٢٠/ ٦/ ٢٠٠٧ وفاة الشاعرة العراقية المجددة «نازك الملائكة «نازك الملائكة» شاعرة عراقية وواحدة من أبرز وجوه التجديد والمعاصرة فى الشعر العربى، وهى مولودة فى بغداد فى ٢٣ أغسطس ١٩٢٣ لأسرة لها تاريخ مع الثقافة والأدب. فكانت أمها تكتب الشعر أما والدها صادق الملائكة فترك مؤلفات أهمها موسوعة «دائرة معارف الناس»، أما سبب اقتران العائلة بلقب «الملائكة»، فلأن هذا اللقب أطلقه على العائلة بعض الجيران، بسبب ما كان يسود البيت من هدوء وسكينة ورغم أن مسألة الريادة فى التحديث الشعرى تراوحت والتبست ما بين نازك وبدر شاكر السياب إلا أن أحداً لم ينكر عليها دورها الريادى لكن نازك نفسها قالت فى كتابها «قضايا الشعر المعاصر» بأنها أول من كتب قصيدة الشعر الحر، وهى قصيدة «الكوليرا» عام ١٩٤٧ التى تضمّنها ديوانها الثانى «شظايا ورماد» ومن بغداد نفسها زحفت هذه الحركة وامتدت حتى انتشرت فى الوطن العربى كله، ثم كتبت عام ١٩٦٢ فى مقدمة الطبعة الخامسة من الكتاب ذاته لتؤكد المعنى ذاته، وجاءت الصدفة حيث إنه فى هذا الوقت نفسه كتب الشاعر بدر شاكر السياب قصيدته «هل كان حباً» التى نشرت فى ديوانه الأول «أزهار ذابلة».
بدأت نازك الملائكة كتابة الشعر وهى فى العاشرة من عمرها، وأتمت دراستها الثانوية والتحقت بدار المعلمين العالية وتخرجت فيها عام ١٩٤٤، والتحقت بعد ذلك بمعهد الفنون الجميلة وتخرجت فى قسم الموسيقى تخصص «عود» عام ١٩٤٩، درست «الملائكة» اللغة العربية فى كلية التربية جامعة بغداد، ولم تتوقف فى دراستها الأدبية والفنية عند هذا الحد، حيث درست اللغة اللاتينية فى جامعة «برستن» بأمريكا، ثم حصلت على درجة الماجستير فى الأدب المقارن من جامعة «ويسكنسون» بأمريكا أيضًا، كما درست الفرنسية وأتقنت الإنجليزية، وترجمت بعض الأعمال الأدبية عنها، عملت «نازك» مدرسة للأدب العربى فى جامعتى البصرة وبغداد، غادرت العراق فى الخمسينيات واتجهت إلى الكويت واستقرت هناك، حيث عملت مدرسة للأدب المقارن بجامعة «الكويت»، ثم غادرت العراق بعد الغزو الأمريكى، لتتوجه إلى القاهرة وتستقر بها عام ١٩٩١، حيث أقامت هناك فى حى «سراى القبة» حتى وفاتها.
مُنحت جائزة البابطين للشعر عام ١٩٩٦ وذلك تقديرا لدورها فى الشعر الحر، كما أقامت دار الأوبرا المصرية احتفالاً تكريما لها، لكنها لم تحضره لظروفها الصحية، إلى أن توفيت يوم الأربعاء فى مثل هذا اليوم ٢٠ يونيو ٢٠٠٧ فى منزلها بالقاهرة
2000بدء الاحتفال باليوم العالمي لللاجئين، يتزامن هذا اليوم مع يوم اللاجيء الافريقي الذي تحتفل به عدة بلدان افريقية، يخصص هذا اليوم لإستعراض هموم وقضايا ومشاكل اللاجئين والأشخاص الذين تتعرض حياتهم في أوطانهم للتهديد، وتسليط الضوء علي معاناة هؤلاء وبحث سبل تقديم المزيد من العون لهم وذلك برعاية من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة .
1991اختيرت مدينة "برلين" عاصمة لألمانيا الموحدة، ظلت ألمانيا مقسمة إلى دولتين شرقية، وغربية، منذ عام 1945 ،وفي فبراير 1989 تم إزالة جدار برلين الذي يعزل بين الدولتين، وفي أغسطس 1990 وافق مجلس الشعب في ألمانيا الشرقية على انضمام الدولة في ألمانيا الاتحادية وأعلن قيام الدولة الموحدة في أكتوبر1990
1969تولي جورج بومبيدو رئاسة فرنسا من 20 يونيو 1969 حتى وفاته عن عمر يناهز 63 عام،و كا ن قد تولي رئاسة الوزارة في عهد شارل ديجول من 14 أبريل 1962 إلى 10 يوليو 1968.
