mogameh

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mogameh

المنتدي الخيالي

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 276 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 276 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 318 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 6:45 am

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    وكان ابن الشرموطة ساحب علينا فيلم وعامل حاله عدو للامبريالية .... هيومان رايتس: القذافي استعان بالمخابرات الامريكية والانجليزية لاضطهاد المعارضين الليبيين

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    وكان ابن الشرموطة ساحب علينا فيلم وعامل حاله عدو للامبريالية .... هيومان رايتس: القذافي استعان بالمخابرات الامريكية والانجليزية لاضطهاد المعارضين الليبيين Empty وكان ابن الشرموطة ساحب علينا فيلم وعامل حاله عدو للامبريالية .... هيومان رايتس: القذافي استعان بالمخابرات الامريكية والانجليزية لاضطهاد المعارضين الليبيين

    مُساهمة من طرف  الأربعاء سبتمبر 07, 2011 3:08 am

    September 04 2011 09:01


    قالت منظمة هيومان رايتس ووتش المعنية بحقوق الانسان السبت ان وثائق عثر عليها في مكتب رئيس المخابرات الليبي السابق في طرابلس تشير إلى ان المخابرات الأمريكية والبريطانية ساعدت العقيد الليبي المخلوع على اضطهاد المعارضين الليبيين.وعثرت منظمة هيومان رايتس ووتش على الوثائق في مكاتب رئيس المخابرات الليبية السابق ووزير الخارجية موسى كوسا.وقالت المنظمة انها عثرت على مئات الرسائل المتبادلة بين المخابرات المركزية الأمريكية "سي.آي.ايه" والمخابرات البريطانية "إم آي 6" وبين كوسا الذي يعيش حاليا في المنفى في لندن

    وقالت هيومان رايتس ان رسائل من المخابرات المركزية الأمريكية بدأت بعبارة "عزيزي موسى" وموقع عليها بشكل غير رسمي بالاسماء الاولى فقط لمسؤولين بالمخابرات الأمريكية.وأضافت هيومان رايتس ان عبد الحكيم بلحاج القائد العسكري الحالي لطرابلس والتابع للمجلس الوطني الانتقالي كان ضمن الأشخاص الذين اعتقلوا وأرسلتهم المخابرات المركزية الأمريكية إلى ليبيا.وقال بيتر بوكيرت مدير هيومان رايتس ووتش الذي كان ضمن المجموعة التي عثرت على هذه الوثائق "من بين الملفات التي اكتشفناها في مكتب موسى كوسا كانت هناك رسالة بالفاكس من المخابرات المركزية الأمريكية بتاريخ 2004 تبلغ فيه المخابرات الأمريكية الحكومة الليبية بأنها في وضع يتيح لها القبض على بلحاج وتسليمه".وأضاف "تلك العملية جرت بالفعل. فقد القت المخابرات المركزية الأمريكية القبض عليه في اسيا وأعادته على متن رحلة سرية إلى ليبيا حيث جرى استجوابه وتعذيبه على ايدي اجهزة الأمن الليبية".وتسلط الوثائق المزيد من الضوء على ممارسة يطلق عليها التسليم انتهجتها الولايات المتحدة إبان حكم الرئيس السابق جورج دبليو بوش يتم فيها تسليم المشتبه بتورطهم في أعمال ارهابية الى دول اخرى للخضوع للاستجواب. وانتقدت جماعات حقوقية الولايات المتحدة لإرسارها هؤلاء المشتبه بهم لدول يحتمل ان يتعرضوا فيها للتعذيب

    وقال بلحاج انه تعرض للتعذيب على ايدي عملاء المخابرات المركزية الأمريكية قبل نقله إلى ليبيا حيث يقول انه تم تعذيبه في سجن ابو سليم سيء السمعة في طرابلس.وبدأت اجهزة المخابرات الغربية التعاون مع ليبيا بعد ان تخلى القذافي عن برنامجه لبناء اسلحة غير تقليدية في عام 2004. لكن محللين يقولون ان تعاونه مع المخابرات الأمريكية والبريطانية ربما كان اكثر شمولا مما كان يعتقد في السابق.وعمق العلاقات قد يثير غضب مسؤولي المجلس الوطني الانتقالي الذين كان الكثيرون منهم من المعارضين للقذافي لفترة طويلة واصبحوا الان مسؤولين عن رسم مسار جديد لعلاقات ليبيا الخارجية

