لأسبوع أونلاين
كشفت أوساط مهمة عن هواية خاصة لنجل الرئيس المخلوع 'علاء مبارك' حيث أكدت أن من ضمن عناصر ثروته التي تبلغ المليارات من الدولارات مجموعات من التحف والأعمال الفنية النادرة التي جمعها علي مدار السنوات الماضية من صالات المزادات العالمية مثل 'كريستيز وسوذبير وبونهامز' .. وهي هوايته المفضلة والتي ينفق عليها دون حساب.
كان علاء يقوم بالاشتراك في هذه المزادات، واضعًا في اعتباره أنه مهما وصلت قيمة المزايدة علي 'اللوط' الذي يريد أن يقتنيه، فهو الذي سيفوز به في النهاية، مما كان يجعل منه اضحوكة ومصدر دهشة للحاضرين الآخرين في صالة المزاد، نظرًا لقيامه برفع قيمة 'اللوط' بدرجة كبيرة تفوق كثيرًا قيمته الافتراضية التي حددها الخبراء المقيمين التابعين لصالة المزاد، حيث كان 'علاء' يحضر المزادات، سواء في أوربا أو أمريكا مع شريكه' طارق سالم' حيث كان يطلب تدوين 'اللوطات' المشتراه باسم صديقه، معتقدًا أنه يخفي بذلك واقع الأمر، وهو انه المالك الحقيقي لها .. ومن المعروف أن تلك الصالات كانت تحقق مكاسب هائلة في الأيام التي كان يحضر فيها 'علاء' للمزايدة. وامتدت هواية 'علاء' في شراء التحف إلي بعض تجار التحف في الزمالك وابرزهم 'أ.ج' والذي كانت 'سوزان مبارك' تمارس ضغوطها عليه ليبيع إلي 'علاء' ما يريد، وبالأسعار التي تحددها هي .. ويحتفظ 'علاء' بمقتنياته من التحف والأعمال الفنية التي يرجع زمنها إلي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في قصره بالقطامية .. أما الجانب الأعظم منها فيحتفظ به في قصره بـعرابي علي طريق القاهرة - الإسماعيلية الصحراوي - وملحق به مخزن مكيف ضخم ممتلئ بالتحف.
ومن ضمن مقتنيات 'علاء مبارك' غرفة سفرة قام بصنعها 'فرانسوا لينك' ومن أشهر صناع الأثاث خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وكان من أهم زبائنه قيصر روسيا، والملك 'فؤاد الأول'، وقد اشتري علاء هذه الغرفة بمبلغ يتجاوز '750' ألف جنيه استرليني وهي تعادل بالجنيه المصري '7 ملايين جنيه و125 ألفًا' منذ حوالي ثمانية أعوام، كما قام بشراء قطعة أثاث 'باهيو' من صالة 'كريستيز' للمزادات بنيويورك منذ أكثر من خمسة أعوام بمبلغ يتجاوز الثلاثمائة ألف جنيه استرليني وهو ما يعادل 'مليوني و850 ألف جنيه مصري' .. وهذه القطعة قام أيضًا بصنعها 'فرانسوا لينك'، وهي مثيلة لقطعة أخري كانت موجودة في قصر عابدين .. هذا إلي جانب المقتنيات النادرة الأخري من أعمال 'زواينر' و'بول سورماني' وغيرهما من صناع الأثاث الفرنسي الراقي في القرون الماضية.
كشفت أوساط مهمة عن هواية خاصة لنجل الرئيس المخلوع 'علاء مبارك' حيث أكدت أن من ضمن عناصر ثروته التي تبلغ المليارات من الدولارات مجموعات من التحف والأعمال الفنية النادرة التي جمعها علي مدار السنوات الماضية من صالات المزادات العالمية مثل 'كريستيز وسوذبير وبونهامز' .. وهي هوايته المفضلة والتي ينفق عليها دون حساب.
كان علاء يقوم بالاشتراك في هذه المزادات، واضعًا في اعتباره أنه مهما وصلت قيمة المزايدة علي 'اللوط' الذي يريد أن يقتنيه، فهو الذي سيفوز به في النهاية، مما كان يجعل منه اضحوكة ومصدر دهشة للحاضرين الآخرين في صالة المزاد، نظرًا لقيامه برفع قيمة 'اللوط' بدرجة كبيرة تفوق كثيرًا قيمته الافتراضية التي حددها الخبراء المقيمين التابعين لصالة المزاد، حيث كان 'علاء' يحضر المزادات، سواء في أوربا أو أمريكا مع شريكه' طارق سالم' حيث كان يطلب تدوين 'اللوطات' المشتراه باسم صديقه، معتقدًا أنه يخفي بذلك واقع الأمر، وهو انه المالك الحقيقي لها .. ومن المعروف أن تلك الصالات كانت تحقق مكاسب هائلة في الأيام التي كان يحضر فيها 'علاء' للمزايدة. وامتدت هواية 'علاء' في شراء التحف إلي بعض تجار التحف في الزمالك وابرزهم 'أ.ج' والذي كانت 'سوزان مبارك' تمارس ضغوطها عليه ليبيع إلي 'علاء' ما يريد، وبالأسعار التي تحددها هي .. ويحتفظ 'علاء' بمقتنياته من التحف والأعمال الفنية التي يرجع زمنها إلي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في قصره بالقطامية .. أما الجانب الأعظم منها فيحتفظ به في قصره بـعرابي علي طريق القاهرة - الإسماعيلية الصحراوي - وملحق به مخزن مكيف ضخم ممتلئ بالتحف.
ومن ضمن مقتنيات 'علاء مبارك' غرفة سفرة قام بصنعها 'فرانسوا لينك' ومن أشهر صناع الأثاث خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وكان من أهم زبائنه قيصر روسيا، والملك 'فؤاد الأول'، وقد اشتري علاء هذه الغرفة بمبلغ يتجاوز '750' ألف جنيه استرليني وهي تعادل بالجنيه المصري '7 ملايين جنيه و125 ألفًا' منذ حوالي ثمانية أعوام، كما قام بشراء قطعة أثاث 'باهيو' من صالة 'كريستيز' للمزادات بنيويورك منذ أكثر من خمسة أعوام بمبلغ يتجاوز الثلاثمائة ألف جنيه استرليني وهو ما يعادل 'مليوني و850 ألف جنيه مصري' .. وهذه القطعة قام أيضًا بصنعها 'فرانسوا لينك'، وهي مثيلة لقطعة أخري كانت موجودة في قصر عابدين .. هذا إلي جانب المقتنيات النادرة الأخري من أعمال 'زواينر' و'بول سورماني' وغيرهما من صناع الأثاث الفرنسي الراقي في القرون الماضية.