٢٥/ ٤/ ٢٠١١
وصف الدكتور محمد البلتاجى، القيادى الإخوانى، عضو ائتلاف الثورة، احتجاجات قنا بأنها بلطجة وإجرام وثورة مضادة، متهماً الإعلام بإثارة الفتن بين طوائف المجتمع.
وطالب البلتاجى فى كلمته بمؤتمر حاشد بالغردقة، نظمته جماعة الإخوان المسلمين بالبحر الأحمر، مساء أمس الأول، بأن ينتبه أهل محافظة قنا إلى أن إعلان مطالبهم ورفضهم للمحافظ الجديد لابد أن يجرى من خلال الطرق السلمية، معلنا رفضه لما يقوم به أهل قنا من قطع للطريق والسكك الحديدية، ووصف ذلك بالإجرام والبلطجة والثورة المضادة، الذى لا ينبغى السماح لها، وقال: «من حق أهل قنا إبداء رأيهم فى المحافظ دون طائفية أو أعمال تخريب».
واتهم البلتاجى الولايات المتحدة بأنها وضعت «شيوخ غفر» على كل بلد عربى لينفذوا لها أوامرها، واتهم الصحف ووسائل الإعلام، بمختلف انتماءاتها الرسمية والخاصة، بالوقيعة بين الإخوان السلفيين والمسلمين والأقباط والشعب والجيش.
ولفت البلتاجى إلى أنه فى ١١ فبراير ٢٠٠٦ كان متواجداً بالغردقة ضمن أعضاء لجنة تقصى الحقائق الخاصة بحادث غرق العبارة السلام ٩٨، وأن التاريخ أعاد نفسه، حيث شهد ١١ فبراير ٢٠١١ تخلى مبارك عن الحكم، وفى ١٥ أبريل ٢٠٠٨ تمت محاكمة خيرت الشاطر، وعدد من قيادات الإخوان أمام المحكمة العسكرية دون السماح لأهالى «الإخوان» بحضور المحاكمة، بينما فى ١٥ أبريل ٢٠١١ تم حبس مبارك ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات.
وصف الدكتور محمد البلتاجى، القيادى الإخوانى، عضو ائتلاف الثورة، احتجاجات قنا بأنها بلطجة وإجرام وثورة مضادة، متهماً الإعلام بإثارة الفتن بين طوائف المجتمع.
وطالب البلتاجى فى كلمته بمؤتمر حاشد بالغردقة، نظمته جماعة الإخوان المسلمين بالبحر الأحمر، مساء أمس الأول، بأن ينتبه أهل محافظة قنا إلى أن إعلان مطالبهم ورفضهم للمحافظ الجديد لابد أن يجرى من خلال الطرق السلمية، معلنا رفضه لما يقوم به أهل قنا من قطع للطريق والسكك الحديدية، ووصف ذلك بالإجرام والبلطجة والثورة المضادة، الذى لا ينبغى السماح لها، وقال: «من حق أهل قنا إبداء رأيهم فى المحافظ دون طائفية أو أعمال تخريب».
واتهم البلتاجى الولايات المتحدة بأنها وضعت «شيوخ غفر» على كل بلد عربى لينفذوا لها أوامرها، واتهم الصحف ووسائل الإعلام، بمختلف انتماءاتها الرسمية والخاصة، بالوقيعة بين الإخوان السلفيين والمسلمين والأقباط والشعب والجيش.
ولفت البلتاجى إلى أنه فى ١١ فبراير ٢٠٠٦ كان متواجداً بالغردقة ضمن أعضاء لجنة تقصى الحقائق الخاصة بحادث غرق العبارة السلام ٩٨، وأن التاريخ أعاد نفسه، حيث شهد ١١ فبراير ٢٠١١ تخلى مبارك عن الحكم، وفى ١٥ أبريل ٢٠٠٨ تمت محاكمة خيرت الشاطر، وعدد من قيادات الإخوان أمام المحكمة العسكرية دون السماح لأهالى «الإخوان» بحضور المحاكمة، بينما فى ١٥ أبريل ٢٠١١ تم حبس مبارك ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات.