الجمعة، 10 يونيو 2011 - 15:06
على أرض شهدت على تزويرهم وتلاعبهم بعروبتها وبعد مرور سبعة أسابيع على احتفالهم بعيد الفصح، تجمعت مئات الإسرائيليات فى كفر يوشع شمال إسرائيل للاحتفال بعيد "شفوعوت" أو "البواكير" أو عيد نزول التوراة الأربعاء الماضى.
ومن أبرز مظاهر الاحتفال بهذا العيد طرد المصلين المسلمين من المسجد الأقصى، وعلى من يقاوم أن يتحمل سياط الشرطة الإسرائيلية أو رصاص أسلحتهم، وإغلاق الطرق المؤدية للقدس لإفساح الطريق لما يدعونه بـ"شعب الله المختار" للتوجه إلى حائط المبكى لأداء صلاة العيد والرقص والغناء والعربدة فى باحة المسجد الأقصى، فيما تحتفل النساء بالعيد بإحضار البواكير من الأطفال والفتيات إلى إحدى الساحات العامة للرقص ووضع أكاليل الزهور.
ويُحتفل فى هذا العيد بذكرى تسلم الشعب اليهودى الأسفار الخمسة الأولى للتوراة وهى "التكوين والخروج واللاويون والأعداد والتثنية والمعروفة بأسفار الشريعة" ونزولها على جبل سيناء بعد سبعة أسابيع من خروج بنى إسرائيل من مصر، وهذا هو معنى اسم العيد باللغة العبرية، حيث يحل بعد سبعة أسابيع بالتمام والكمال من أول أيام الفصح الذى يحتفل فيه بذكرى الخروج نفسه.
على أرض شهدت على تزويرهم وتلاعبهم بعروبتها وبعد مرور سبعة أسابيع على احتفالهم بعيد الفصح، تجمعت مئات الإسرائيليات فى كفر يوشع شمال إسرائيل للاحتفال بعيد "شفوعوت" أو "البواكير" أو عيد نزول التوراة الأربعاء الماضى.
ومن أبرز مظاهر الاحتفال بهذا العيد طرد المصلين المسلمين من المسجد الأقصى، وعلى من يقاوم أن يتحمل سياط الشرطة الإسرائيلية أو رصاص أسلحتهم، وإغلاق الطرق المؤدية للقدس لإفساح الطريق لما يدعونه بـ"شعب الله المختار" للتوجه إلى حائط المبكى لأداء صلاة العيد والرقص والغناء والعربدة فى باحة المسجد الأقصى، فيما تحتفل النساء بالعيد بإحضار البواكير من الأطفال والفتيات إلى إحدى الساحات العامة للرقص ووضع أكاليل الزهور.
ويُحتفل فى هذا العيد بذكرى تسلم الشعب اليهودى الأسفار الخمسة الأولى للتوراة وهى "التكوين والخروج واللاويون والأعداد والتثنية والمعروفة بأسفار الشريعة" ونزولها على جبل سيناء بعد سبعة أسابيع من خروج بنى إسرائيل من مصر، وهذا هو معنى اسم العيد باللغة العبرية، حيث يحل بعد سبعة أسابيع بالتمام والكمال من أول أيام الفصح الذى يحتفل فيه بذكرى الخروج نفسه.