قدمت أسرة الشيخ محمد ربيع الظواهرى، شقيق الدكتور أيمن الظواهرى، شكوى للمجلس الأعلى للقوات المسلحة تتظلم فيها من إعادة اعتقاله مرة ثانية بعد الإفراج عنه قبل أيام.
كانت قوات الأمن ألقت القبض على شقيق الظواهرى بعد ٧٢ ساعة من الإفراج عنه من محبسه بعد ١٠ سنوات بسجن «العقرب» شديد الحراسة، لوجود حكم غيابى من محكمة عسكرية بالإعدام صدر فى حقه بالتسعينيات فى قضية «العائدون من ألبانيا».
ووعد المجلس العسكرى بالرد على أسرة «الظواهرى» خلال ٤٨ ساعة وبحث شكواه من حكم المحكمة العسكرية الصادر فى حقه.
قالت الدكتورة هبة، شقيقة محمد الظواهرى: «تقدمنا بشكوى بسبب الطريقة الوحشية التى تم بها اعتقال شقيقى رغم خروجه بعد الكشف عن ملفه بمصلحة السجون ولم يثبت فى حقه أى قضية».
من جانبه، قال إبراهيم على، محامى محمد الظواهرى: «إن هناك حكماً بالإعدام من محكمة عسكرية صدر غيابياً غير أن جهاز أمن الدولة كان يتحفظ على هذا الحكم ويساوم الظواهرى عليه بين الوقت والآخر».
وذكر أن التعديلات الدستورية الأخيرة أسقطت كل الأحكام وأبطلتها، لأن هذه المحاكم استثنائية ولا يجوز نقض أحكامها، والماثلون أمامها مدنيون وليسوا عسكريين.
كانت قوات الأمن ألقت القبض على شقيق الظواهرى بعد ٧٢ ساعة من الإفراج عنه من محبسه بعد ١٠ سنوات بسجن «العقرب» شديد الحراسة، لوجود حكم غيابى من محكمة عسكرية بالإعدام صدر فى حقه بالتسعينيات فى قضية «العائدون من ألبانيا».
ووعد المجلس العسكرى بالرد على أسرة «الظواهرى» خلال ٤٨ ساعة وبحث شكواه من حكم المحكمة العسكرية الصادر فى حقه.
قالت الدكتورة هبة، شقيقة محمد الظواهرى: «تقدمنا بشكوى بسبب الطريقة الوحشية التى تم بها اعتقال شقيقى رغم خروجه بعد الكشف عن ملفه بمصلحة السجون ولم يثبت فى حقه أى قضية».
من جانبه، قال إبراهيم على، محامى محمد الظواهرى: «إن هناك حكماً بالإعدام من محكمة عسكرية صدر غيابياً غير أن جهاز أمن الدولة كان يتحفظ على هذا الحكم ويساوم الظواهرى عليه بين الوقت والآخر».
وذكر أن التعديلات الدستورية الأخيرة أسقطت كل الأحكام وأبطلتها، لأن هذه المحاكم استثنائية ولا يجوز نقض أحكامها، والماثلون أمامها مدنيون وليسوا عسكريين.