1937توجت "فيكتوريا" ملكة على بريطانيا بعد وفاة عمها "ويليام الرابع وهي حفيدة للملك جورج الثالث،أنجبت تسعة أبناء جميعهم فتيات إلا أبنها الوحيد إدوارد، كان لها دور فعال في الحياة السياسية وتم تسمية الفترة التاريخية التي بلغت فيها بريطانيا أوجها على اسمها"العصر الفكتوري"وتميز بتوهج الثورة الصناعية في بريطانيا، خلفها على العرش أبنها إدوارد السابع
1877أصبحت مدينة هاميلتون الكندية أول مدينة في العالم تشهد إنشاء شبكة لخطوط الهاتف وذلك بعد أن قامت شركة يديرها مخترع الهاتف ألكسندر جراهام بل بتنفيذ مشروع هذه الشبكة، توسعت خدمة الهاتف في أمريكا الشمالية ولاحقا في أوروبا لتنضج مع بداية القرن العشرين وتصبح أحد معالم الحياة الحديثة وتغير وجه العالم من حيث سهولة وسرعة الاتصال.
فى مثل هذا اليوم ٢٠ يونيو ٢٠١٠ الجولة الأولى لانتخابات الرئاسة فى بولندا (لم ينجح أحد)فى ١٠ إبريل ٢٠١٠ لقى الرئيس البولندى ليش كاتشينسكى مصرعه هو وعقيلته والوفد المرافق له وجميع ركاب الطائرة البالغ عددهم ٩٦ شخصاً فى حادث تحطم طائرة فى روسيا، وبمصرعه خلا منصب الرئيس فى بولندا، وجرى الإعداد لانتخابات رئاسية ترشح فيها اثنان، كان الأول هو زعيم المعارضة المحافظة ياروسلاف كاتشينسكى الشقيق التوأم للرئيس الراحل ليش كاتشينسكى الذى أعلن فى ٢٦ إبريل ٢٠١٠ عن ترشحه رسميا للانتخابات الرئاسية،
وقال ياروسلاف كاتشينسكى فى بيان صدر على موقع حزبه «قانون وعدالة» على الإنترنت: «إن بولندا هى التزامنا الكبير المشترك وهو يتطلب تجاوز المعاناة الشخصية والقيام بالواجب على رغم حصول مأساة شخصية وهذا هو السبب الذى حملنى على اتخاذ قرار الترشح لرئاسة الجمهورية فى بولندا»، وكان ياروسلاف «٦٠ عاماً» قد دخل المنافسة على كرسى الرئيس فى مواجهة برونيسلاف كوموروفسكى الذى يصغره بثلاث سنوات وفى الجولة الأولى لانتخابات الرئاسة فى مثل هذا اليوم ٢٠ يونيو ٢٠١٠ حيث حصل رئيس الدولة بالوكالة برونيسلاف كوموروفسكى على ما نسبته ٤١.٢٢% من الأصوات، مقابل ٣٦.٧٤% من الأصوات لياروسلاف كاتشينسكى فتقرر إجراء جولة إعادة فى ٤ يوليو، وهى التى فاز فيها برونيسلاف كوموروفسكى، الذى كان آنذاك رئيساً للبرلمان البولندى والقائم بأعمال رئيس البلاد، حيث أظهرت النتائج النهائية أن نسبة الذين منحوا أصواتهم لكوموروفسكى بلغت ٥٣.٠١%، فى حين حاز منافسه ياروسلاف كاتشينسكى، على نسبة لم تتجاوز ٤٧%.
بدأت نازك الملائكة كتابة الشعر وهى فى العاشرة من عمرها، وأتمت دراستها الثانوية والتحقت بدار المعلمين العالية وتخرجت فيها عام ١٩٤٤، والتحقت بعد ذلك بمعهد الفنون الجميلة وتخرجت فى قسم الموسيقى تخصص «عود» عام ١٩٤٩، درست «الملائكة» اللغة العربية فى كلية التربية جامعة بغداد، ولم تتوقف فى دراستها الأدبية والفنية عند هذا الحد، حيث درست اللغة اللاتينية فى جامعة «برستن» بأمريكا، ثم حصلت على درجة الماجستير فى الأدب المقارن من جامعة «ويسكنسون» بأمريكا أيضًا، كما درست الفرنسية وأتقنت الإنجليزية، وترجمت بعض الأعمال الأدبية عنها، عملت «نازك» مدرسة للأدب العربى فى جامعتى البصرة وبغداد، غادرت العراق فى الخمسينيات واتجهت إلى الكويت واستقرت هناك، حيث عملت مدرسة للأدب المقارن بجامعة «الكويت»، ثم غادرت العراق بعد الغزو الأمريكى، لتتوجه إلى القاهرة وتستقر بها عام ١٩٩١، حيث أقامت هناك فى حى «سراى القبة» حتى وفاتها.
