى ليخرج الشندويلي خالي الوفاض، فيما ستجرى جولة الإعادة بين مرشحين آخرين أحدهما يتبع الحزب الوطنى والآخر مستقل على مقعد العمال والفلاحين وبالطبع لم يكن الشندويلى احدهما بعد ان منى بالخسارة من الجولة الاولى.
فعندما تم إعلان أسماء المرشحين الذين نجحوا فى حسم المعركة الانتخابية من الجولة الاولى فوجئنا بخلو قائمة الناجحين بأي مرشح من هؤلاء الفنانين والرياضيين الذين استعانوا باصدقائهم بكلا الوسطين الفنى والرياضى ورغم هذا تأرجحت نتائجهم جميعا مابين الفشل والإعادة.
يأتى فى مقدمة هؤلاء المرشحين الذين استعانوا بفنانين لمساندتهم المرشح الناصرى محمد أبوالعلا والذى خاض الانتخابات بالدائرة الاولى الساحل تحت لواء الحزب الناصري وتجولت السيارات طيلة الايام التى سبقت الانتخابات تدعو له وهى تحمل صورته الى جانب صورة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر بالاضافة لتشغيل اغانى وطنية من عهد الثورة بل وقام بتوجيه الدعوة لأهل الحي لحضور المؤتمر الذى اقامه وسانده فيه مجموعة من الفنانين من المعروف اتجاهاتهم السياسية مثل الفنانه محسنة توفيق والفنانه فردوس عبدالحميد وزوجها المخرج الكبير محمد فاضل ورغم كل هذا فشل فى حصد أصوات تذكر فى الجولة الأولى حيث تم اعلان النتيجه باجراء الإعادة بين اربعة مرشحين لم يكن هو واحدا منهم.
كما فشلت فى هذه الجولة أيضاً الفنانة الكبيرة سميرة أحمد التى خاضت الانتخابات في دائرة باب الشعرية والموسكى تحت لواء حزب الوفد وعقدت مؤتمراً شعبياً كبيرا حضره عدد كبير من الممثلين خاصة من نجوم مسلسلها الأخير ''ماما في القسم'' يتقدمهم الفنان محمود ياسين والمطرب الشعبى عبدالباسط حمودة إضافة إلى مسعد فودة نقيب السينمائيين وشقيقتها الفنانة خيرية أحمد ورانيا محمود ياسين والمنتج إبراهيم أبو ذكري واخرين غيرهم ورغم هذا خرجت من الجولة الأولى لتعرب عن ندمها على خوض الانتخابات عقب ظهور النتيجة مباشرة.
ولم تفلح استعانة ماردونا النيل طاهر أبوزيد الذي ترشح عن حزب الوفد بأصدقائه وابناء جيله من نجوم كرة القدم في حصده لأصوات الناخبين في دائرة الساحل؛ رغم أن المؤتمر الذى اقامه امتلآ بالكثير من نجوم الكرة القدامى ممن عاصروه فى حقبة الثمانينات مثل الكابتن فاروق جعفر وغيره من الرياضيين الاخرين بخلاف عدد لابأس به من الفنانين ممن أعلنوا مساندتهم الصريحة والقوية له.
كما لم ينجح الكابتن أحمد شوبير فى حسم المعركة الانتخابية لصالحه بمسقط رأسه بمدينة طنطا رغم المساندة الصريحة والواضحة من قبل عدد كبير من الرياضيين والفنانين له وتقديم أبوالليف الذى حضر المؤتمر الذى اقامه شوبير لبعض الاغنيات التى تراقص عليها الشباب هناك.
ورغم قيام الفنانين كمال أبو رية وأحمد ماهر والمؤلف مجدي صابر وآخرين بمساندة المؤلف أيمن الشندويلي الذى ترشح لعضوية البرلمان عن احدى دوائر محافظة سوهاج بصعيد مصر، فاز مرشح الحزب الوطني في الجولة الأولى ليخرج الشندويلي خالي الوفاض، فيما ستجرى جولة الإعادة بين مرشحين آخرين أحدهما يتبع الحزب الوطنى والآخر مستقل على مقعد العمال والفلاحين وبالطبع لم يكن الشندويلى احدهما بعد ان منى بالخسارة من الجولة الاولى.