الجمعة، 29 أبريل 2011 -
قال مصدر أمنى، اليوم، أنه تم التوصل إلى مكان فتاة العريش التى تعرضت للاختطاف من منزلها وتدعى "آية حسن كامل العيسوى" (17 سنة) طالبة بالمرحلة الثانوية.
أضاف المصدر أن أحد الخاطفين طلب فدية قدرها 5 آلاف جنيه، وتم دفع 4 آلاف منها، فيما لم تصل الفتاة إلى أسرتها بالعريش.
وأوضح أن أهل الفتاة المخطوفة يتكتمون تماما على تفاصيل المفاوضات مع الجناة خوفا على حياة ابنتهم، فيما قال عدد من الجيران إن الفتاة لم تصل إلى منزلها بعد، إلا أنه ربما يكون أطلق سراحها بالفعل وفى طريقها للمنزل.
وقالت المصادر إن والد الفتاة المخطوفة تلقى مكالمة هاتفية من احد الخاطفين يطالبه بفدية 5 آلاف جنيه نظير إطلاق سراحها على أن يتم تحويل الفدية المطلوبة إلى مكتب بريد محطة الرمل بالإسكندرية، وشدد الخاطفون على والدها بعدم إبلاغ الشرطة.
وقام والد الفتاة بتحويل مبلغ 4 آلاف منها بعد سماع صوت ابنته، وجارى التفاوض لاستعادة الفتاة. وذكرت المصادر أن المبلغ تم تحويله لشخص يدعى حسن مقيم بالرمل بالإسكندرية.
وكانت الفتاة قبل اختطافها من منزلها بمنطقة الرائد العربى بالضاحية بمدينة العريش 20 أبريل، أجرت مكالمة من تليفونها المحمول بوالدها تخبره بذهابها إلى إحدى الدروس الخصوصية وطلبت عودة والدتها لتجلس مع شقيقه الصغير وعندما عادت الأم اكتشفت سرقة المنزل واختفاء الفتاة.
قال مصدر أمنى، اليوم، أنه تم التوصل إلى مكان فتاة العريش التى تعرضت للاختطاف من منزلها وتدعى "آية حسن كامل العيسوى" (17 سنة) طالبة بالمرحلة الثانوية.
أضاف المصدر أن أحد الخاطفين طلب فدية قدرها 5 آلاف جنيه، وتم دفع 4 آلاف منها، فيما لم تصل الفتاة إلى أسرتها بالعريش.
وأوضح أن أهل الفتاة المخطوفة يتكتمون تماما على تفاصيل المفاوضات مع الجناة خوفا على حياة ابنتهم، فيما قال عدد من الجيران إن الفتاة لم تصل إلى منزلها بعد، إلا أنه ربما يكون أطلق سراحها بالفعل وفى طريقها للمنزل.
وقالت المصادر إن والد الفتاة المخطوفة تلقى مكالمة هاتفية من احد الخاطفين يطالبه بفدية 5 آلاف جنيه نظير إطلاق سراحها على أن يتم تحويل الفدية المطلوبة إلى مكتب بريد محطة الرمل بالإسكندرية، وشدد الخاطفون على والدها بعدم إبلاغ الشرطة.
وقام والد الفتاة بتحويل مبلغ 4 آلاف منها بعد سماع صوت ابنته، وجارى التفاوض لاستعادة الفتاة. وذكرت المصادر أن المبلغ تم تحويله لشخص يدعى حسن مقيم بالرمل بالإسكندرية.
وكانت الفتاة قبل اختطافها من منزلها بمنطقة الرائد العربى بالضاحية بمدينة العريش 20 أبريل، أجرت مكالمة من تليفونها المحمول بوالدها تخبره بذهابها إلى إحدى الدروس الخصوصية وطلبت عودة والدتها لتجلس مع شقيقه الصغير وعندما عادت الأم اكتشفت سرقة المنزل واختفاء الفتاة.