mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 209 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 209 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 318 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 6:45 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    قوات القذافي تزحف باتجاه بنغازي ... والعقيد يمتلك مليارات الدولارات ( كاش ) خزنها في طرابلس منذ سنوات

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    قوات القذافي تزحف باتجاه بنغازي ... والعقيد يمتلك مليارات الدولارات ( كاش ) خزنها في طرابلس منذ سنوات   Empty قوات القذافي تزحف باتجاه بنغازي ... والعقيد يمتلك مليارات الدولارات ( كاش ) خزنها في طرابلس منذ سنوات

    مُساهمة من طرف  السبت مارس 12, 2011 3:39 am

    March 11 2011 08:56


    تتحدث وسائل اعلام دولية عن زحف قوات القذافي باتجاه بنغازي بعد ان دعم القذافي قواته بمرتزقة وطيارين يتم الدفع لهم نقدا ( كاش ) من مليارات الدولارات خزنها القذافي نقدا في طرابلس وفي مقر اقامته في باب العزيزية ... ويقول المسؤولون إن العقيد القذافي لديه ودائع نقدية ضخمة داخل المصرف المركزي الليبي وغيره من المصارف في مختلف أنحاء العاصمة الليبية على مدار الأعوام الأخيرة.وذكر مصدر له صلة بالحكومة الليبية أنه منذ بدء الاحتجاجات والاقتتال، تم نقل بعض من هذه الأموال إلى مجمع العقيد القذافي داخل طرابلس في باب العزيزية. وفيما قال مسؤولون في الاستخبارات الأميركية إنهم لا يستطيعون تأكيد هذا التحرك، قال مسؤول إن العقيد القذافي «من المحتمل أن يكون لديه عشرات المليارات نقدا يمكنه الوصول إليها داخل ليبيا».وقال المسؤولون الاستخباراتيون، شريطة عدم ذكر أسمائهم، إن هذه الأموال - وهي بالدينار الليبي والدولار الأميركي وربما بعملات أجنبية أخرى - تساعد العقيد القذافي على دفع الأموال لجنوده ومرتزقة أفارقة وأنصار سياسيين في مواجهة الانتفاضة

    وقد قلل احتياطي الأموال النقدية الضخم، على الأقل بصورة مؤقتة، من تأثير العقوبات الاقتصادي على العقيد القذافي وحكومته. وتضع احتمالية مقاومته للتمرد داخل دولته لفترة المزيد من الضغوط على إدارة أوباما وزعماء أوروبيين، كانوا يأملون في الإطاحة بالزعيم الليبي عن سدة الحكم سريعا.واجتمع الفريق المسؤول عن الأمن القومي التابع للرئيس أوباما في البيت الأبيض يوم الأربعاء لمناقشة كيفية الإطاحة بالزعيم الليبي، بما في ذلك احتمالية فرض حظر جوي، ولكن لم يتم اتخاذ أي قرارات، وذلك بحسب ما أفاد به السكرتير الصحافي بالبيت الأبيض جاي كارني.ويقول مسؤولون في وزارة الخزانة الأميركية إن الولايات المتحدة تعتمد حتى الآن على فرض عقوبات مالية على حكومة القذافي، حيث جمدت أصولا ليبية تصل قيمتها إلى 32 مليار دولار. كما فرضت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات، وقاما بتجميد أصول أيضا

    ويقول مسؤولون إن العقيد القذافي ربما بدأ تكديس أصول سائلة قبل ذلك بوقت طويل. وقام القذافي ببناء احتياطي نقدي داخل ليبيا في الأعوام التي تلت بدء الغرب في رفع عقوبات اقتصادية من على حكومته في 2004، في أعقاب قراره التخلي عن أسلحة غير تقليدية والتعاون مع الولايات المتحدة في الحرب ضد تنظيم القاعدة. وأدى ذلك إلى كمية كبيرة من الاستثمارات الغربية في قطاعات النفط والغاز الطبيعي الليبي، وساعد على الوصول إلى أسواق مالية ونفطية دولية.بيد أنه من الواضح أن العقيد القذافي خشي من احتمالية إعادة فرض عقوبات في يوم من الأيام وبدأ في السر ترك أموال داخل طرابلس لا يمكن لمصارف غربية مصادرتها، بحسب ما ذكره المسؤولون. واستخدم مصرف ليبيا المركزي، الذي يخضع لسيطرته، ومصارف خاصة داخل المدينة. كما أصدر أوامر بإجراء الكثير من المعاملات المالية الحكومية، بما في ذلك إجراء بعض المبيعات فيما يعرف بالسوق الفورية نقدا. وقال المصدر الذي له علاقات مع مسؤولين حكوميين ليبيين، شريطة عدم ذكر أسمائهم حتى لا يضعهم في مأزق: تعلّم أن يجعل هناك أموالا نقدية قريبة منه

    وقدر المصدر القريب من الحكومة أنه يوجد ما بين 3.000 و4.000 من المرتزقة أتوا من مالي والنيجر ومجموعات متمردة تعمل داخل دارفور، بالسودان، وحركة العدل والمساواة، وتقدم الحكومة الليبية لهؤلاء على الأقل 1.000 دولار يوميا لكل فرد. ويقول مسؤولون استخباراتيون أميركيون إنهم لا يستطيعون تأكيد العدد أو كمية المدفوعات.ويقول مسؤولون استخباراتيون وخبراء آخرون إن العقيد القذافي برع في إخفاء المال، ويشيرون إلى أنه من الصعب في الأغلب التمييز بين أصول الحكومة الليبية بما في ذلك صندوق ثروة سياسي قيمته 70 مليار دولار، والأصول الخاصة بعائلة القذافي.ويشير تاريخ القذافي من المعاملات المالية إلى أن لديه «حسابات سرية وأموالا خارج أي حسابات وهي من الأهمية بمكان حيث تعطيه مقدارا من الأمن حتى لو تجمع العالم عليه»، بحسب ما يقوله ديفيد أوفهاوزر، وهو مسؤول بارز في وزارة الخزانة إبان إدارة الرئيس جورج دبليو بوش.وتظهر وثائق وزارة العدل أن ليبيا عملت مع بنوك سويسرية من أجل غسل عمليات مصرفية دولية على مدار أعوام، وأنه سمح لـ«مئات» المسؤولين الليبيين البارزين بنقل الأموال سرا

    ويقول تيم نيبلوك، وهو خبير متخصص في الشؤون الليبية وأستاذ بجامعة أكستر داخل بريطانيا، إنه يعتقد أن العقيد القذافي أخفى أموالا منذ التسعينات. وقال إن ذلك كان في إطار محاولة كبرى من جانب الزعيم الليبي لحماية أمواله من المجتمع الدولي وخصومه المحليين.وقال الأستاذ الجامعي نيبلوك: «دائما ما يراعي أنه يواجه مشكلات من الخارج والداخل، وسيكون من الحمق ألا يكدس الأموال لأي احتمالية مثل هذه».قوات القذافي تشتبك مع الثوار الليبيين بعد دخولها راس لانوف وانباء عن تقدمها في اتجاه بنغازي

    على صعيد اخر قالت قالت المعارضة المسلحة ان قوات موالية للزعيم الليبي معمر القذافي دخلت مرفأ رأس لانوف النفطي في شرق البلاد وانها تقاتل المقاومين للسيطرة على البلدة.وقال احد المقاومين ابراهيم العلواني حينما اتصلت به "رويترز" هاتفيا من البريقة في وقت مبكر اليوم الجمعة انه ورفاقه الذين ما زالوا في رأس لانوف رأوا قوات حكومية في وسط البلدة.وقال: "رأيت نحو 150 رجلا وثلاث دبابات (...) وأسمع دوي اشتباكات".وقال محمد المغربي الذي وصف نفسه بانه ناطق باسم المقاومين لكنه رفض الافصاح عن مكانه على وجه التحديد ان القوات الحكومية نزلت بقوارب بالقرب من فندق الفضيل في رأس لانوف حيث تدور المعارك. وقال: "اربعة قوارب يحمل كل منها 40 الى 50 رجلا رست هناك. ونحن نقاتلهم الآن".وقال مقاتل في البريقة رفض الافصاح عن اسمه ان رفاقه في راس لانوف افادوا ان قوات حكومية دخلت عن طريق القوارب وفي دبابات

    ويوم الخميس قصفت طائرات حربية وزوارق حربية للقوات الحكومية مواقع المقاتلين في راس لانوف التي تبعد نحو 500 كيلومتر الى الشرق من معقل القذافي.

    وكان التلفزيون الليبي الرسمي أمس بث امس أن القوات الحكومية أخرجت "العصابات المسلحة" - في إشارة إلى المعارضين - من راس لانوف في الشرق لكن المعارضة نفت ذلك.وتعرضت المعارضة المسلحة قرب راس لانوف لقصف كثيف في وقت سابق أمس وقال شهود إن دبابتين على الأقل اتجهتا إلى البلدة. وقال أحد جنود المعارضة لـ "رويترز" إن القوات الحكومية دخلت البلدة وإن قوات المعارضة انسحبت كيلومترات عدة إلى الشرق. ونفى اثنان آخران سقوط البلدة في يد قوات القذافي.وقال التلفزيون الحكومي إن بلدة البريقة وهي أبعد من راس لانوف إلى الشرق قد جرى تطهيرها من المعارضين المسلحين، لكن مراسلاً لـ "رويترز" في البريقة قال إنه لا يوجد ما يشير إلى وجود قوات القذافي على الأرض. وقال المعارضون إن طائرات حربية قصفت البريقة خلال نهار أمس

    وأعلن التلفزيون الليبي في خبر عاجل على شاشته "تم تطهير مدينة راس لانوف من العصابات المسلحة ورفع الراية الخضراء على كل مرافقها". وأضاف أن "القوات الليبية تتقدم باتجاه بنغازي".وأقر أحد الثوار عرّف عن نفسه باسم أسامة: "لقد هزمنا(...) انهم يقصفون بالقذائف ونحن نفر(...) هذا معناه انهم يستعيدون راس لانوف". وفي إحدى العربات جلس مقاتل شاب يدعى محمود إبراهيم يبكي وطالب الرئيس الأميركي باراك اوباما ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون بالمساعدة.وأعلن مسؤول في أحد مستشفيات البريقة مقتل أربعة أشخاص وجرح 35 في راس لانوف النفطية التي تراجع الثوار منها. وصرح سعيد بوخطوة المكلف تسجيل الضحايا في المستشفى إلى وكالة "فرانس برس": "لدينا أربعة قتلى و35 جريحاً لكننا نتوقع قدوم عدد أكبر". ونقل المصابون الخطيرون إلى مستشفى اجدابيا (شرق).وأعلن مدير المستشفى محمد ونيس أن عشرات الأشخاص أصيبوا بجروح إلا انهم لم ينقلوا جميعاً إلى البريقة. وقال نحن نتوقع مزيداً من الجثث

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:38 am