    وعرض بوكيرت صورا لعدة وثائق على جهاز الكمبيوتر الخاص به وصورا لرسائل قال انها من المخابرات المركزية الأمريكية لكوسا وموقعة باسم "ستيف".وعرض ايضا صورا قال انها رسائل من المخابرات البريطانية تزود فيها المخابرات الليبية بمعلومات عن معارضين ليبيين في بريطانيا.وقال بوكيرت "بواعث قلقنا هي انه عندما تم تسليم هؤلاء الاشخاص للامن الليبي تعرضوا للتعذيب وكانت المخابرات المركزية الأمريكية تعرف ما سيحدث عندما سلموا اشخاصا مثل عبد الحكيم إلى أيدي اجهزة الأمن الليبية".وفي واشنطن قالت المتحدثة باسم المخابرات المركزية الامريكية جانيفر يانجبلود دون التعليق على زعم او وثيقة محددة "ليست مفاجئة ان تكون المخابرات المركزية الأمريكية تعمل مع حكومات اجنبية للمساعدة في حماية بلدنا.. ".وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية ان بريطانيا "لن تعلق على امور تتعلق بالمخابرات".واظهرت وثائق احدث عهدا انه بعد اندلاع الحرب قبل ستة اشهر اجرت ليبيا اتصالات مع جماعة متمردة سابقة في اقليم بلاد بنط الانفصالي بالصومال هي جبهة الخلاص الصومالية وطلبت منها ارسال عشرة الاف مقاتل إلى طرابلس للمساعدة في الدفاع عن القذافي

    على صعيد اخر ذكرت تقارير صحفية في ألمانيا أن أجهزة الأمن الألمانية حصلت على معلومات من مخابرات العقيد الليبي معمر القذافي خلال حقبة التسعينيات.وفي مقابلة مع صحيفة "بيلد آم زونتاج" الألمانية الصادرة اليوم الأحد قال بيرند شميدباور الذي كان يشغل منصب وزير دولة بدار المستشارية ومنسق لجهاز المخابرات في الفترة بين "1991 - 1998" إن هذه المعلومات كانت تتعلق في المقام الأول بمكافحة الإرهاب والمصالح الأمنية لألمانيا.وأوضح شميدباور أن جهاز المخابرات الليبي كانت له اتصالات بمصادر لم تكن متاحة للأجهزة الأمنية في المانيا

    وأضاف المسئول السابق في حكومة المستشار الأسبق هيلموت كول أنه "بمساعدة هذه المعلومات أمكننا الدفاع عن بلادنا في وجه تهديدات إرهابية".غير أن شميدباور نفى وجود أنشطة مشتركة لبلاده مع ليبيا "كما كان الحال فيما يبدو مع مخابرات غربية أخرى"، وأكد "نحن لم نتجاوز هذا الخط".يذكر أن مقاطعة الغرب لنظام القذافي انتهت رسميا بدءا من عام 2003/2004.من جانبه، طالب المبعوث الليبي الجديد لألمانيا علي القطعاني الكشف عن التعاون الاستخباراتي الذي تم بين دول غربية ونظام القذافي.وقال المبعوث الليبي للصحيفة إن هناك الكثير في ليبيا الذي يجب الكشف عنه بعد سنوات طويلة من الديكتاتورية "منها الاتصالات التي كانت بين النظام الليبي وأجهزة استخبارات غربية

    وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد ذكرت أن وثائق مكتشفة في مبنى حكومي ليبي في طرابلس، تشير إلى العلاقات الوثيقة التي جمعت في الماضي وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي .آي .إيه) بأجهزة استخبارات العقيد معمر القذافي . وفي لندن، نشرت صحيفة “ذي اندبندنت”، معلومات مشابهة تتحدث عن العلاقات بين أجهزة الاستخبارات الليبية والبريطانية في الفترة ذاتها .وأوردت “وول ستريت جورنال” بالاستناد إلى وثائق مكتشفة في مقر وكالة الأمن الخارجي الليبي أن “سي .آي .إيه” سلمت إبان حكم الرئيس السابق جورج بوش إرهابيين مفترضين إلى نظام القذافي مع اقتراح الأسئلة التي من المفترض أن يطرحها الليبيون

    وخلال هذه الفترة كانت الاستخبارات الليبية بقيادة موسى كوسا، وكان أحد المقربين في السابق من القذافي وتولى رئاسة الاستخبارات بين 1994 و2009 ثم شغل منصب وزير الخارجية، وأعلن انشقاقه قبل الذهاب إلى لندن في 30 آذار/مارس .وعام ،2004 حافظت وكالة الاستخبارات الأمريكية على “حضور دائم” في ليبيا، حسب مذكرة وجهها ستيفن كابيس المسؤول الكبير في الوكالة الأمريكية إلى كوسا، تم اكتشافها في الأرشيف الخاص بالأمن الليبي . وتم اكتشاف أرشيف الوثائق من باحثين من منظمة “هيومن رايتس ووتش” الحقوقية قدموا نسخاً عنها إلى صحيفة “وول ستريت جورنال” .من جهتها، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن وثائق عثر عليها في ليبيا كشفت عن تعاون وثيق بين وكالة الاستخبارات الأمريكية ونظام القذافي . وأن “سي .آي .إيه”، أرسلت ثماني مرات أشخاصاً مشتبهاً في صلتهم بالإرهاب لاستجوابهم في ليبيا “المعروفة بممارسات التعذيب” . وأضافت أن هناك وثائق تفيد أن الولايات المتحدة صاغت للقذافي نص خطاب تخلي ليبيا عن أسلحة الدمار الشامل، يجعله يظهر بصورة إيجابية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 10:03 am