مُنحت جائزة البابطين للشعر عام ١٩٩٦ وذلك تقديرا لدورها فى الشعر الحر، كما أقامت دار الأوبرا المصرية احتفالاً تكريما لها، لكنها لم تحضره لظروفها الصحية، إلى أن توفيت يوم الأربعاء فى مثل هذا اليوم ٢٠ يونيو ٢٠٠٧ فى منزلها بالقاهرة
2000بدء الاحتفال باليوم العالمي لللاجئين، يتزامن هذا اليوم مع يوم اللاجيء الافريقي الذي تحتفل به عدة بلدان افريقية، يخصص هذا اليوم لإستعراض هموم وقضايا ومشاكل اللاجئين والأشخاص الذين تتعرض حياتهم في أوطانهم للتهديد، وتسليط الضوء علي معاناة هؤلاء وبحث سبل تقديم المزيد من العون لهم وذلك برعاية من المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة .
1991اختيرت مدينة "برلين" عاصمة لألمانيا الموحدة، ظلت ألمانيا مقسمة إلى دولتين شرقية، وغربية، منذ عام 1945 ،وفي فبراير 1989 تم إزالة جدار برلين الذي يعزل بين الدولتين، وفي أغسطس 1990 وافق مجلس الشعب في ألمانيا الشرقية على انضمام الدولة في ألمانيا الاتحادية وأعلن قيام الدولة الموحدة في أكتوبر1990
1969تولي جورج بومبيدو رئاسة فرنسا من 20 يونيو 1969 حتى وفاته عن عمر يناهز 63 عام،و كا ن قد تولي رئاسة الوزارة في عهد شارل ديجول من 14 أبريل 1962 إلى 10 يوليو 1968.
1937توجت "فيكتوريا" ملكة على بريطانيا بعد وفاة عمها "ويليام الرابع وهي حفيدة للملك جورج الثالث،أنجبت تسعة أبناء جميعهم فتيات إلا أبنها الوحيد إدوارد، كان لها دور فعال في الحياة السياسية وتم تسمية الفترة التاريخية التي بلغت فيها بريطانيا أوجها على اسمها"العصر الفكتوري"وتميز بتوهج الثورة الصناعية في بريطانيا، خلفها على العرش أبنها إدوارد السابع
1877أصبحت مدينة هاميلتون الكندية أول مدينة في العالم تشهد إنشاء شبكة لخطوط الهاتف وذلك بعد أن قامت شركة يديرها مخترع الهاتف ألكسندر جراهام بل بتنفيذ مشروع هذه الشبكة، توسعت خدمة الهاتف في أمريكا الشمالية ولاحقا في أوروبا لتنضج مع بداية القرن العشرين وتصبح أحد معالم الحياة الحديثة وتغير وجه العالم من حيث سهولة وسرعة الاتصال.
فى مثل هذا اليوم ٢٠ يونيو ٢٠١٠ الجولة الأولى لانتخابات الرئاسة فى بولندا (لم ينجح أحد)فى ١٠ إبريل ٢٠١٠ لقى الرئيس البولندى ليش كاتشينسكى مصرعه هو وعقيلته والوفد المرافق له وجميع ركاب الطائرة البالغ عددهم ٩٦ شخصاً فى حادث تحطم طائرة فى روسيا، وبمصرعه خلا منصب الرئيس فى بولندا، وجرى الإعداد لانتخابات رئاسية ترشح فيها اثنان، كان الأول هو زعيم المعارضة المحافظة ياروسلاف كاتشينسكى الشقيق التوأم للرئيس الراحل ليش كاتشينسكى الذى أعلن فى ٢٦ إبريل ٢٠١٠ عن ترشحه رسميا للانتخابات الرئاسية،
وقال ياروسلاف كاتشينسكى فى بيان صدر على موقع حزبه «قانون وعدالة» على الإنترنت: «إن بولندا هى التزامنا الكبير المشترك وهو يتطلب تجاوز المعاناة الشخصية والقيام بالواجب على رغم حصول مأساة شخصية وهذا هو السبب الذى حملنى على اتخاذ قرار الترشح لرئاسة الجمهورية فى بولندا»، وكان ياروسلاف «٦٠ عاماً» قد دخل المنافسة على كرسى الرئيس فى مواجهة برونيسلاف كوموروفسكى الذى يصغره بثلاث سنوات وفى الجولة الأولى لانتخابات الرئاسة فى مثل هذا اليوم ٢٠ يونيو ٢٠١٠ حيث حصل رئيس الدولة بالوكالة برونيسلاف كوموروفسكى على ما نسبته ٤١.٢٢% من الأصوات، مقابل ٣٦.٧٤% من الأصوات لياروسلاف كاتشينسكى فتقرر إجراء جولة إعادة فى ٤ يوليو، وهى التى فاز فيها برونيسلاف كوموروفسكى، الذى كان آنذاك رئيساً للبرلمان البولندى والقائم بأعمال رئيس البلاد، حيث أظهرت النتائج النهائية أن نسبة الذين منحوا أصواتهم لكوموروفسكى بلغت ٥٣.٠١%، فى حين حاز منافسه ياروسلاف كاتشينسكى، على نسبة لم تتجاوز ٤٧%.